بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم من الأولين والآخرين
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
وبعد
أخرج ابن سعد في الطبقات ج 6 ص 231
قال : حجار بن أبجر
ابن جابر بن بجير بن عائذ بن شريط بن عمرو بن مالك بن ربيعة من عجل.
((؟ وكان شريفا،))
روى عن علي.
واخرج ابن حجر في الاصابة ج 2 ص 167
رقم الترجمة 1957 - حجار بن أبجر بن جابر العجلي
له إدراك
(( يعني أدرك النبي صلى الله عليه وآله))
روى بن دريد في الأخبار المنثورة حدثنا أبو حاتم عن عبيدة عن أشياخ من بني عجل قالوا قال حجار بن أبجر لأبيه وكان نصرانيا
يا أبت أرى قوما قد دخلوا في هذا الدين فشرفوا وقد أردت الدخول فيه فقال يا بني اصبر حتى أقدم معك على عمر ليشرفك وإياك أن يكون لك همة دون الغاية القصوى فذكر القصة
وفيها إن أبجر قال لعمر أشهد أن لا إله إلا الله وأن حجارا يشهد أن محمدا رسول الله قال فما يمنعك أنت قال إنما أنا هامة
اليوم أو غد وذكر المرزباني في معجم الشعراء أن أبجر مات على نصرانيته في زمن علي قبل قتله بيسير
وروى الطبراني من طريق إسماعيل بن راشد
قال مرت جنازة أبجر بن جابر على عبد الرحمن بن ملجم وحجار بن أبجر يمشي في جانب مع ناس من المسلمين ومع الجنازة نصارى يشيعونها فذكر قصة .
واخرج العصامي في سمط النجوم العوالي ج 2 ص 79 :
تقدم على راحلته ونادى الناس، ووعظ وذكر بحقوقه، وقال: إن كذبتموني، فعندكم من يخبركم، سلوا جابر بن عبد الله وأبا سعيد وأنساً وسُهَيل بن سعد وزيد ابن أرقم يخبروكم بما سمعوا من رسول الله صلى الله عليه وسلم
في حقنا أهل البيت،
أما في هذا حاجز يحجزكم عن دمي؟!
تطلبوني بمالٍ أو دمٍ أو قصاصٍ؟!
فلم يجيبوه.
فنادى: يا شبيب بن ربعي،
يا حجار بن أبجر،
يا قيس بن الأشعث،
يا زيد بن الحارث،
ألم تكتبوا إِلي بالقدوم؟ قالوا: لا،
قال: بلى، قد فعلتم، فدعوني أنصرف إلى مأمني من الأرض،
فقال له قيس: أفلا تنزل على حكم ابن زياد، وهو ابن عمك؟!
قال: لا، والله لا أعطي يدي إعطاء الذليل، ولا أقر إقرار العبد، عباد الله، إني عذت بربي وربكم أن ترجمون، أعوذ بربي وربكم من كل متكبرِ لا يؤمن بيوم الحساب.

جاء في موسوعة الحديث
الأسم : حجار بن أبجر بن جابر بن عايذ بن شريط بن عمرو بن مالك بن ربيعة بن عجل بن بكر بن وائل
الشهرة : حجار بن أبجر البكري , الكنيه: أبو أسيد
النسب : العجلي, البكري, الكوفي
الرتبة : مقبول
عاش في : دمشق, الكوفة
الله أكبر الله أكبر
عليكم يا أهل السنة الجماعة
قاتل ريحة رسول الله عليه وآله مقبول عندكم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم من الأولين والآخرين
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
وبعد
أخرج ابن سعد في الطبقات ج 6 ص 231
قال : حجار بن أبجر
ابن جابر بن بجير بن عائذ بن شريط بن عمرو بن مالك بن ربيعة من عجل.
((؟ وكان شريفا،))
روى عن علي.
واخرج ابن حجر في الاصابة ج 2 ص 167
رقم الترجمة 1957 - حجار بن أبجر بن جابر العجلي
له إدراك
(( يعني أدرك النبي صلى الله عليه وآله))
روى بن دريد في الأخبار المنثورة حدثنا أبو حاتم عن عبيدة عن أشياخ من بني عجل قالوا قال حجار بن أبجر لأبيه وكان نصرانيا
يا أبت أرى قوما قد دخلوا في هذا الدين فشرفوا وقد أردت الدخول فيه فقال يا بني اصبر حتى أقدم معك على عمر ليشرفك وإياك أن يكون لك همة دون الغاية القصوى فذكر القصة
وفيها إن أبجر قال لعمر أشهد أن لا إله إلا الله وأن حجارا يشهد أن محمدا رسول الله قال فما يمنعك أنت قال إنما أنا هامة
اليوم أو غد وذكر المرزباني في معجم الشعراء أن أبجر مات على نصرانيته في زمن علي قبل قتله بيسير
وروى الطبراني من طريق إسماعيل بن راشد
قال مرت جنازة أبجر بن جابر على عبد الرحمن بن ملجم وحجار بن أبجر يمشي في جانب مع ناس من المسلمين ومع الجنازة نصارى يشيعونها فذكر قصة .
واخرج العصامي في سمط النجوم العوالي ج 2 ص 79 :
تقدم على راحلته ونادى الناس، ووعظ وذكر بحقوقه، وقال: إن كذبتموني، فعندكم من يخبركم، سلوا جابر بن عبد الله وأبا سعيد وأنساً وسُهَيل بن سعد وزيد ابن أرقم يخبروكم بما سمعوا من رسول الله صلى الله عليه وسلم
في حقنا أهل البيت،
أما في هذا حاجز يحجزكم عن دمي؟!
تطلبوني بمالٍ أو دمٍ أو قصاصٍ؟!
فلم يجيبوه.
فنادى: يا شبيب بن ربعي،
يا حجار بن أبجر،
يا قيس بن الأشعث،
يا زيد بن الحارث،
ألم تكتبوا إِلي بالقدوم؟ قالوا: لا،
قال: بلى، قد فعلتم، فدعوني أنصرف إلى مأمني من الأرض،
فقال له قيس: أفلا تنزل على حكم ابن زياد، وهو ابن عمك؟!
قال: لا، والله لا أعطي يدي إعطاء الذليل، ولا أقر إقرار العبد، عباد الله، إني عذت بربي وربكم أن ترجمون، أعوذ بربي وربكم من كل متكبرِ لا يؤمن بيوم الحساب.
جاء في موسوعة الحديث
الأسم : حجار بن أبجر بن جابر بن عايذ بن شريط بن عمرو بن مالك بن ربيعة بن عجل بن بكر بن وائل
الشهرة : حجار بن أبجر البكري , الكنيه: أبو أسيد
النسب : العجلي, البكري, الكوفي
الرتبة : مقبول
عاش في : دمشق, الكوفة
الله أكبر الله أكبر
عليكم يا أهل السنة الجماعة
قاتل ريحة رسول الله عليه وآله مقبول عندكم
تعليق