بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم من الأولين والأخرين
من الأعمال الشنيعة التي قام بها يزيد عليه العنة والعذاب أن
جنده استباح مدينة رسول الله (صلى الله عليه وآله) بأمره وقتله الصحابة وأبناءهم وختمه أعناقهم كالعبيد، وانتهاك أعراض النساء، في واقعة الحرّة الشهيرة التي لا يقدر أحد على انكارها ولا أن يجد مبرراً لها، ومن ثم هجوم جيشه على حرم الله ورميه الكعبة المشرفة بالمنجنيق حتى احترقت
قال الألباني في السلسلة الصحيحة ج 5 ص 382 رقم الحديث
والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم من الأولين والأخرين
من الأعمال الشنيعة التي قام بها يزيد عليه العنة والعذاب أن
جنده استباح مدينة رسول الله (صلى الله عليه وآله) بأمره وقتله الصحابة وأبناءهم وختمه أعناقهم كالعبيد، وانتهاك أعراض النساء، في واقعة الحرّة الشهيرة التي لا يقدر أحد على انكارها ولا أن يجد مبرراً لها، ومن ثم هجوم جيشه على حرم الله ورميه الكعبة المشرفة بالمنجنيق حتى احترقت
قال الألباني في السلسلة الصحيحة ج 5 ص 382 رقم الحديث
2304 - ( صحيح )
[ من أخاف أهل المدينة أخافه الله ] . ( وهذا إسناد حسن ) وروي عن جابر بن عبد الله به إلا أنه لم يقل : أخافه الله وزاد : فعليه لعنة الله وغضبه لا يقبل منه صرفا ولا عدلا . وإسناده صحيح . وقد صح الحديث عن جابر بلفظ : من أخاف أهل المدينة فقد أخاف ما بين جنبي . أخرجه أحمد .
المصدر المكتبة الشاملة
[ السلسلة الصحيحة - الألباني ]
الكتاب : السلسلة الصحيحة
المؤلف : محمد ناصر الدين الألباني
الناشر : مكتبة المعارف - الرياض
عدد الأجزاء : 7 .
وفي نفس المصدر رقم الحديث
351 - ( صحيح )
[ اللهم من ظلم أهل المدينة وأخافهم ؛ فأخفه وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل ]
. ( صحيح ) .
[ من أخاف أهل المدينة أخافه الله ] . ( وهذا إسناد حسن ) وروي عن جابر بن عبد الله به إلا أنه لم يقل : أخافه الله وزاد : فعليه لعنة الله وغضبه لا يقبل منه صرفا ولا عدلا . وإسناده صحيح . وقد صح الحديث عن جابر بلفظ : من أخاف أهل المدينة فقد أخاف ما بين جنبي . أخرجه أحمد .
المصدر المكتبة الشاملة
[ السلسلة الصحيحة - الألباني ]
الكتاب : السلسلة الصحيحة
المؤلف : محمد ناصر الدين الألباني
الناشر : مكتبة المعارف - الرياض
عدد الأجزاء : 7 .
وفي نفس المصدر رقم الحديث
351 - ( صحيح )
[ اللهم من ظلم أهل المدينة وأخافهم ؛ فأخفه وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل ]
. ( صحيح ) .
تعليق