بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
لماذا ذُكِرَ العنكبوت في القرآن بصيغة أنثى على الرغم من أنه ذكر؟
قال تعالى:
(مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاءَ كَمَثَلِ الْعَنْكَبُوتِ اتَّخَذَتْ بَيْتًا ۖ.. ) [العنكبوت: 41]
هل لاحظتم تاء التأنيث في كلمة اتخذت"؟
"العنكبوت" أذكر أم مؤنث؟ هل تقول "هذه عنكبوت"، أم "هذا عنكبوت"؟
أعاب الطاعنون في دين الله، والمشككون، فقالوا هذا خطأ في القرآن، والعياذ بالله. فقالوا نحوياً ولغوياً الصحيح أن يقال في الآية: كمثل العنكبوت اتخذ بيتاً ، لأن كلمة العنكبوت مذكر ، لكن شاء الخالق أن يترك لنا معجزة، حجة لتزيدنا يقينا، وتزيد الكافرين ذلة ومهانة ، فجاء العلم الحديث ليثبت أن أنثى العنكبوت هي الوحيدة القادرة على بناء البيت والشبكة العنكبوتية.
أما ذكر العنكبوت فلا حيلة له يخرج فقط خيوط يستعملها للانتقال والتحرك فقط ، ولا قدرة له على بناء بيت.
فلو كان الله جل وعلا قال، مثل العنكبوت اتخذ بيتا لكانت الآية خاطئة علميا وبيولوجيا.
لكن سبحان الله جاءت تاء التأنيث لتوقر الإيمان في قلوبنا ولنعلم أنه الحق.
فسبحان الذي جعل من حرف واحد معجزة !
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
لماذا ذُكِرَ العنكبوت في القرآن بصيغة أنثى على الرغم من أنه ذكر؟
قال تعالى:
(مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاءَ كَمَثَلِ الْعَنْكَبُوتِ اتَّخَذَتْ بَيْتًا ۖ.. ) [العنكبوت: 41]
هل لاحظتم تاء التأنيث في كلمة اتخذت"؟
"العنكبوت" أذكر أم مؤنث؟ هل تقول "هذه عنكبوت"، أم "هذا عنكبوت"؟
أعاب الطاعنون في دين الله، والمشككون، فقالوا هذا خطأ في القرآن، والعياذ بالله. فقالوا نحوياً ولغوياً الصحيح أن يقال في الآية: كمثل العنكبوت اتخذ بيتاً ، لأن كلمة العنكبوت مذكر ، لكن شاء الخالق أن يترك لنا معجزة، حجة لتزيدنا يقينا، وتزيد الكافرين ذلة ومهانة ، فجاء العلم الحديث ليثبت أن أنثى العنكبوت هي الوحيدة القادرة على بناء البيت والشبكة العنكبوتية.
أما ذكر العنكبوت فلا حيلة له يخرج فقط خيوط يستعملها للانتقال والتحرك فقط ، ولا قدرة له على بناء بيت.
فلو كان الله جل وعلا قال، مثل العنكبوت اتخذ بيتا لكانت الآية خاطئة علميا وبيولوجيا.
لكن سبحان الله جاءت تاء التأنيث لتوقر الإيمان في قلوبنا ولنعلم أنه الحق.
فسبحان الذي جعل من حرف واحد معجزة !