تربية الأطفال
بالأحاديث الشريفه
▪يبين هذا الحديث
مراحل تعليم الطفل
وتربيته بالقول
دع أبنك يلعب سبع سنين
ويؤدب سبعاً
وألزمه نفسك سبع سنين
فإن أفلح
وإلا فإنه لا خير فيه‼
ومن آفاق التربية للطفل
توفير الظروف المناسبة
وتجنّب مزالق الشيطان
التي قد تستدرجهم
إلى الفساد
وذلك مثل التفريق
بين البنين والبنات
في المضاجع
كما ورد في الحديث
يُفرق بين الغلمان والنساء
في المضاجع إذا بلغوا عشر سنين.
وكذلك إبعاد البنت
عن إرهاصات الإثارة
حيث جاء في الحديث
إذا بلغت الجارية
ست سنين
فلا تُقَبَّلْها
والغلام لا يُقَبَّل المرأة
إذا جاز سبع سنين
فبصلاح المرأة
تصلح الاسرة
والاسرة بصلاحها
يصلح المجتمع
فالمفاهيم الثلاثة كل منهم
يغذى الاخر برافد
فبقدر صلاح الرافد
تنمو المفاهيم الثلاثة وتتطور
وللمرأة دور اساسى في أيجاد
الحب والعطف والمحبة
والسلام والصداقة
فهي يمكنها ان تجعل
من الكيان الاسرى
مركزا للنور والصفاء
او ان تبدله بجهنم محرقة
فقلب الزوج والابناء
مرتهن بحبها واخلاصها
لذلك عند تكوين الاسرة
حرص الاسلام على اختيار
الزوجة الصالحة
عن رسول الله
صلى الله عليه واله قال
تخيروا لنطفكم
فان العرق دساس
بالأحاديث الشريفه
▪يبين هذا الحديث
مراحل تعليم الطفل
وتربيته بالقول
دع أبنك يلعب سبع سنين
ويؤدب سبعاً
وألزمه نفسك سبع سنين
فإن أفلح
وإلا فإنه لا خير فيه‼
ومن آفاق التربية للطفل
توفير الظروف المناسبة
وتجنّب مزالق الشيطان
التي قد تستدرجهم
إلى الفساد
وذلك مثل التفريق
بين البنين والبنات
في المضاجع
كما ورد في الحديث
يُفرق بين الغلمان والنساء
في المضاجع إذا بلغوا عشر سنين.
وكذلك إبعاد البنت
عن إرهاصات الإثارة
حيث جاء في الحديث
إذا بلغت الجارية
ست سنين
فلا تُقَبَّلْها
والغلام لا يُقَبَّل المرأة
إذا جاز سبع سنين
فبصلاح المرأة
تصلح الاسرة
والاسرة بصلاحها
يصلح المجتمع
فالمفاهيم الثلاثة كل منهم
يغذى الاخر برافد
فبقدر صلاح الرافد
تنمو المفاهيم الثلاثة وتتطور
وللمرأة دور اساسى في أيجاد
الحب والعطف والمحبة
والسلام والصداقة
فهي يمكنها ان تجعل
من الكيان الاسرى
مركزا للنور والصفاء
او ان تبدله بجهنم محرقة
فقلب الزوج والابناء
مرتهن بحبها واخلاصها
لذلك عند تكوين الاسرة
حرص الاسلام على اختيار
الزوجة الصالحة
عن رسول الله
صلى الله عليه واله قال
تخيروا لنطفكم
فان العرق دساس
تعليق