تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم وظالميهم من الأولين والأجرين .
قال الطبري في تفسيره ج 24 ص 542 :
وقوله إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ )
يقول تعالى ذكره: إن الذين آمنوا بالله ورسوله محمد، وعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء، وأقاموا الصلاة، وآتوا الزكاة، وأطاعوا الله فيما أمر ونهى( أُولَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ ) يقول: من فعل ذلك من الناس فهم خير البرية. وقد: حدثنا ابن حميد، قال: ثنا عيسى بن فرقد، عن أبي الجارود، عن محمد بن عليّ
( أُولَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ )
فقال النبي صلى الله عليه وسلم:
"أنْتَ يا عَلي وَشِيعَتُكَ".
كما هو واضحٌ للعيانِ في موقع الإسلام التابع لوزارة الشؤون الإسلاميَّة والأوقاف والدعوة والإرشاد
يؤكد الطبري أنَّ هذه الآية نزلتْ في حقِّ علي وشيعته.
وتفسير الطبري
قال عنه ابن تيمية في مجمع الفتاوى الكبرى ج 13 ص 385
أقرب التفاسير إلى الكتاب والسنة
سئل شيخ الإسلام تقي الدين أحمد بن تيميه رحمه الله عن أي التفاسير أقرب إلى الكتاب والسنة : الزمخشري أم قرطبي أم البغوي أم غير هؤلاء ؟ فأجاب تغمده الله برحمته ورضوانه : الحمد الله أما التفاسير التي في أيدي الناس
فأصحها تفسير محمد بن جرير الطبري فإنه يذكر مقالات السلف بالأسانيد الثابتة وليس فيه بدعة ولا ينقل عن المتهمين كمقاتل بن بكير والكلبي .
والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم وظالميهم من الأولين والأجرين .
قال الطبري في تفسيره ج 24 ص 542 :
وقوله إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ )
يقول تعالى ذكره: إن الذين آمنوا بالله ورسوله محمد، وعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء، وأقاموا الصلاة، وآتوا الزكاة، وأطاعوا الله فيما أمر ونهى( أُولَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ ) يقول: من فعل ذلك من الناس فهم خير البرية. وقد: حدثنا ابن حميد، قال: ثنا عيسى بن فرقد، عن أبي الجارود، عن محمد بن عليّ
( أُولَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ )
فقال النبي صلى الله عليه وسلم:
"أنْتَ يا عَلي وَشِيعَتُكَ".
كما هو واضحٌ للعيانِ في موقع الإسلام التابع لوزارة الشؤون الإسلاميَّة والأوقاف والدعوة والإرشاد
يؤكد الطبري أنَّ هذه الآية نزلتْ في حقِّ علي وشيعته.
وتفسير الطبري
قال عنه ابن تيمية في مجمع الفتاوى الكبرى ج 13 ص 385
أقرب التفاسير إلى الكتاب والسنة
سئل شيخ الإسلام تقي الدين أحمد بن تيميه رحمه الله عن أي التفاسير أقرب إلى الكتاب والسنة : الزمخشري أم قرطبي أم البغوي أم غير هؤلاء ؟ فأجاب تغمده الله برحمته ورضوانه : الحمد الله أما التفاسير التي في أيدي الناس
فأصحها تفسير محمد بن جرير الطبري فإنه يذكر مقالات السلف بالأسانيد الثابتة وليس فيه بدعة ولا ينقل عن المتهمين كمقاتل بن بكير والكلبي .