-----------------
الليلُ عارٍ في الجبالِ ومكةٌ
ضوضاء آلهةٍ وأفْقٍ عاطلُ
..
وشتيتُ نجماتٍ تُجرّبُ ضوءها
المذعورَ في ظلمائه وتحاولُ
..
شجرُ الحكاياتِ انحنى حطباً
يَليقُ بنارِه إذ لم تزُره جداولُ
..
فتقاسمَت دمَه الفؤوسُ ضراوةً
حتى تهاوى حلْمُه المتآكلُ
..
لا عنكبوتٌ عند بابِ الغارِ
تنتظرُ النهارَ ولا حمامٌ هادلُ
..
إلّا شعاعاً كفُّ آمنةٍ سقَته
فأومأتْ للحائرين مداخلُ
بعض قصيدة ....للشاعر العراقي المبدع اجود مجبل
المشاركة في جائزة كتارا في مدح الرسول الاعظم صلى الله عليه وآل
تحيتي شاعرنا السامق لحروف النور هذه
المتفردة بكنوزها
تقديري
الليلُ عارٍ في الجبالِ ومكةٌ
ضوضاء آلهةٍ وأفْقٍ عاطلُ
..
وشتيتُ نجماتٍ تُجرّبُ ضوءها
المذعورَ في ظلمائه وتحاولُ
..
شجرُ الحكاياتِ انحنى حطباً
يَليقُ بنارِه إذ لم تزُره جداولُ
..
فتقاسمَت دمَه الفؤوسُ ضراوةً
حتى تهاوى حلْمُه المتآكلُ
..
لا عنكبوتٌ عند بابِ الغارِ
تنتظرُ النهارَ ولا حمامٌ هادلُ
..
إلّا شعاعاً كفُّ آمنةٍ سقَته
فأومأتْ للحائرين مداخلُ
بعض قصيدة ....للشاعر العراقي المبدع اجود مجبل
المشاركة في جائزة كتارا في مدح الرسول الاعظم صلى الله عليه وآل
تحيتي شاعرنا السامق لحروف النور هذه
المتفردة بكنوزها
تقديري
تعليق