ولأجلك فتحت عيوني هذا الصباح
واشعلت داخل قلبي جمرة ...
اريد ان اكتوب بنار الغياب ..
واقف مع سيل الدمعة ...
اواسيها وتواسيني ...
الى حين ذوبان عمري كالشمعة ...
والى ان تتبدل كلمة متى ؟؟!
الى ظهر !!
سأبقى على قارعة الطريق ...
افرش التراب وسادة ...
وغطائي أمل ...انتظار ...دمعة ...
يامهدينا ...
اعجبني ذلك فدونته بحقك ياسيدي ياصاحب الزمان .عج.