النص على امامة الامام الجواد(عليه السلام)
*عن صفوان بن يحيى قال: قلت للرضا (عليه السلام): قد كنا نسألك قبل أن يهب الله لك أبا جعفر فكنت تقول يهب الله لي غلاما فقد وهب الله لك، وأقر عيوننا فلا أرانا الله يومك فان كان كون فالى من ؟ فأشار بيده إلى أبي جعفر (عليه السلام) وهو قائم بين يديه فقلت له: جعلت فداك وهو ابن ثلاث سنين ؟ قال: وما يضره من ذلك ؟ قد قام عيسى بالحجة، وهو ابن أقل من ثلاث سنين.3)
*عن معمر بن خلاد قال: سمعت الرضا (عليه السلام) وذكر شيئا فقال: ما حاجتكم إلى ذلك ؟ هذا أبو جعفر قد أجلسته مجلسي، وصيرته مكاني، وقال: إنا أهل بيت يتوارث أصاغرنا أكابرنا القذة بالقذة.4)
*عن معاوية بن حكيم، عن البزنطي قال: قال لي ابن النجاشي: من الامام بعد صاحبك ؟ فاحب أن تسأله حتى أعلم، فدخلت على الرضا (عليه السلام) فأخبرته، قال: فقال لي: الامام ابني، ثم قال: هل يجترئ أحد أن يقول ابني وليس له ولد ؟ ولم يكن ولد أبو جعفر (عليه السلام) فلم تمض الايام حتى ولد عليه السلام.5)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
3- بحار الأنوار / ج 50 / ص 21
4- بحار الأنوار / ج 50 / ص 21
5-بحار الأنوار / ج 50 / ص 22
*عن صفوان بن يحيى قال: قلت للرضا (عليه السلام): قد كنا نسألك قبل أن يهب الله لك أبا جعفر فكنت تقول يهب الله لي غلاما فقد وهب الله لك، وأقر عيوننا فلا أرانا الله يومك فان كان كون فالى من ؟ فأشار بيده إلى أبي جعفر (عليه السلام) وهو قائم بين يديه فقلت له: جعلت فداك وهو ابن ثلاث سنين ؟ قال: وما يضره من ذلك ؟ قد قام عيسى بالحجة، وهو ابن أقل من ثلاث سنين.3)
*عن معمر بن خلاد قال: سمعت الرضا (عليه السلام) وذكر شيئا فقال: ما حاجتكم إلى ذلك ؟ هذا أبو جعفر قد أجلسته مجلسي، وصيرته مكاني، وقال: إنا أهل بيت يتوارث أصاغرنا أكابرنا القذة بالقذة.4)
*عن معاوية بن حكيم، عن البزنطي قال: قال لي ابن النجاشي: من الامام بعد صاحبك ؟ فاحب أن تسأله حتى أعلم، فدخلت على الرضا (عليه السلام) فأخبرته، قال: فقال لي: الامام ابني، ثم قال: هل يجترئ أحد أن يقول ابني وليس له ولد ؟ ولم يكن ولد أبو جعفر (عليه السلام) فلم تمض الايام حتى ولد عليه السلام.5)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
3- بحار الأنوار / ج 50 / ص 21
4- بحار الأنوار / ج 50 / ص 21
5-بحار الأنوار / ج 50 / ص 22
تعليق