بِسْمِ اللّٰـهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ يَا كَرِيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
﴿إِنَّ اللَه وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيما﴾
❀ بِكُمْ نَهْتَدي وَبِكُمْ تٌقْبَلْ الأعمال ❀
ان الرواية التي تشير إلى أن الإمام الحسين عليه السلام هو
"مصباح الهدى وسفينة النجاة"
هي رواية مشهورة ومعروفة عند المسلمين، عن النبي محمد صلى الله عليه وآله.
نص الرواية:
قال رسول الله صلى الله عليه وآله:
«إن الحسين مصباح الهدى وسفينة النجاة»
مصادر الرواية:
هذه الرواية وردت في العديد من الكتب المعتبرة، منها:
بحار الأنوار للعلامة المجلسي، ج36، ص205
عيون أخبار الرضا للشيخ الصدوق، ج2، ص62
كامل الزيارات لابن قولويه
كما وردت الرواية بألفاظ مقاربة مثل:
"الحسين مصباح الهدى وسفينة النجاة، لأنه إمام ابن إمام، وسيد ابن سيد، وحجة ابن حجة، وأبوه في صلبه نور، وأمه في بطنها نور، وهو نور في نور."
المعنى: مصباح الهدى: أي أن الحسين عليه السلام هادٍ إلى طريق
عن الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله ) قال :
الحسن والحسين يوم القيامة عن جنبي عرش الرحمن بمنزلة الشقين من الوجه.
الأمالي للطوسي ص 350
بحار الأنوار ج 43 ص 265
إِلٰهِي أَنتَ الّذِي فَتَحتَ لنا بَاباً
للرَّحْمَةِ أَسمَيتَهُ الحُسَيْن... فارحمنا برحمتك الواسعة ..
مَولايَ حُسينٍ .. خذ بِيدي ، واقبلني خادما على أعتاب مرقدك المطهر .
يامولاي ياصاحب العصر والزمان يامن تثأر لدم جدك الحسين ، اجعل لنا نصيبا في القبول عندك واكتبنا من زوار الحسين ، النائلين شفاعة الحسين عليه السلام.
قم جدد الحزن في العشرين من صفر
ففيه ردت رؤوس الآل للحفر
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ يَا كَرِيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
﴿إِنَّ اللَه وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيما﴾
❀ بِكُمْ نَهْتَدي وَبِكُمْ تٌقْبَلْ الأعمال ❀
ان الرواية التي تشير إلى أن الإمام الحسين عليه السلام هو
"مصباح الهدى وسفينة النجاة"
هي رواية مشهورة ومعروفة عند المسلمين، عن النبي محمد صلى الله عليه وآله.
نص الرواية:
قال رسول الله صلى الله عليه وآله:
«إن الحسين مصباح الهدى وسفينة النجاة»
مصادر الرواية:
هذه الرواية وردت في العديد من الكتب المعتبرة، منها:
بحار الأنوار للعلامة المجلسي، ج36، ص205
عيون أخبار الرضا للشيخ الصدوق، ج2، ص62
كامل الزيارات لابن قولويه
كما وردت الرواية بألفاظ مقاربة مثل:
"الحسين مصباح الهدى وسفينة النجاة، لأنه إمام ابن إمام، وسيد ابن سيد، وحجة ابن حجة، وأبوه في صلبه نور، وأمه في بطنها نور، وهو نور في نور."
المعنى: مصباح الهدى: أي أن الحسين عليه السلام هادٍ إلى طريق
عن الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله ) قال :
الحسن والحسين يوم القيامة عن جنبي عرش الرحمن بمنزلة الشقين من الوجه.
الأمالي للطوسي ص 350
بحار الأنوار ج 43 ص 265
إِلٰهِي أَنتَ الّذِي فَتَحتَ لنا بَاباً
للرَّحْمَةِ أَسمَيتَهُ الحُسَيْن... فارحمنا برحمتك الواسعة ..
مَولايَ حُسينٍ .. خذ بِيدي ، واقبلني خادما على أعتاب مرقدك المطهر .
يامولاي ياصاحب العصر والزمان يامن تثأر لدم جدك الحسين ، اجعل لنا نصيبا في القبول عندك واكتبنا من زوار الحسين ، النائلين شفاعة الحسين عليه السلام.
قم جدد الحزن في العشرين من صفر
ففيه ردت رؤوس الآل للحفر