بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على
أعداهم ،
ومخالفيهم ، ومعانديهم ، وظالميهم ، ومنكري فضائلهم ومناقبهم ،
ومدّعي مقامهم ومراتبهم ،
من الأولين والأخرين أجمعين إلى يوم الدين وبعد هذه
ترجمة أبان بن تغلب أحد أبطال الشيعة العظماء !
قال الذهبي في سير أعلام اانبلاء ج 6 ص 308 :
أبان بن تغلب * الامام المقرئ أبو سعد.
وقيل أبو أمية الربعي، الكوفي، الشيعي.
حدث عن الحكم بن عتيبة، وعدي بن ثابت، وفضيل بن عمرو الفقيمي، وجماعة.
وقال الزركلي غي الأعلام ج 1 ص 26 :
أبان بن تغلب بن رباح البكري الجريري بالولاء، أبو سعيد: قارئ لغوي، من غلاة الشيعة.
من أهل الكوفة. كان جده رباح مولى لجرير بن عباد البكري (من بكر بن وائل) فنسب إليه.
من كتبه (غريب القرآن) ولعله أول من صنف في هذا الموضوع، و (القراأت) و (صفين) و (الفضائل) و (معاني القرآن)
وقال الصفدي في الوافي بالوفيات ج 2 ص 200 :
ذكره أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي في مصنفي الإمامية فقال:
. هو جليل القدر ثقة عظيم المنزلة في أصحابنا لقي أبا محمد علي بن الحسين وأبا جعفر وأبا عبد الله رضي عنهم وروى عنهم وكانت له عندهم حظوة وقدم، قال أبو جعفر: اجلس في مجلس في مسجد المدينة وأفت الناس فإني أحب أن أرى في شيعتي مثلك، وكان قارئاً فقيهاً لغوياً تبدى وسمع من العرب وروى عنهم، وصنف الغريب في القرآن وذكر شواهد من الشعر .
وقال العلامة الحلي في خلاصة الأقوال :
ثقة جليل القدر عظيم المنزلة في اصحابنا، لقى ابا محمد علي بن الحسين وابا جعفر وابا عبد الله (عليهم السلام) وقد روى عنهم. وقال له الباقر (عليه السلام): اجلس في مسجد المدينة وافت الناس، فاني احب ان يرى في شيعتي مثلك. ومات في حياة ابي عبد الله (عليه السلام)، وقال الصادق (عليه السلام) لما اتاه نعيه: اما والله لقد اوجع قلبي موت ابان .
وقال ابن داود الحلي في كتاب الرجال
ثقة جليل القدر سيد عصره وفقيهه وعمدة الائمة عليهم السلام، روى عن الصادق " عليه السلام " ثلاثين ألف حديث.
قال له أبوجعفر " عليه السلام ": " اجلس في مسجد الكوفة وأفت الناس، إني أحب أن يرى في شيعتي مثلك).
وكان إذادخل على أبي عبدالله ثنى له وسادة وصافحه، وكان إذاقدم المدينة تقوضت إليه الحلق وأخليت له سارية النبي " صلى الله عليه وآله.
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على
أعداهم ،
ومخالفيهم ، ومعانديهم ، وظالميهم ، ومنكري فضائلهم ومناقبهم ،
ومدّعي مقامهم ومراتبهم ،
من الأولين والأخرين أجمعين إلى يوم الدين وبعد هذه
ترجمة أبان بن تغلب أحد أبطال الشيعة العظماء !
قال الذهبي في سير أعلام اانبلاء ج 6 ص 308 :
أبان بن تغلب * الامام المقرئ أبو سعد.
وقيل أبو أمية الربعي، الكوفي، الشيعي.
حدث عن الحكم بن عتيبة، وعدي بن ثابت، وفضيل بن عمرو الفقيمي، وجماعة.
وقال الزركلي غي الأعلام ج 1 ص 26 :
أبان بن تغلب بن رباح البكري الجريري بالولاء، أبو سعيد: قارئ لغوي، من غلاة الشيعة.
من أهل الكوفة. كان جده رباح مولى لجرير بن عباد البكري (من بكر بن وائل) فنسب إليه.
من كتبه (غريب القرآن) ولعله أول من صنف في هذا الموضوع، و (القراأت) و (صفين) و (الفضائل) و (معاني القرآن)
وقال الصفدي في الوافي بالوفيات ج 2 ص 200 :
ذكره أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي في مصنفي الإمامية فقال:
. هو جليل القدر ثقة عظيم المنزلة في أصحابنا لقي أبا محمد علي بن الحسين وأبا جعفر وأبا عبد الله رضي عنهم وروى عنهم وكانت له عندهم حظوة وقدم، قال أبو جعفر: اجلس في مجلس في مسجد المدينة وأفت الناس فإني أحب أن أرى في شيعتي مثلك، وكان قارئاً فقيهاً لغوياً تبدى وسمع من العرب وروى عنهم، وصنف الغريب في القرآن وذكر شواهد من الشعر .
وقال العلامة الحلي في خلاصة الأقوال :
ثقة جليل القدر عظيم المنزلة في اصحابنا، لقى ابا محمد علي بن الحسين وابا جعفر وابا عبد الله (عليهم السلام) وقد روى عنهم. وقال له الباقر (عليه السلام): اجلس في مسجد المدينة وافت الناس، فاني احب ان يرى في شيعتي مثلك. ومات في حياة ابي عبد الله (عليه السلام)، وقال الصادق (عليه السلام) لما اتاه نعيه: اما والله لقد اوجع قلبي موت ابان .
وقال ابن داود الحلي في كتاب الرجال
ثقة جليل القدر سيد عصره وفقيهه وعمدة الائمة عليهم السلام، روى عن الصادق " عليه السلام " ثلاثين ألف حديث.
قال له أبوجعفر " عليه السلام ": " اجلس في مسجد الكوفة وأفت الناس، إني أحب أن يرى في شيعتي مثلك).
وكان إذادخل على أبي عبدالله ثنى له وسادة وصافحه، وكان إذاقدم المدينة تقوضت إليه الحلق وأخليت له سارية النبي " صلى الله عليه وآله.
تعليق