بِسْمِ اللّٰـهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ يَا كَرِيم
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ قَالَ:
*«إِنَّ الرَّجُلَ إِذَا خَرَجَ مِنْ مَنْزِلِهِ يُرِيدُ زِيَارَةَ الحُسَيْنِ :
شَيَّعَهُ سَبْعُمِائَةِ مَلَكٍ مِنْ فَوْقِ رَأْسِهِ، وَمِنْ تَحْتِهِ، وَعَنْ يَمِينِهِ، وَعَنْ شِمَالِهِ، وَمِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ، وَمِنْ خَلْفِهِ، حَتَّى يُبْلِغُوهُ مَأْمَنَهُ،
فَإِذَا زَارَ الحُسَيْنَ (عَلَيْهِ السَّلاَمُ) نَادَاهُ مُنَادٍ:
قَدْ غَفَرَ اللهُ لَكَ فَاسْتَأْنِفِ الْعَمَلَ،
ثُمَّ يَرْجِعُونَ مَعَهُ مُشَيِّعِينَ لَهُ إِلَى مَنْزِلِهِ، فَإِذَا صَارُوا إِلَى مَنْزِلِهِ قَالُوا:
نَسْتَوْدِعُكَ اللهَ، فَلاَ يَزَالُونَ يَزُورُونَهُ إِلَى يَوْمِ مَمَاتِهِ، ثُمَّ يَزُورُونَ قَبْرَ الحُسَيْنِ (عَلَيْهِ السَّلاَمُ) فِي كُلِّ يَوْمٍ،
وَثَوَابُ ذَلِكَ لِلرَّجُلِ».
-----------
كامل الزيارات، ابن قولويه: ص٣٥١.
أَعْظَمَ اللّٰـهُ تَعَالَى أُجُورَنَا وَأُجُورَكَمْ وتقبل اعمالكم.
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ يَا كَرِيم
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ قَالَ:
*«إِنَّ الرَّجُلَ إِذَا خَرَجَ مِنْ مَنْزِلِهِ يُرِيدُ زِيَارَةَ الحُسَيْنِ :
شَيَّعَهُ سَبْعُمِائَةِ مَلَكٍ مِنْ فَوْقِ رَأْسِهِ، وَمِنْ تَحْتِهِ، وَعَنْ يَمِينِهِ، وَعَنْ شِمَالِهِ، وَمِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ، وَمِنْ خَلْفِهِ، حَتَّى يُبْلِغُوهُ مَأْمَنَهُ،
فَإِذَا زَارَ الحُسَيْنَ (عَلَيْهِ السَّلاَمُ) نَادَاهُ مُنَادٍ:
قَدْ غَفَرَ اللهُ لَكَ فَاسْتَأْنِفِ الْعَمَلَ،
ثُمَّ يَرْجِعُونَ مَعَهُ مُشَيِّعِينَ لَهُ إِلَى مَنْزِلِهِ، فَإِذَا صَارُوا إِلَى مَنْزِلِهِ قَالُوا:
نَسْتَوْدِعُكَ اللهَ، فَلاَ يَزَالُونَ يَزُورُونَهُ إِلَى يَوْمِ مَمَاتِهِ، ثُمَّ يَزُورُونَ قَبْرَ الحُسَيْنِ (عَلَيْهِ السَّلاَمُ) فِي كُلِّ يَوْمٍ،
وَثَوَابُ ذَلِكَ لِلرَّجُلِ».
-----------
كامل الزيارات، ابن قولويه: ص٣٥١.
أَعْظَمَ اللّٰـهُ تَعَالَى أُجُورَنَا وَأُجُورَكَمْ وتقبل اعمالكم.