بِسْمِ اللّٰـهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ يَا كَرِيم
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ قَالَ:
*«إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ نَادَى مُنَادٍ: أَيْنَ زُوَّارُ الحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ؟*
*فَيَقُومُ عُنُقٌ مِنَ النَّاسِ لاَ يُحْصِيهِمْ إِلَّا اللهُ تَعَالَى.*
*فَيَقُولُ لَهُمْ: مَا أَرَدْتُمْ بِزِيَارَةِ قَبْرِ الحُسَيْنِ (عَلَيْهِ السَّلاَمُ)؟*
*فَيَقُولُونَ: يَا رَبِّ أَتَيْنَاهُ حُبّاً لِرَسُولِ اللهِ، وَحُبّاً لِعَلِيٍّ وَفَاطِمَةَ، وَرَحْمَةً لَهُ مِمَّا ارْتُكِبَ مِنْهُ.*
*فَيُقَالُ لَهُمْ:
هَذَا مُحَمَّدٌ وَعَلِيٌّ وَفَاطِمَةُ وَالحَسَنُ وَالحُسَيْنُ، فَالحَقُوا بِهِمْ، فَأَنْتُمْ مَعَهُمْ فِي دَرَجَتِهِمْ،
الحَقُوا بِلِوَاءِ رَسُولِ اللهِ، فَيَنْطَلِقُونَ إِلَى لِوَاءِ رَسُولِ اللهِ، فَيَكُونُونَ فِي ظِلِّهِ، وَاللِّوَاءُ فِي يَدِ عَلِيٍّ (عَلَيْهِ السَّلاَمُ)، حَتَّى يَدْخُلُونَ الجَنَّةَ جَمِيعًا، فَيَكُونُونَ أَمَامَ اللِّوَاءِ وَعَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ يَسَارِهِ وَمِنْ خَلْفِهِ».
-----------------
كامل الزيارات، ابن قولويه: ص٢٦٨
أَعْظَمَ اللّٰـهُ تَعَالَى أُجُورَنَا وَأُجُورَكَمْ
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ يَا كَرِيم
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ قَالَ:
*«إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ نَادَى مُنَادٍ: أَيْنَ زُوَّارُ الحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ؟*
*فَيَقُومُ عُنُقٌ مِنَ النَّاسِ لاَ يُحْصِيهِمْ إِلَّا اللهُ تَعَالَى.*
*فَيَقُولُ لَهُمْ: مَا أَرَدْتُمْ بِزِيَارَةِ قَبْرِ الحُسَيْنِ (عَلَيْهِ السَّلاَمُ)؟*
*فَيَقُولُونَ: يَا رَبِّ أَتَيْنَاهُ حُبّاً لِرَسُولِ اللهِ، وَحُبّاً لِعَلِيٍّ وَفَاطِمَةَ، وَرَحْمَةً لَهُ مِمَّا ارْتُكِبَ مِنْهُ.*
*فَيُقَالُ لَهُمْ:
هَذَا مُحَمَّدٌ وَعَلِيٌّ وَفَاطِمَةُ وَالحَسَنُ وَالحُسَيْنُ، فَالحَقُوا بِهِمْ، فَأَنْتُمْ مَعَهُمْ فِي دَرَجَتِهِمْ،
الحَقُوا بِلِوَاءِ رَسُولِ اللهِ، فَيَنْطَلِقُونَ إِلَى لِوَاءِ رَسُولِ اللهِ، فَيَكُونُونَ فِي ظِلِّهِ، وَاللِّوَاءُ فِي يَدِ عَلِيٍّ (عَلَيْهِ السَّلاَمُ)، حَتَّى يَدْخُلُونَ الجَنَّةَ جَمِيعًا، فَيَكُونُونَ أَمَامَ اللِّوَاءِ وَعَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ يَسَارِهِ وَمِنْ خَلْفِهِ».
-----------------
كامل الزيارات، ابن قولويه: ص٢٦٨
أَعْظَمَ اللّٰـهُ تَعَالَى أُجُورَنَا وَأُجُورَكَمْ