اللهم صَلِّ على محمد وال محمد
ان القراءه في الطالع لا يكون لدينا سوى إنسان انهزامي اتكالي يؤمن بالموروثات الشعبية أكثر من إيمانه بفاعلية العلم وأثره في التقدم، ويصبح لدينا جيل جديد متكاسل، ضعيف الإنتاج وعاجز عن تحقيق التنمية، وأدعو الآباء أن يمنحوا أبناءهم مزيدا من العطف والاهتمام، لأن النزوع إلى هذه النوعية من قراءات الحظ تشير إلى افتقاد هؤلاء المراهقين إلى الأمان، ومحاولتهم البحث عن تفاصيل ما هو آت باطلاعهم على المستقبل من خلال الجرائد والمجلات، ورغبتهم في تصديق المنشور كعامل مساهم في إيمانهم وانفعالهم بهذه الحقائق الزائفة، وغالبا ما تكون المعلومة المقدمة للقارئ في باب “حظك اليوم” مجردة وعامة، ومن ثم فهي قابلة للتأويل والتشكيل من قبل القرَّاء لتناسب الأحداث التي يمرون بها، لذلك فنحن في حاجة إلى زيادة الوعي حول الدجل والشعوذة، والتنبيه إلى خطورة التمادي في هذا الطريق : والأمر لا يخرج عن حيز التسلية وملء وقت الفراغ، الذي تُعاني منه الفئات صغيرة السن كالمراهقين والشباب، خصوصا وأن الغالبية العظمي منهم تدرك تماما، أن مثل هذه الأبواب الثابتة في الصحف والمجلات لا تتعدى كونها مادة صحفية تنشر يوميا على سبيل ملء الفراغات، وليس للفلك دخل في المعلومة المقدمة على الأوراق.
شكري لام زهراء كاشف الغطاء
والاخت ليلى عبد الهادي
اتصال
ام زهراء
ام محمد جاسم
وشكرا لقراءة مشاركتي جزيتم خيرا
ان القراءه في الطالع لا يكون لدينا سوى إنسان انهزامي اتكالي يؤمن بالموروثات الشعبية أكثر من إيمانه بفاعلية العلم وأثره في التقدم، ويصبح لدينا جيل جديد متكاسل، ضعيف الإنتاج وعاجز عن تحقيق التنمية، وأدعو الآباء أن يمنحوا أبناءهم مزيدا من العطف والاهتمام، لأن النزوع إلى هذه النوعية من قراءات الحظ تشير إلى افتقاد هؤلاء المراهقين إلى الأمان، ومحاولتهم البحث عن تفاصيل ما هو آت باطلاعهم على المستقبل من خلال الجرائد والمجلات، ورغبتهم في تصديق المنشور كعامل مساهم في إيمانهم وانفعالهم بهذه الحقائق الزائفة، وغالبا ما تكون المعلومة المقدمة للقارئ في باب “حظك اليوم” مجردة وعامة، ومن ثم فهي قابلة للتأويل والتشكيل من قبل القرَّاء لتناسب الأحداث التي يمرون بها، لذلك فنحن في حاجة إلى زيادة الوعي حول الدجل والشعوذة، والتنبيه إلى خطورة التمادي في هذا الطريق : والأمر لا يخرج عن حيز التسلية وملء وقت الفراغ، الذي تُعاني منه الفئات صغيرة السن كالمراهقين والشباب، خصوصا وأن الغالبية العظمي منهم تدرك تماما، أن مثل هذه الأبواب الثابتة في الصحف والمجلات لا تتعدى كونها مادة صحفية تنشر يوميا على سبيل ملء الفراغات، وليس للفلك دخل في المعلومة المقدمة على الأوراق.
شكري لام زهراء كاشف الغطاء
والاخت ليلى عبد الهادي
اتصال
ام زهراء
ام محمد جاسم
وشكرا لقراءة مشاركتي جزيتم خيرا
تعليق