ثواب وآجر العبادة في يوم الولادة شكراً لله تعالى على بركة قدوم هذا المولود ...
بسم الله الرحمن الرحيم .
اللهم صل على محمد وآل محمد .
اللهم صل على محمد وآل محمد ، وبارك على محمد وآل محمد ، وترحم على محمد وآل محمد ، كأفضل ما صليت وباركت وترحمت على إبراهيم وآل إبراهيم إنك حميد مجيد .
نبارك لجميع المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات ذكرى المولد النبوي الشريف .
*** روي عن الأئمة الهدى عليهم السلام أنهم قالوا: من صام يوم السابع عشر من شهر ربيع الأول وهو مولد سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كتب الله له صيام سنة.
وفي (المقنعة) قال: قد ورد الخبر عن الصادقين عليهم السلام بفضل صيام أربعة أيام في السنة - إلى أن قال: - يوم السابع عشر من ربيع الأول وهو اليوم الذي ولد فيه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فمن صامه كتب الله له صيام ستين سنه ويوم السابع والعشرين من رجب وهو اليوم الذي بعث فيه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فمن صامه كان صيامه كفارة ستين شهرا، ويوم الخامس والعشرين من ذي القعدة (فيه دحيت الأرض) ، ويوم الغدير فيه نصب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أمير المؤمنين عليه السلام إماما. 1
*******************
1 - وسائل الشيعة (آل البيت) ، الحر العاملي ، ج 10 ، ص 456 .
بسم الله الرحمن الرحيم .
اللهم صل على محمد وآل محمد .
اللهم صل على محمد وآل محمد ، وبارك على محمد وآل محمد ، وترحم على محمد وآل محمد ، كأفضل ما صليت وباركت وترحمت على إبراهيم وآل إبراهيم إنك حميد مجيد .
نبارك لجميع المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات ذكرى المولد النبوي الشريف .
*** روي عن الأئمة الهدى عليهم السلام أنهم قالوا: من صام يوم السابع عشر من شهر ربيع الأول وهو مولد سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كتب الله له صيام سنة.
وفي (المقنعة) قال: قد ورد الخبر عن الصادقين عليهم السلام بفضل صيام أربعة أيام في السنة - إلى أن قال: - يوم السابع عشر من ربيع الأول وهو اليوم الذي ولد فيه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فمن صامه كتب الله له صيام ستين سنه ويوم السابع والعشرين من رجب وهو اليوم الذي بعث فيه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فمن صامه كان صيامه كفارة ستين شهرا، ويوم الخامس والعشرين من ذي القعدة (فيه دحيت الأرض) ، ويوم الغدير فيه نصب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أمير المؤمنين عليه السلام إماما. 1
*******************
1 - وسائل الشيعة (آل البيت) ، الحر العاملي ، ج 10 ، ص 456 .