لا يستهين أحد منكم بقلِّة وجود أهل الحق، فإنَّ الحق وإن قلَّ عدد أنصاره، فإننا نؤمن ونثق بأنَّ الله تعالى ينصر ويُسدِّد ويُساند المؤمن القوي السائر في طريق الحق، والمجاهد في الميدان حيثما يشاء التكليف، فالمؤمن الواحد يُعادل ١٠٠٠ من جنود الباطل.
إنَّ لغة أصحاب الإيمان والجهاد هي: ﴿كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّـه﴾.
فلا تُقلِّل من قيمتك كفردٍ مؤمنٍ مسلم، فالكلمة قد تُغيِّر، والجهاد يكون بالسيف، ويكون بالكلمة، ويكون بالموقف... فالكلمة مهمّة.
لا تقل : "من يسمعني، والعالم في ظلمةٍ وعتمةٍ وتجهيل؟"
بل إعمل بتكليفك : بيّن، وضّح، إنصح، إنشر الوعي الديني، وأدعُ الناس إلى القائد الشرعي وطريق الحق.. جاهد بجهاد التبيين.
إنَّ لغة أصحاب الإيمان والجهاد هي: ﴿كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّـه﴾.
فلا تُقلِّل من قيمتك كفردٍ مؤمنٍ مسلم، فالكلمة قد تُغيِّر، والجهاد يكون بالسيف، ويكون بالكلمة، ويكون بالموقف... فالكلمة مهمّة.
لا تقل : "من يسمعني، والعالم في ظلمةٍ وعتمةٍ وتجهيل؟"
بل إعمل بتكليفك : بيّن، وضّح، إنصح، إنشر الوعي الديني، وأدعُ الناس إلى القائد الشرعي وطريق الحق.. جاهد بجهاد التبيين.