موعدكم مستمعاتنا يوم غد الاحد مع برنامج ( صباح الكفيل )

[يا علي بن موسى الرضا]

تُحافظ أسماك الأعماق بالقرب من البراكين البحرية على بقائها في بيئاتها الحارة والسامة من خلال مجموعة من التراكيب الفسيولوجية، أهمها تكوين مركبات حيوية خاصة تحمي الخلايا من الضغط الشديد والسموم الكيميائية مثل "ثلاثي ميثيل أمين n-أكسيد" (tmao)، بالإضافة إلى عدم امتلاك مثانة سباحة لتجنب تمزقها تحت الضغط العالي، والاعتماد على التغذية بالبكتيريا الكيميائية والبكتيريا التكافلية التي تمنحها الطاقة اللازمة في الظلام الدامس

• ثلاثي ميثيل أمين n-أكسيد (tmao):
  هو مركب كيميائي موجود في خلايا أسماك أعماق البحار يساعد في حماية البروتينات من التلف الناتج عن الضغط الشديد، ويزداد تركيزه مع زيادة عمق موطن السمكة.

هناك أسماكًا وكائنات بحرية تستطيع العيش في ظروف قاسية للغاية قرب الفتحات البركانية في أعماق المحيطات؟ وهذه الكائنات تتكيف مع درجات حرارة مرتفعة جدًا وضغط هائل، وتلعب دورًا مهمًا في التوازن البيئي البحري....

تعيش هذه الأسماك بالقرب من المياه الساخنة، حيث تستفيد من حرارة البراكين في عمق المحيط.... وتساعد البيئة الحرارية على تنوع الحياة البحرية، فالكائنات مثل الديدان الحرارية والقشريات توفر الغذاء للأسماك القريبة...

🦈وهذه الأسماك والكائنات الأخرى تُظهر قدرة الطبيعة على التكيف مع أصعب الظروف، وهي مصدر دراسة للعلماء لفهم الحياة في بيئات متطرفة.

⚠️لذلك أن معرفة هذه الأسرار تعزز وعي الإنسان بأهمية الحفاظ على التنوع البيولوجي البحري، حتى في أصعب الأماكن على الأرض تبين لنا أن الحياة قادرة على التكيف حتى في أقسى الظروف، وأن حماية بيئتنا البحرية والحفاظ على تنوعها هو مسؤوليتنا جميعًا، لنستمر في الاستفادة من عجائب الطبيعة والحفاظ على هذا الكنز الثمين للأجيال القادمة.

• غياب مثانة السباحة:
  على عكس أسماك المناطق السطحية، لا تمتلك أسماك الأعماق مثانة سباحة مملوءة بالغاز، حيث أن فرق الضغط الكبير بين الغاز والماء قد يؤدي إلى انفجارها.
• مرونة الهياكل العظمية والعضلات:
  تمتلك هذه الأسماك هياكل عظمية أقل كثافة وعضلات أكثر مرونة لتتحمل الضغط العالي في الأعماق.

[للزهراء خادمة]

تُحافظ أسماك الأعماق بالقرب من البراكين البحرية على بقائها في بيئاتها الحارة والسامة من خلال مجموعة من التراكيب الفسيولوجية، أهمها تكوين مركبات حيوية خاصة تحمي الخلايا من الضغط الشديد والسموم الكيميائية مثل "ثلاثي ميثيل أمين n-أكسيد" (tmao)، بالإضافة إلى عدم امتلاك مثانة سباحة لتجنب تمزقها تحت الضغط العالي، والاعتماد على التغذية بالبكتيريا الكيميائية والبكتيريا التكافلية التي تمنحها الطاقة اللازمة في الظلام الدامسثلاثي ميثيل أمين n-أكسيد (tmao): هو مركب كيميائي موجود في خلايا أسماك أعماق البحار يساعد في حماية البروتينات من التلف الناتج عن الضغط الشديد، ويزداد تركيزه مع زيادة عمق موطن السمكة.غياب مثانة السباحة:
على عكس أسماك المناطق السطحية، لا تمتلك أسماك الأعماق مثانة سباحة مملوءة بالغاز، حيث أن فرق الضغط الكبير بين الغاز والماء قد يؤدي إلى انفجارها.مرونة الهياكل العظمية والعضلات:
تمتلك هذه الأسماك هياكل عظمية أقل كثافة وعضلات أكثر مرونة لتتحمل الضغط العالي في الأعماق
هناك أسماكًا وكائنات بحرية تستطيع العيش في ظروف قاسية للغاية قرب الفتحات البركانية في أعماق المحيطات؟ وهذه الكائنات تتكيف مع درجات حرارة مرتفعة جدًا وضغط هائل، وتلعب دورًا مهمًا في التوازن البيئي البحري....

تعيش هذه الأسماك بالقرب من المياه الساخنة، حيث تستفيد من حرارة البراكين في عمق المحيط.... وتساعد البيئة الحرارية على تنوع الحياة البحرية، فالكائنات مثل الديدان الحرارية والقشريات توفر الغذاء للأسماك القريبة...

🦈وهذه الأسماك والكائنات الأخرى تُظهر قدرة الطبيعة على التكيف مع أصعب الظروف، وهي مصدر دراسة للعلماء لفهم الحياة في بيئات متطرفة.

⚠️لذلك أن معرفة هذه الأسرار تعزز وعي الإنسان بأهمية الحفاظ على التنوع البيولوجي البحري، حتى في أصعب الأماكن على الأرض تبين لنا أن الحياة قادرة على التكيف حتى في أقسى الظروف، وأن حماية بيئتنا البحرية والحفاظ على تنوعها هو مسؤوليتنا جميعًا، لنستمر في الاستفادة من عجائب الطبيعة والحفاظ على هذا الكنز الثمين للأجيال القادمة.

[يا علي بن موسى الرضا]

ما هو التركيب الخاص في أسماك الأعماق التي تعيش بالقرب من البراكين البحرية، والذي يساعدها على البقاء في بيئات حارة وغنية بالمواد الكيميائية السامة هناك أسماكًا وكائنات بحرية تستطيع العيش في ظروف قاسية للغاية قرب الفتحات البركانية في أعماق المحيطات؟ وهذه الكائنات تتكيف مع درجات حرارة مرتفعة جدًا وضغط هائل، وتلعب دورًا مهمًا في التوازن البيئي البحري....

تعيش هذه الأسماك بالقرب من المياه الساخنة، حيث تستفيد من حرارة البراكين في عمق المحيط.... وتساعد البيئة الحرارية على تنوع الحياة البحرية، فالكائنات مثل الديدان الحرارية والقشريات توفر الغذاء للأسماك القريبة...

🦈وهذه الأسماك والكائنات الأخرى تُظهر قدرة الطبيعة على التكيف مع أصعب الظروف، وهي مصدر دراسة للعلماء لفهم الحياة في بيئات متطرفة.

⚠️لذلك أن معرفة هذه الأسرار تعزز وعي الإنسان بأهمية الحفاظ على التنوع البيولوجي البحري، حتى في أصعب الأماكن على الأرض تبين لنا أن الحياة قادرة على التكيف حتى في أقسى الظروف، وأن حماية بيئتنا البحرية والحفاظ على تنوعها هو مسؤوليتنا جميعًا، لنستمر في الاستفادة من عجائب الطبيعة والحفاظ على هذا الكنز الثمين للأجيال القادمة.
تُحافظ أسماك الأعماق بالقرب من البراكين البحرية على بقائها في بيئاتها الحارة والسامة من خلال مجموعة من التراكيب الفسيولوجية، أهمها تكوين مركبات حيوية خاصة تحمي الخلايا من الضغط الشديد والسموم الكيميائية مثل "ثلاثي ميثيل أمين n-أكسيد" (tmao)، بالإضافة إلى عدم امتلاك مثانة سباحة لتجنب تمزقها تحت الضغط العالي، والاعتماد على التغذية بالبكتيريا الكيميائية والبكتيريا التكافلية التي تمنحها الطاقة اللازمة في الظلام الدامس

ثلاثي ميثيل أمين n-أكسيد (tmao):
هو مركب كيميائي موجود في خلايا أسماك أعماق البحار يساعد في حماية البروتينات من التلف الناتج عن الضغط الشديد، ويزداد تركيزه مع زيادة عمق موطن السمكة.

غياب مثانة السباحة:
على عكس أسماك المناطق السطحية، لا تمتلك أسماك الأعماق مثانة سباحة مملوءة بالغاز، حيث أن فرق الضغط الكبير بين الغاز والماء قد يؤدي إلى انفجارها.

مرونة الهياكل العظمية والعضلات:
تمتلك هذه الأسماك هياكل عظمية أقل كثافة وعضلات أكثر مرونة لتتحمل الضغط العالي في الأعماق.

[حمامة السلام]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
خبايا مؤنسة..

التركيب الخاص في أسماك الأعماق الذي يساعدها على البقاء في البيئات الحارة والغنية بالمواد الكيميائية السامة هو التكيفات البيولوجية للتعامل مع الظروف القاسية، خاصة فيما يتعلق بالتمثيل الغذائي الكيميائي والقدرة على تحمل درجات الحرارة العالية ومركبات الكبريت السامة التي تطلقها الفتحات الحرارية المائية. هذه الكائنات تعتمد على البكتيريا «المُخلَّقة كيميائياً» التي تستخدم الطاقة من هذه المواد الكيميائية لتوفير الغذاء للسلسلة الغذائية بأكملها.
التكيفات الرئيسية:

• التمثيل الغذائي الكيميائي (Chemosynthesis):
  بدلاً من الاعتماد على ضوء الشمس للتمثيل الضوئي، تعتمد البكتيريا والكائنات الحية الدقيقة في هذه البيئات على التفاعلات الكيميائية للطاقة. تستغل هذه الكائنات المواد مثل كبريتيد الهيدروجين والميثان المتوفرة في الفتحات الحرارية المائية لتكوين مركبات عضوية، وهي مصدر الغذاء الأساسي للكائنات الحية الأخرى.
• علاقات التكافل:
  العديد من الحيوانات الأكبر حجماً، مثل ديدان الأنبوب والمحار، تكون في علاقة تكافلية مع هذه البكتيريا. تقوم الحيوانات بتهيئة الظروف لهذه البكتيريا (مثل توفيرها بالمواد الكيميائية) مقابل حصولها على الغذاء الذي تنتجه.
• مقاومة درجات الحرارة العالية:
  طورت هذه الكائنات البروتينات والهياكل الخلوية التي يمكنها تحمل درجات الحرارة العالية جداً، والتي قد تكون قادرة على البقاء في نطاق حراري يتجاوز 85 درجة مئوية.
• مقاومة السموم:
  القدرة على تحمل وجود مركبات سامة مثل كبريتيد الهيدروجين ضرورية للبقاء. وقد تم تطوير آليات بيولوجية محددة للتعامل مع هذه المواد.