تويت
المنهل
افياء الحسيني
ليرضى الله عنا ..... دعاءه
نصرة الحسين ايمان ......... حكمته
الخلاصة ... ادركوا انفسكم بالتقى ،
والتقى حب الحسين
لآن الله يستخلص في كل قلب محبته وهواه
كان منهلي ورضا الله كل أمانيه
يقول لي ،
الصلاة لله عمريها بحب الناس
بدعاء الفقراء ... بكربلاء
بنحيب المظلومين
بالطيبة والمحبة والزكاة
سألني يوما ماذا كان يحدث لو اعطاهم الحسين يده
وبايع عرش الطغيان ؟
أكيد كان يتوج بعز سلطة
وينعم بخدم وحشم وسلطان
لكن النتيجة راسك انت كان الضحية
الحسين ... نداء ضمير
ثار من اجل لا تذبل الافياء
وتموت قهرا شجرة
وهب الراس تقيا من أجل ان يسلم رأس الدين
ما زلت انهل الحكمة منه
كان يقول لي
الوجدان هو الله في الانسان
حكمته ومعناه
:ـ انظري لحبة الطلع
تأملي فيها نخلة و عثوق تتدلى من رطب
لهذا هم ذبحوا الرضيع سلام الله عليه
أفياء .. تحملي كل شيء
واياك ان يموت يوما فيك الانسان
ما زلت انهل الحكمة منه
انه ابي
سابقى ابعث الرحمة وجدانا اليه