علي( عليه السلام) معصوم لأنه مع القران والقرآن معه
علي مع القرآن والقرآن مع علي ، والقرآن لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه .
رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) قال في حقّ عليّ
(عليه السلام)
بشكل مكرّر في عدّة محافل ومواقع «عليّ مع الحقّ والحقّ مع عليّ»
«عليّ مع القرآن والقرآن مع عليّ» .
وهذا يعني دوام استمرار الحقّ والقرآن مع عليّ(عليه السلام) وبالتالي كلّ من يقف ضدّه فهو باطل;
لأنّ الحقّ هو علي والقرآن معه وكلّ من يحاربه ويعاديه سواء أكان فرداً واحداً أم جماعة من الناس
فنحكم عليهم بالبطلان والضلال والخروج عن الدين والإيمان وفقاً لحديث رسول الله
(صلى الله عليه وآله وسلم)
المروي عند الفريقين وهو يُعدّ قاعدة يتمّ من خلالها إفراز وتمييز أهل الباطل والضلال ،
وفقد
خرج الحاكم في المستدرك قال:
عن أبي ثابت مولى أبي ذر
قال: كنت مع علي رضي الله عنه يوم الجمل، فلما رأيت عائشة واقفة دخلني بعض ما يدخل الناس فكشف الله عنى ذلك
عند صلاة الظهر فقاتلت مع أمير المؤمنين، فلما فرغ ذهبت إلى المدينة فأتيت أم سلمة فقلت أني والله ما جئت اسأل طعاماً
ولا شراباً ولكني مولى لأبي ذر فقالت: مرحباً فقصصت عليها قصتي فقالت أين كنت حين طارت القلوب مطائرها
قلت إلى حيث كشف الله ذلك عنى عند زوال الشمس قال أحسنت سمعت رسول الله يقول علي مع القران مع والقرآن مع علي لن يتفرقا حتى يردا على الحوض (1)
هذا حديث صحيح الإسناد / 3 / 134
وقال: الذهبي في التلخيص صحيح
وأبو سعيد التيمي هو عقيصاء ثقة مأمون ولم يخرجاه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) المعجم الأوسط: 5 / 135.
المعجم الصغير: 2 / 28.
الصواعق المحرقة: 2 / 361.
إجمال الإصابة: 1 /55.
اسنى المطالب: 1 /185.
فيض القدير: 4 / 356.
مجمع الزوائد: 9 / 134.
كنز العمال: 11 / 277.
سمط النجوم: 3 /63.
تاريخ الخلفاء: 1 / 173.
التيسير بشرح الجامع الصغير: 2 / 146.
الإكمال في أسماء الرجال: 156.
مناقب أمير المؤمنين للخوارزمي: 177.
مناقب علي بن أبي طالب لأبن مر دويه: 177.
سبل الهدى والرشاد: 11 / 297.
ينابيع المودة: 2 / 96.
كتاب الولاية لأبن عقدة: 242.
فلك الجاه في الإمامة والصلاة: 31
علي مع القرآن والقرآن مع علي ، والقرآن لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه .
رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) قال في حقّ عليّ
(عليه السلام)
بشكل مكرّر في عدّة محافل ومواقع «عليّ مع الحقّ والحقّ مع عليّ»
«عليّ مع القرآن والقرآن مع عليّ» .
وهذا يعني دوام استمرار الحقّ والقرآن مع عليّ(عليه السلام) وبالتالي كلّ من يقف ضدّه فهو باطل;
لأنّ الحقّ هو علي والقرآن معه وكلّ من يحاربه ويعاديه سواء أكان فرداً واحداً أم جماعة من الناس
فنحكم عليهم بالبطلان والضلال والخروج عن الدين والإيمان وفقاً لحديث رسول الله
(صلى الله عليه وآله وسلم)
المروي عند الفريقين وهو يُعدّ قاعدة يتمّ من خلالها إفراز وتمييز أهل الباطل والضلال ،
وفقد
خرج الحاكم في المستدرك قال:
عن أبي ثابت مولى أبي ذر
قال: كنت مع علي رضي الله عنه يوم الجمل، فلما رأيت عائشة واقفة دخلني بعض ما يدخل الناس فكشف الله عنى ذلك
عند صلاة الظهر فقاتلت مع أمير المؤمنين، فلما فرغ ذهبت إلى المدينة فأتيت أم سلمة فقلت أني والله ما جئت اسأل طعاماً
ولا شراباً ولكني مولى لأبي ذر فقالت: مرحباً فقصصت عليها قصتي فقالت أين كنت حين طارت القلوب مطائرها
قلت إلى حيث كشف الله ذلك عنى عند زوال الشمس قال أحسنت سمعت رسول الله يقول علي مع القران مع والقرآن مع علي لن يتفرقا حتى يردا على الحوض (1)
هذا حديث صحيح الإسناد / 3 / 134
وقال: الذهبي في التلخيص صحيح
وأبو سعيد التيمي هو عقيصاء ثقة مأمون ولم يخرجاه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) المعجم الأوسط: 5 / 135.
المعجم الصغير: 2 / 28.
الصواعق المحرقة: 2 / 361.
إجمال الإصابة: 1 /55.
اسنى المطالب: 1 /185.
فيض القدير: 4 / 356.
مجمع الزوائد: 9 / 134.
كنز العمال: 11 / 277.
سمط النجوم: 3 /63.
تاريخ الخلفاء: 1 / 173.
التيسير بشرح الجامع الصغير: 2 / 146.
الإكمال في أسماء الرجال: 156.
مناقب أمير المؤمنين للخوارزمي: 177.
مناقب علي بن أبي طالب لأبن مر دويه: 177.
سبل الهدى والرشاد: 11 / 297.
ينابيع المودة: 2 / 96.
كتاب الولاية لأبن عقدة: 242.
فلك الجاه في الإمامة والصلاة: 31
تعليق