وكذا وصفتُ العدل
~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~
كنجمٍ ينيرُ ظلامَ الدروب
وعشقٌ مقدسُ أَحيا القلوب
وصوتٌ يضمدُ جُرحَ الفؤاد
ويثلجُ قلباً بهِ الحزن ساد
وككفٍ تكفكفُ دمعَ الحزين
وتمسحُ تارةً رأس اليتيم
ويحنو بحبٍ على عاشقيه
ويصغي بشوقٍ الى نادبيه
هو العدلُ والحجةُ المنتظر
هو العدلُ فينا اذا الظلمُ إنتشر
فعجل إلهي وفرج لهُ ظهوراً
لهُ الشمسُ تسجدُ والقمر......
تعليق