تويت
كان الله عز وجل ولا مكان عند الشيعة والسنة ...وعند الوهابية الخالق داخل المخلوق فهم يعتقدون بعقائد الوثنية من القول بالحلول !
الوهابية يصرحون بأن القول بالحلول والاتحاد هو عقيدة وثنية ونصرانية
http://bayanelislam.net/Suspicion.as...2&value=&type=
التوحيدالمؤلف : الشيخ الصدوقتحقيق : تصحيح وتعليق : السيد هاشم الحسيني الطهراني ص 207 ( الشهيد ) الشهيد معناه الشاهد بكل مكان صانعا ومدبرا على أن المكان مكان لصنعه وتدبيره ، لا على أن المكان مكان له ، لأنه عز وجل كان ولا مكان ) والهداية الكبرى للحسين بن حمدان الخصيبي ص 379 وبحار الأنوار ج 4 ص 198
فتح الباري ج13 ص 352 ط دار المعرفة ( قال ابن بطال غرض البخاري في هذا الباب الرد على الجهمية المجسمة في تعلقها بهذه الظواهر وقد تقرر ان الله ليس بجسم فلا يحتاج إلى مكان يستقر فيه فقد كان ولا مكان وانما أضاف المعارج إليه إضافة تشريف ومعنى الارتفاع إليه اعتلاؤه مع تنزيهه عن المكان انتهى)
عمدة القارئ ج 25 ص 117 ط دار إحياء التراث العربي( وقد تقرر أن الله ليس بجسم فلا يحتاج إلى مكان يستقر فيه ، فقد كان ولا مكان وإنما أضاف المعارج إليه إضافة تشريف)
التوفيق الرباني في الرد على ابن تيمية الحراني ص 166 (عقيدتنا أن الله قديم أزلي لا يشبه شيئا ولا يشبهه شئ ليس له جهة ولا مكان ولا يحتوي عليه وقت ولا زمان ولا يقال له أين ولا حيث يرى لا عن مقابلة ولا على مقابلة كان ولا مكان كون المكان ودبر الزمان وهو الآن على ما عليه كان . هذا مذهب أهل السنة وعقيدة مشايخ الطريق رضي الله عنهم).
بحث: أسد الله الغالب
الوهابية يصرحون بأن القول بالحلول والاتحاد هو عقيدة وثنية ونصرانية
http://bayanelislam.net/Suspicion.as...2&value=&type=
التوحيدالمؤلف : الشيخ الصدوقتحقيق : تصحيح وتعليق : السيد هاشم الحسيني الطهراني ص 207 ( الشهيد ) الشهيد معناه الشاهد بكل مكان صانعا ومدبرا على أن المكان مكان لصنعه وتدبيره ، لا على أن المكان مكان له ، لأنه عز وجل كان ولا مكان ) والهداية الكبرى للحسين بن حمدان الخصيبي ص 379 وبحار الأنوار ج 4 ص 198
فتح الباري ج13 ص 352 ط دار المعرفة ( قال ابن بطال غرض البخاري في هذا الباب الرد على الجهمية المجسمة في تعلقها بهذه الظواهر وقد تقرر ان الله ليس بجسم فلا يحتاج إلى مكان يستقر فيه فقد كان ولا مكان وانما أضاف المعارج إليه إضافة تشريف ومعنى الارتفاع إليه اعتلاؤه مع تنزيهه عن المكان انتهى)
عمدة القارئ ج 25 ص 117 ط دار إحياء التراث العربي( وقد تقرر أن الله ليس بجسم فلا يحتاج إلى مكان يستقر فيه ، فقد كان ولا مكان وإنما أضاف المعارج إليه إضافة تشريف)
التوفيق الرباني في الرد على ابن تيمية الحراني ص 166 (عقيدتنا أن الله قديم أزلي لا يشبه شيئا ولا يشبهه شئ ليس له جهة ولا مكان ولا يحتوي عليه وقت ولا زمان ولا يقال له أين ولا حيث يرى لا عن مقابلة ولا على مقابلة كان ولا مكان كون المكان ودبر الزمان وهو الآن على ما عليه كان . هذا مذهب أهل السنة وعقيدة مشايخ الطريق رضي الله عنهم).
بحث: أسد الله الغالب