بسم الله الرحمن الرحيم
يتأمل المتدبر في كتاب الله فيرى الحكمة الإلهية جليّة، فقد ذكر النبي سليمان (عليه السلام) في عز العافية والغنى فقال عنه:
﴿نعم العبد إنه أواب﴾ [ص:30]
وذكر النبي أيوب (عليه السلام) في قلب البلاء والمحن فقال عنه أيضًا:
﴿نعم العبد إنه أواب﴾ [ص:44]
فيتضح لنا أن الشكر على العافية يوازي الصبر على البلاء.
وهذا ما أكده النبي الأعظم( صلى الله عليه وآله )حين قال:
{"...والمعافى الشاكر له من الأجر كأجر المبتلى الصابر...}
فكن من الشاكرين عَلَى العافية حتى تنال بعض مقامات الصابرين عَلَى المصيبة
يتأمل المتدبر في كتاب الله فيرى الحكمة الإلهية جليّة، فقد ذكر النبي سليمان (عليه السلام) في عز العافية والغنى فقال عنه:
﴿نعم العبد إنه أواب﴾ [ص:30]
وذكر النبي أيوب (عليه السلام) في قلب البلاء والمحن فقال عنه أيضًا:
﴿نعم العبد إنه أواب﴾ [ص:44]
فيتضح لنا أن الشكر على العافية يوازي الصبر على البلاء.
وهذا ما أكده النبي الأعظم( صلى الله عليه وآله )حين قال:
{"...والمعافى الشاكر له من الأجر كأجر المبتلى الصابر...}
فكن من الشاكرين عَلَى العافية حتى تنال بعض مقامات الصابرين عَلَى المصيبة
تعليق