بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ واعن عدوهم
طَيَّبَ اللهُ تَعَالَى أَوْقَاتَكُمْ بِالْخَيْرِوَالْبَرَكَاتِ
عَنِ الْإِمَامِ الحُسَيْنِ (عليه السلام) أَنَّهُ قَالَ:
*«دَخَلْتُ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَعِنْدَهُ أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ:
مَرْحَبًا بِكَ يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ، يَا زَيْنَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ
*فَقَالَ لَهُ أُبَيٌّ: وَكَيْفَ يَكُونُ يَارَسُولَ اللهِ زَيْنَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَحَدٌ غَيْرُكَ؟*
فَقَالَ(ص) لَهُ :
يَا أُبَيُّ، وَالَّذِي بَعَثَنِي بِالْحَقِّ نَبِيًّا، إِنَّ الحُسَيْنَ بْنَ عَلِيٍّ فِي السَّمَاءِ أَكْبَرُ مِنْهُ فِي الْأَرْضِ، فَإِنَّهُ مَكْتُوبٌ عَنْ يَمِينِ الْعَرْشِ:
مِصْبَاحٌ هَادٍ، وَسَفِينَةُ نَجَاةٍ، وَإِمَامٌ غَيْرُ وَهْنٍ، وَعِزٌّ وَفَخْرٌ، وَبَحْرُ عِلْمٍ وَذُخْرٌ»*
(كمال الدين، الشيخ الصدوق: ص٢٩٥)
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ واعن عدوهم
طَيَّبَ اللهُ تَعَالَى أَوْقَاتَكُمْ بِالْخَيْرِوَالْبَرَكَاتِ
عَنِ الْإِمَامِ الحُسَيْنِ (عليه السلام) أَنَّهُ قَالَ:
*«دَخَلْتُ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَعِنْدَهُ أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ:
مَرْحَبًا بِكَ يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ، يَا زَيْنَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ
*فَقَالَ لَهُ أُبَيٌّ: وَكَيْفَ يَكُونُ يَارَسُولَ اللهِ زَيْنَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَحَدٌ غَيْرُكَ؟*
فَقَالَ(ص) لَهُ :
يَا أُبَيُّ، وَالَّذِي بَعَثَنِي بِالْحَقِّ نَبِيًّا، إِنَّ الحُسَيْنَ بْنَ عَلِيٍّ فِي السَّمَاءِ أَكْبَرُ مِنْهُ فِي الْأَرْضِ، فَإِنَّهُ مَكْتُوبٌ عَنْ يَمِينِ الْعَرْشِ:
مِصْبَاحٌ هَادٍ، وَسَفِينَةُ نَجَاةٍ، وَإِمَامٌ غَيْرُ وَهْنٍ، وَعِزٌّ وَفَخْرٌ، وَبَحْرُ عِلْمٍ وَذُخْرٌ»*
(كمال الدين، الشيخ الصدوق: ص٢٩٥)