بسم الله الرحمن الرحيم
ان موضوع التربية للبنات وللاولاد مهم جدا في المجتمع ، كما في القول المأثور:
((ادبوا اولادكم في الصغر، يسرونكم في الكبر))
فلكم هذه الارشادات :
- لا تتركي ابنتكِ عند صديقتها، لا بعذر الدراسة ولا بعذر الصداقة.
- لا تشترِ لابنك هاتفًا لا تعرف أنت كيفية استخدامه.
- لا تنم قبل أن ينام أولادك.
-حدد الحد الأقصى لدخول أبنائك إلى المنزل، فلا تسمح لهم بتجاوز هذا الوقت.
-علّم أبناءك أن التبكير هي وقت الاستيقاظ من النوم.
- احذر من الإساءة إلى زوجتك أمام أطفالك كي لا يتزعزعوا.
أصبحت المقاهي والملاعب سببًا رئيسيًا لانحراف الشباب ودفعهم نحو الانحلال، فاحذر من إرسالهم إليها دون رقابة، وكن دائمًا حاضرًا ومتابعًا.
- إذا أردت أن تحمي ابنتك من الوقوع في شباك الذئاب، كن أول من يحبها ويتغزل بها، حتى لا تبحث عن ذلك في الخارج.
-تذكّر أن ابنتك عزيزة عليك ، فاحذر من القسوة عليها. دع زوجتك تربي، وكن أنت من يعلّم، وكن صديقًا وحبيبًا لها.
- صديق ابنك هو جزء من مستقبله، ساعده في اختيار أصدقائه حتى لو تطلب الأمر تدخلك شخصيًا.
-يجب أن يكون الرمز السري لهاتف ابنك المراهق معلومًا لديك.
-قم بجولة تفتيشية مفاجئة على هواتف أولادك وبناتك، على أن تكون سرية وغير معلنة، حتى لا يفقدوا ثقتهم بأنفسهم.
-صاحب أبناءك، فالقسوة في زمن العولمة قد تدفعهم إلى الانحراف، لكن اجعل احترامك خطًا أحمر لا يُسمح بتجاوزه.
- إذا أردتِ لابنتك النجاح في دراستها، شجّعيها دائمًا، فالتشجيع دواء الفتيات، واحذري ضربها.
وأخيرًا…
ربِّ أبناءك ليكونوا صدقة جارية لك في المجتمع، ودع الناس يترحمون عليك
بسبب حسن تربيتك وطيب أخلاقك.
ان موضوع التربية للبنات وللاولاد مهم جدا في المجتمع ، كما في القول المأثور:
((ادبوا اولادكم في الصغر، يسرونكم في الكبر))
فلكم هذه الارشادات :
- لا تتركي ابنتكِ عند صديقتها، لا بعذر الدراسة ولا بعذر الصداقة.
- لا تشترِ لابنك هاتفًا لا تعرف أنت كيفية استخدامه.
- لا تنم قبل أن ينام أولادك.
-حدد الحد الأقصى لدخول أبنائك إلى المنزل، فلا تسمح لهم بتجاوز هذا الوقت.
-علّم أبناءك أن التبكير هي وقت الاستيقاظ من النوم.
- احذر من الإساءة إلى زوجتك أمام أطفالك كي لا يتزعزعوا.
أصبحت المقاهي والملاعب سببًا رئيسيًا لانحراف الشباب ودفعهم نحو الانحلال، فاحذر من إرسالهم إليها دون رقابة، وكن دائمًا حاضرًا ومتابعًا.
- إذا أردت أن تحمي ابنتك من الوقوع في شباك الذئاب، كن أول من يحبها ويتغزل بها، حتى لا تبحث عن ذلك في الخارج.
-تذكّر أن ابنتك عزيزة عليك ، فاحذر من القسوة عليها. دع زوجتك تربي، وكن أنت من يعلّم، وكن صديقًا وحبيبًا لها.
- صديق ابنك هو جزء من مستقبله، ساعده في اختيار أصدقائه حتى لو تطلب الأمر تدخلك شخصيًا.
-يجب أن يكون الرمز السري لهاتف ابنك المراهق معلومًا لديك.
-قم بجولة تفتيشية مفاجئة على هواتف أولادك وبناتك، على أن تكون سرية وغير معلنة، حتى لا يفقدوا ثقتهم بأنفسهم.
-صاحب أبناءك، فالقسوة في زمن العولمة قد تدفعهم إلى الانحراف، لكن اجعل احترامك خطًا أحمر لا يُسمح بتجاوزه.
- إذا أردتِ لابنتك النجاح في دراستها، شجّعيها دائمًا، فالتشجيع دواء الفتيات، واحذري ضربها.
وأخيرًا…
ربِّ أبناءك ليكونوا صدقة جارية لك في المجتمع، ودع الناس يترحمون عليك
بسبب حسن تربيتك وطيب أخلاقك.