إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

بالوثائق يجوز الى من يريد ان يتزوجها (عند السنة ) اي ينظر اليها عاريه !! .

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بالوثائق يجوز الى من يريد ان يتزوجها (عند السنة ) اي ينظر اليها عاريه !! .

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين
    واللعنة الدائمة على اعدائهم من الأولين والأخرين
    اخرج ابن القيم الجوزية في تهذيب سنن أبي داوود ج 1 ص 182

    *2*675 ـ باب في الرجل ينظر إلى المرأة وهو يريد تزويجها
    @2083 ـ حدثنا مُسَدّدٌ أخبرنا عَبْدُ الْوَاحِدِ بنُ زِيَادٍ أخبرنا مُحمّدُ بنُ إسْحَاقَ عن دَاوُدَ بن حُصَيْنٍ عن وَاقِدِ بن عَبْدِالرّحْمَنِ ـ يَعْنِي ابن سَعْدِ بن مُعَاذٍ ـ عن جَابِرِ بن عَبْدِالله قال قال رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: "
    إذَا خَطَبَ أَحَدُكُمُ الْمَرْأَةَ فَإِنِ اسْتَطَاعَ أَنْ يَنْظُرَ إلَى مَا يَدْعُوهُ إلَى نِكَاحِهَا فَلْيَفْعَلْ. قَالَ فَخَطَبْتُ جَارِيَةً فَكُنْتُ أَتَخَبّأُ لَها حَتّى رَأَيْتُ مِنْهَا مَا دَعَاني إلَى نِكَاحِهَا فَتَزَوّجْتُهَا".
    ـــــ

    المصدر المكتبة الشاملة
    الكتاب : تهذيب سنن أبي داود
    عدد الأجزاء : 14​



    واخرج ابن حزم في المحلى ج 9 ص 49
    فَافْتَرَضَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ غَضَّ الْبَصَرِ جُمْلَةً، كَمَا افْتَرَضَ حِفْظَ الْفَرْجِ، فَهُوَ عُمُومٌ لا يَجُوزُ أَنْ يُخَصَّ مِنْهُ إلا مَا خَصَّهُ نَصٌّ صَحِيحٌ، وَقَدْ خَصَّ النَّصُّ نَظَرَ مَنْ أَرَادَ الزَّوَاجَ فَقَطْ.

    ​كَمَا رُوِّينَا مِنْ طَرِيقِ أَبِي دَاوُد نا مُسَدَّدٌ نا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ زِيَادٍ نا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ عَنْ دَاوُد بْنِ الْحُصَيْنِ عَنْ وَاقِدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ - هُوَ ابْنُ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ - عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - "
    إذَا خَطَبَ أَحَدُكُمْ الْمَرْأَةَ فَإِنْ اسْتَطَاعَ أَنْ يَنْظُرَ إلَى مَا يَدْعُوهُ إلَى نِكَاحِهَا فَلْيَفْعَلْ قَالَ جَابِرٌ فَخَطَبْتُ امْرَأَةً مِنْ بَنِي سَلِمَةَ فَكُنْتُ أَتَخَبَّأُ تَحْتَ الْكَرَبِ حَتَّى رَأَيْتُ مِنْهَا بَعْضَ مَا دَعَانِي إلَيْهَا " .
    وَقَدْ رُوِّينَاهُ - أَيْضًا - مِنْ طُرُقٍ صِحَاحٍ: مِنْ طَرِيقِ أَبِي هُرَيْرَةَ، وَالْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ، فَكَانَ هَذَا عُمُومًا مَخْرَجًا لِهَذِهِ الْحَالِ مِنْ جُمْلَةِ مَا حُرِّمَ مِنْ غَضِّ الْبَصَرِ.
    وَأَمَّا النَّظَرُ إلَى الْجَارِيَةِ يُرِيدُ ابْتِيَاعَهَا فَلا نَصَّ فِي ذَلِكَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - وَلا حُجَّةَ فِيمَا جَاءَ عَنْ سِوَاهُ.
    وَقَدْ اخْتَلَفَ النَّاسُ فِي ذَلِكَ :
    فَصَحَّ عَنْ ابْنِ عُمَرَ إبَاحَةُ النَّظَرِ إلَى سَاقِهَا وَبَطْنِهَا وَظَهْرِهَا، وَيَضَعُ يَدَهُ عَلَى عَجُزِهَا وَصَدْرِهَا -
    وَنَحْوِ ذَلِكَ عَنْ عَلِيٍّ، وَلَمْ يَصِحَّ عَنْهُ.
    وَصَحَّ عَنْ أَبِي مُوسَى الأَشْعَرِيِّ إبَاحَةُ النَّظَرِ إلَى مَا فَوْقَ السُّرَّةِ وَدُونَ الرُّكْبَةِ.
    وَرُوِيَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ.
    ـــــــــــــــ
    المصدر المكتبة الشاملة


    الكتاب : المحلى بالآثار شرح المجلى بالإختصار
    المؤلف : علي بن أحمد بن حزم الأندلسي أبو محمد
    عدد الأجزاء : 11
    مصدر الكتاب : ملفات وورد من ملتقى أهل الحديث

    [ الكتاب مشكول، مخرج ومرقم آليا غير موافق للمطبوع ]​ .




    قال الألباني في مجموع فتاوى العلامة الالباني ج 1 ص 157 :
    وهذا القول الذي أشار الحافظ إلى استشكاله هو مذهب الحنفية والشافعية ,
    قال ابن القيم في تهذيب السنن :
    (وقال داود : ينظر إلى سائر جسدها
    ,
    وعن أحمد ثلاث روايات:
    إحداهن : ينظر إلى وجهها ويديها.
    والثانية : ينظر ما يظهر غالباً كالرقبة والساقين ونحوهما .
    والثالثة : ينظر إليها كلها عورة وغيرها , فإنه نص على أنه يجوز أن ينظر إليها متجردة).
    قلت : والرواية الثانية هي الأقرب إلى ظاهر الحديث , وتطبيق الصحابة له , والله أعلم .
    وقال ابن قدامة في (المغني) : ( ووجه جواز النظر [إلى] ما يظهر غالباً أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لما أذن في النظر إليها من غير علمها​

    ــــــــــــــــــــــــــــ

    المصدر المكتبة الشاملة
    مجموع فتاوى العلامة الالباني
    .


    وقال في الموسوعة الفقهية الميسرة في فقه الكتاب والسنة المطهرةج 5 ص 37

    ويجوز له أن ينظر منها إِلى أكثر من الوجه والكفّين؛ لإِطلاق الأحاديث المتقدّمة ، ولحديث جابر -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: "إِذا خطب أحدكم المرأة؛ فإِن استطاع أن ينظر إِلى ما يدعوه إِلى نكاحها فليفعل،
    قال جابر: فخطبْتُ جارية، فكنت أتخبأ لها، حتى رأيتُ منها ما دعاني إِلى نكاحها، وتزوجتُها" .
    وقد صنَع مثله محمد بن مسلمة، كما تقدّم، وكفى بهما حُجّة​
    .
    وجاء في "الصحيحة" تحت الحديث (99): "قال ابن القيم في "تهذيب السنن" (3/ 25 - 26): "
    وقال داود: ينظر إِلى سائر جسدها، وعن أحمد ثلاث روايات:
    إِحداهن: ينظر إِلى وجهها ويديها.
    والثانية: ينظر ما يظهر غالباً كالرقبة والساقين ونحوهما.
    والثالثة: ينظر إِليها كلها عورةً وغيرَها؛ فإِنه نص على أنه يجوز أن ينظر إِليها متجردة! ".
    قلت: والرواية الثانية هي الأقرب إِلى ظاهر الحديث، وتطبيق الصحابة له، والله أعلم.








    المصدر المكتبة الشاملة
    الكتاب: الموسوعة الفقهية الميسرة في فقه الكتاب والسنة المطهرة
    المؤلف: حسين بن عودة العوايشة
    الناشر: المكتبة الإسلامية (عمان - الأردن)، دار ابن حزم (بيروت - لبنان)
    الطبعة: الأولى، من 1423 - 1429 هـ (ينظر التفصيل بأول كل جزء)
    عدد الأجزاء: 7
    [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع وهو مذيل بالحواشي]
    (تنبيه): الأجزاء الـ 3 الأولى مطبوعة بنفس الترقيم (تصوير)، دار الصديق - مؤسسة الريان​ .









    إذا شئت أن ترضى لنفسك مذهباً ينجيك يوم الحشر من لهب النار
    فدع عنك قول الشافعي ومالك وأحمد والمروي عن كعب احبار
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X