يقول سماحة السيد عادل العلوي (قده) :
لا أنسى تلك الهيبة المحمدية و الهالة القدسية التي كانت تحوط الإمام الخوئي عندما كنت بخدمته في ريعان شبابي ، في السادس عشر من عمري بعثني الوالد عليه الرحمة إلى سماحته برسالة ، فرافقته من داره إلى المسجد ثم إلى داره مقبلاً يده الكريمة ، و قد أتحفني بتأييده و دعائه بمهره الشريف عندما ارتديت زي أهل العلم - و كان عمري أنذاك ستة عشر عاما - .
---------------------------------------
نسيم الأسحار في ترجمة سليل الأطهار - السيد عادل العلوي .