تذكروا معاناة الشعب العراقي أبان حكم الطاغية هدام ولا تنسوا أبدا الأميركان بحجة التحرير أرادوا إحتلال البلاد وليس بالبعيد ما حصل من هجمه شرسه عدائيه من قبل الدواعش الأوباش بدعم ومساندة من الخارج والداخل إننا نعيش اليوم أفضل من كل وقت مضى على العراق وأما ما تتداولونه دوما بوجود الفساد والفاسدين فهذا الأمر موجود حتى بين أبناء الشعب العراقي وأمور كثيرة ذكرتموها ليست في بلدنا وحسب بل حتى في بلدان العالم المتطوره والحل هو التكاتف وليس التراشق وحدة الصف والكلمه وليست التفرقة لأنها أضعفتنا وسوف يستمر بسببها حالنا هذا وإعلموا بأنه الدين والمذهب والمقدسات والحشد الشعبي المقدس في خطر والجهات المخططه لهذه المؤامرات الخبيثه معروفة من الداخل وبإسناد ودعم خارجي وأكيد تعلمون ما جرى وما يجري في غزة ولبنان واليمن وسوريا والسودان لذا علينا أن لا نتراشق بالكلمات ويزداد ضعفنا بتفرقتنا
