تويت
من الأكثر طعنا أهل السنة والسلفية أم الدينماركيون ؟!
هل يعقل ؟!
النبي يأمرك أن تقول لمن يفتخر بقبيلته ... ( أعضض ذكر أبيك ـ أمصص ذكر أبيك ) ! والواجب التصريح بلفظ ( زـ ب / إ ـ ي ـ ر ) وما ماثل هذه الألفاظ التي هي أسماء لعورة الأب بما يعرف في البلد !!!
الأدب المفرد المؤلف : محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي الناشر : دار البشائر الإسلامية – بيروت الطبعة الثالثة ، 1409 – 1989 تحقيق : محمد فؤاد عبدالباقي عدد الأجزاء : 1 الأحاديث مذيلة بأحكام الألباني عليها (ص: 334) ح 963 - حدثنا عثمان المؤذن قال حدثنا عوف عن الحسن عن عتي بن ضمرة قال : رأيت عند أبي رجلا تعزى بعزاء الجاهلية فأعضه أبي ولم يكنه فنظر إليه أصحابه قال كأنكم أنكرتموه فقال إني لا أهاب في هذا أحدا أبدا إني سمعت النبي صلى الله عليه و سلم يقول من تعزى بعزاء الجاهلية فأعضوه ولا تكنوه قال الشيخ الألباني : صحيح) (1).
https://shamela.ws/book/1341/336
صحيح ابن حبان: المسند الصحيح على التقاسيم والأنواع من غير وجود قطع في سندها ولا ثبوت جرح في ناقليها المؤلف: أبو حاتم محمد بن حبان بن أحمد التميمي البُستي (ت 354 هـ) المحقق: محمد علي سونمز، خالص آي دمير الناشر: دار ابن حزم – بيروت الطبعة: الأولى (3/ 187) ذِكْرُ الإِسْمَاعِ لِمَنْ تَعَزَّى بِعَزَاءِ أهل الْجَاهِلِيَّةِ عِنْدَ مُصِيبَةٍ يُمْتَحَنُ بِهَا. ح2236 - أَخبَرنا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، قَالَ: حَدثنا مُحَمَّدُ بْنُ خَلَاّدٍ الْبَاهِلِيُّ، قَالَ: حَدثنا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ عَوْفٍ، عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ عُتَيٍّ، قَالَ: رَأَيْتُ أُبَيًّا رَأَى رَجُلاً تَعَزَّى بِعَزَاءِ الْجَاهِلِيَّةِ، فَأَعَضَّهُ وَلَمْ يَكْنِ، ثُمَّ قَالَ: قَدْ أَرَى الذي فِي أَنْفُسِكُمْ، أَوْ فِي نَفْسِكَ، إِنِّي لَمْ أَسْتَطِعْ إِذَا سَمِعْتُهَا أَنْ لَا أَقُولَهَا، سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: "مَنْ تَعَزَّى بِعَزَاءِ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَعِضُّوهُ وَلَا تَكْنُوا". [3153]
شرح السنة المؤلف: محيي السنة، أبو محمد الحسين بن مسعود بن محمد بن الفراء البغوي الشافعي تحقيق: شعيب الأرنؤوط-محمد زهير الشاويشالناشر: المكتب الإسلامي - دمشق، بيروت الطبعة: الثانية - (ج 6 / ص 339)( أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الْمِيرَبَنْدَكُشَائِيُّ ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سِرَاجٍ الطَّحَّانُ ، أَخْبَرَنَا أَبُو أَحْمَدَ مُحَمَّدُ بْنُ قُرَيْشِ بْنِ سُلَيْمَانَ ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْمَكِّيُّ ، أَخْبَرَنَا أَبُو عُبَيْدٍ الْقَاسِمُ بْنُ سَلامٍ ، حَدَّثَنَاهُ مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ ، عَنْ عَوْفٍ ، عَنِ الْحَسَنِ ، عَنْ عُتَيْ بْنِ ضَمْرَةَ السَّعْدِيِّ ، عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ ، أَنَّهُ سَمِعَ رَجُلا ، قَالَ : يَا لَفُلانٍ ، وَيَا لَبَنِي فُلانٍ ،فَقَالَ لَهُ : اعْضَضْ بِهَنِ أَبِيكَ ، وَلَمْ يُكْنِ ، فَقَالَ لَهُ : يَا أَبَا الْمُنْذِرِ مَا كُنْتَ فَحَّاشًا ، فَقَالَ : إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : مَنْ تَعزَّى بِعَزَاءِ الْجَاهِلِيَّةِ ، فَأَعِضُّوهُ بِهَنِ أَبِيهِ وَلا تَكْنُوا )
استمعوا للشيخ المحقق الكبير عند السلفية أبي إسحاق الحويني الأثري وهو يؤكد صحة الحديث بل ويستميت ويحتج بنظائره والحديث من حيث السند عندهم لا غبر عليه :
https://www.youtube.com/watch?v=iz1CmkeTA8U&feature=emb_title
و
https://www.youtube.com/watch?v=pf6l_9Fwjfs
سخرية المسيحين من الحديث المزعزم المكذوب ...من تعزى بعزاء الجاهلية ... :
https://www.youtube.com/watch?v=waALppuVKO4&feature=emb_title
ويقول أيضا في أحد دروسه :
دروس للشيخ أبو إسحاق الحويني - (ج 84 / ص 5)(وإنما حدثت المشادة لما أظهرت له عوار شيوخهم، وهذه الطريقة سديدة: فإذا رأيت الرجل يكابر فافعل معه مثلما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( إذا رأيتم الرجل يتعزى بعزاء الجاهلية فأعضوه بهن أبيه ) و(الهن): هو الذكر، ( أعضوه بهن أبيه ) والنبي عليه الصلاة والسلام هو الذي علم الناس الأخلاق، وعلمهم مكارم وشمائل الصفات والنعوت، هو الذي يقول لنا ذلك (.
مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد الشيباني (المتوفى: 241هـ) المحقق: شعيب الأرنؤوط - عادل مرشد، وآخرون إشراف: د عبد الله بن عبد المحسن التركي الناشر: مؤسسة الرسالة الطبعة: الأولى، 1421 هـ - 2001 م (35/ 159)ح 21236 - حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ، عَنْ يُونُسَ، عَنْ الْحَسَنِ، عَنْ عُتَيٍّ: أَنَّ رَجُلًا تَعَزَّى بِعَزَاءِ الْجَاهِلِيَّةِ، فَذَكَرَ الْحَدِيثَ، قَالَ أُبَيٌّ: كُنَّا نُؤْمَرُ: "إِذَا الرَّجُلُ تَعَزَّى بِعَزَاءِ الْجَاهِلِيَّةِ، فَأَعِضُّوهُ بِهَنِ أَبِيهِ، وَلَا تَكْنُوا " ( قال العلامة شعيب الأرنؤوط ( حديث حسن ) وصحيح الجامع الصغير وزياداته المؤلف: أبو عبد الرحمن محمد ناصر الدين، بن الحاج نوح بن نجاتي بن آدم، الأشقودري الألباني (المتوفى: 1420هـ) الناشر: المكتب الإسلامي عدد الأجزاء: 2 (1/ 159)ح 567 - «إذا رأيتم الرجل يتعزى بعزاء الجاهلية،2 فأعضوه بهن3 أبيه ولا تكنوا» .(صحيح)
https://shamela.ws/book/21659/568
حوار طريف جدا في هذا الحديث وغيره !
موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف: أبو الحسن نور الدين علي بن أبي بكر بن سليمان الهيثمي (ت 807 هـ) المحقق: حسين سليم أسد الدّاراني [ت 1443 هـ]- عبده علي الكوشك [ت 1436 هـ] الناشر: دار الثقافة العربية، دمشق الطبعة: الأولى (3/ 13) باب فيمن تعزى بعزاء الجاهلية ح736 - أخبرنا الحسن بن سفيان، حدثنا محمد بن خلاد الباهلي، حدثنا يحيى بن سعيد، عن عوف، عن الحسن، عن عُتَيٍّ قَالَ: رَأيْتُ أُبَيّاً. وَتَعَزَّى رَجُلٌ بِعَزَاءِ الْجَاهِلِيَّةِ، فَأعَضَّهُ وَلَمْ يَكْنِ، ثُمَّ قالَ: قَدْ أَرَى الَّذِي فِي أَنْفُسِكُمْ- أَوْ فِي نَفْسِكَ- إنِّي لَمْ أسْتَطِعْ إذْ سَمِعْتُها أنْ لا أقُولَهَا، سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: "مَنْ تَعَزَّى بِعَزَاءِ الْجَاهِليَّةِ فَأعِضُّوهُ وَلَا تَكْنُوا"»قال حسين سليم أسد ( إسناده صحيح. فقد قلنا غير مرة: إن البخاري قد أخرج للحسن دون التصريحبالسماع في الغسل (291) باب: إذا التقى الختانان، وكذلك مسلم فيالحيض (348) باب: نسخ (الماء من الماء)، وعوف هو الأعرابي.والحديث في الإِحسان 5/ 61 برقم (3143) وعنده "رأيت أبياً رأى رجلاً تعزى بعزاء … ".وأخرجه أحمد 5/ 136 من طريق يحيى بن سعيد، بهذا الإِسناد.وأخرجه النسائي- في الكبرى قاله المزي في "تحفة الأشراف" 1/ 35 برقم (67) - من طريق إبراهيم بن محمد التيمي، عن يحيى، به.وأخرجه أحمد 5/ 136 من طريق محمد بن جعفر، وعيسى بن يونس،وأخرجه البخاري في الأدب المفرد (963) من طريق عثمان المؤذن،وأخرجه النسائي في "عمل اليوم والليلة" برقم (976) من طريق خالد،وأخرجه الطبراني في الكبير 1/ 198 - 199 برقم (532) من طريق عثمان بن الهيثم، جميعهم حدثنا غوف، به.وأخرجه عبد الله بن أحمد في زوائده على المسند 5/ 136 من طريق عبيد الله بن عمر بن ميسرة، حدثنا يزيد بن زريع، حدثنا يونس،وأخرجه النسائي في "عمل اليوم والليلة" برقم (975)، من طريق السري بن يحيى،وأخرجه البخاري في الأدب المفرد (963) ما بعده بدون رقم، من طريق المبارك، جميعهم عن الحسن، به.وأخرجه النسائي في "عمل اليوم والليلة" برقم (974)، من طريق … أشعث، عن الحسن، به. وليس في إسناده "عتي".وأخرجه عبد الله بن أحمد في زوائده على المسند 5/ 133 من طريق محمد بن عمرو بن العباس الباهلي، حدثنا سفيان، عن عاصم، عن أبي عثمان، عن أبي … ،وأخرجه ابن السني في "عمل اليوم والليلة" برقم (435)، من طريق سعيد بن بشر، عن قتادة، عن الحسن، عن عجرد بن مرادع التميمي … فقال أُبَيّ: … وهذا إسناد التحريف فيه واضح.وذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" 3/ 3 باب: التعزية، وقال:"رواه الطبراني، ورجاله ثقات". وفاته أن ينسبه إلى أحمد. وانظر كنز العمال1/ 260 برقم (1303) وقد نسبه إلى أحمد، وابن حبان، والروياني في الأفراد. وانظر النهاية 5/ 278).
أقوال طريف لبعض الشراح :
مجموع الفتاوى المؤلف : تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني (المتوفى : 728هـ) المحقق : أنور الباز - عامر الجزار الناشر : دار الوفاء الطبعة : الثالثة ، 1426 هـ / 2005 م ج28 ص 422 ( وَمَعْنَى قَوْلِهِ : { مَنْ تَعَزَّى بِعَزَاءِ الْجَاهِلِيَّةِ } يَعْنِي يَعْتَزِي بِعِزْوَاتِهِمْ وَهِيَ الِانْتِسَابُ إلَيْهِمْ فِي الدَّعْوَةِ مِثْلَ قَوْلِهِ : يَا لِقَيْسِ يَا ليمن وَيَا لِهِلَالِ وَيَا لِأَسَدِ فَمَنْ تَعَصَّبَ لِأَهْلِ بَلْدَتِهِ أَوْ مَذْهَبِهِ أَوْ طَرِيقَتِهِ أَوْ قَرَابَتِهِ أَوْ لِأَصْدِقَائِهِ دُونَ غَيْرِهِمْ كَانَتْ فِيهِ شُعْبَةٌ مِنْ الْجَاهِلِيَّةِ )
منهاج السنة النبوية المؤلف : شيخ الإسلام بن تيمية المحقق : د. محمد رشاد سالم الناشر : مؤسسة قرطبة ، الطبعة لأولى عدد الأجزاء : 8 ج 8 ص 286)ولهذا قال من قال من العلماء إن هذا يدل على جواز التصريح باسم العورة للحاجة والمصلحة وليس من الفحش المنهى عنه كما في حديث أبي بن كعب عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من سمعتموه يتعزى بعزاء الجاهلية فأعضموه هن أبيه ولا تكنوا رواهأحمد فسمع أبي بن كعب رجلا يقول يا فلان فقال اعضض أير أبيك فقيل له في ذلك فقال بهذا أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم).
الاقتداء !
السلسلة الصحيحة ج 1 ص 268 ح 269(و قد عمل بهذا الحديث الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال : " من اعتز بالقبائل فأعضوه ، أو فأمصوه " . رواه ابن أبي شيبة كما في " الجامع الكبير " ( 3 / 235 / 2 )
الجامع الصحيح المختصر المؤلف : محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي الناشر : دار ابن كثير ، اليمامة – بيروت الطبعة الثالثة ، 1407 – 1987 تحقيق : د. مصطفى ديب البغا أستاذ الحديث وعلومه في كلية الشريعة - جامعة دمشق عدد الأجزاء : 6 مع الكتاب : تعليق د. مصطفى ديب البغا- (2 / 974)ح2581(قال عروة عند ذلك أي محمد أرأيت إن استأصلت أمر قومك هل سمعت بأحد من العرب اجتاح أهله قبلك وإن تكن الأخرى فإني والله لأرى وجوها وإني لأرى أشوابا من الناس خليقا أن يفروا ويدعوك فقال له أبو بكر امصص ببظر اللات أنحن نفر عنه وندعه ؟ فقال من ذا ؟ قالوا أبو بكر) وقال علق المحقق صحيح البخاري - (2 / 974) (امصص ببظر اللات ) البظر قطعة لحم بين جانبي فرج المرأة وقيل غير ذلك وكان من عادة العرب أن يقولوا لمن يسبونه أو يشتمونه امصص بظر أمه فاستعار أبو بكر رضي الله عنه ذلك في اللات لتعظيمهم إياها فقصد المبالغة في سبه واللات اسم لصنم من أصنام قريش أو أنصابهم).
زاد المعاد في هدي خير العباد المؤلف : محمد بن أبي بكر أيوب الزرعي أبو عبد الله الناشر : مؤسسة الرسالة - مكتبة المنار الإسلامية - بيروت – الكويت الطبعة الرابعة عشر ، 1407 – 1986 تحقيق : شعيب الأرناؤوط - عبد القادر الأرناؤوط عدد الأجزاء : 5 ج 2 ص 397 ( ونظير ذكر الأم هاهنا ذكر هن الأب لمن تعزى بعزاء الجاهلية فيقال له : اعضض هن أبيك وكان ذكر هن الأب ها هنا أحسن تذكيرا لهذا المتكبر بدعوى الجاهلية بالعضو الذي خرج منه وهو هن أبيه فلا ينبغي له أن يتعدى طوره ) و - (3 / 267)( وفي قول الصديق لعروة : امصص بظر اللات دليل على جواز التصريح باسم العورة إذا كان فيه مصلحة تقتضيها تلك الحال كما أذن النبي صلى الله عليه و سلم أن يصرح لمن ادعى دعوى الجاهلية بهن أبيه ويقال له : اعضض أير أبيك ولا يكنى له فلكل مقام مقال ومنها : احتمال قلة أدب رسول الكفار وجهله وجفوته ولا يقابل على ذلك لما فيه من المصلحة العامة ولم يقابل النبي صلى الله عليه و سلم عروة على أخذه بلحيته وقت خطابه وإن كانت تلك عادة العرب لكن الوقار والتعظيم خلاف ذلك)
لسان العرب المؤلف : محمد بن مكرم بن منظور الأفريقي المصري الناشر : دار صادر – بيروت الطبعة الأولى عدد الأجزاء : 15مصدر الكتاب : برنامج المحدث المجاني[ مرفق بالكتاب حواشي اليازجيوجماعة من اللغويين ]- (ج 7 / ص 188)(وأ َعْضَضْتُه الشيءَ فَعَضَّه وفي الحديث من تَعَزَّى بِعَزاءِ الجاهلية فأَعِضُّوه بِهَنِ أَبيه ولا تَكْنُوا أَي قُولوا له اعْضَضْ بأَيْرِ أَبيك ولا تكنوا عن الأَير بالهن تنكيلاً وتأْديباً لمن دعَا دَعْوى الجاهلية ومنه الحديث أَيضاً من اتَّصَلَ فأَعِضُّوه أَي من انتسَب نِسْبَةَ الجاهلية وقال يا لفلان وفي حديث أُبَيّ أَنه أَعَضَّ إِنساناً اتّصَل)(2).
تهذيب اللغة المؤلف: محمد بن أحمد بن الأزهري الهروي، أبو منصور (ت 370هـ) المحقق: محمد عوض مرعب الناشر: دار إحياء التراث العربي – بيروت الطبعة: الأولى(1/ 59) ( وَرُوِيَ عَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم أَنه قَالَ: (من تَعزَّى بعَزَاء الْجَاهِلِيَّة فأعِضُّوه بهَنِ أَبِيه وَلَا تَكْنُوا) معنى قَوْله (أعضّوه بهَنِ أَبِيه) أَي قُولُوا لَهُ اعضَضْ بأير أَبِيك، وَلَا تكنوا عَن الأير بالهن. وَأمر صلى الله عليه وسلم بذلك تأديباً لمن دَعَا دَعْوَة الْجَاهِلِيَّة).
إتحاف المهرة بالفوائد المبتكرة من أطراف العشرة المؤلف: أحمد بن علي بن محمد، ابن حجر العسقلاني (773 - 852 هـ) تحقيق: مركز خدمة السنة والسيرة، بإشراف د زهير بن ناصر الناصر (راجعه ووحد منهج التعليق والإخراج) الناشر: مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف (بالمدينة) - ومركز خدمة السنة والسيرة النبوية (بالمدينة) الطبعة: الأولى (1/ 248)ح101 - حَدِيثٌ (حب حم عم) : " مَنْ تَعَزَّى بِعَزَاءِ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَعِضُّوهُ وَلا تَكْنُوا " وَفِيهِ قِصَّةٌ).
مجمع بحار الأنوار في غرائب التنزيل ولطائف الأخبار المؤلف: جمال الدين، محمد طاهر بن علي الصديقي الهندي الفَتَّنِي الكجراتي (ت 986هـ) الناشر: مطبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية الطبعة: الثالثة (3/ 591) و (3/ 613)
و (3/ 615) و (5/ 671)
مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح المؤلف: علي بن (سلطان) محمد، أبو الحسن نور الدين الملا الهروي القاري (ت 1014هـ) الناشر: دار الفكر، بيروت – لبنان الطبعة: الأولى (7/ 3076)ح4902 - (وَعَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ رضي الله عنه قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: مَنْ تَعَزَّى) أَيِ: انْتَسَبَ (بِعَزَاءِ الْجَاهِلِيَّةِ) : بِفَتْحِ الْعَيْنِ أَيْ: نَسَبِ أَهْلِهَا وَافْتَخَرَ بِآبَائِهِ وَأَجْدَادِهِ (فَأَعِضُّوهُ) : بِتَشْدِيدِ الضَّادِ وَالْمُعْجَمَةِ مِنْ أَعْضَضْتُ الشَّيْءَ: جَعَلْتَهُ يَعَضُّهُ، وَالْعَضُّ أَخْذُ الشَّيْءِ بِالْأَسْنَانِ أَوْ بِاللِّسَانِ عَلَى مَا فِي الْقَامُوسِ (بِهَنِ أَبِيهِ) ، بِفَتْحِ الْهَاءِ وَتَخْفِيفِ النُّونِ، وَفِي النِّهَايَةِ: الْهَنُ بِالتَّخْفِيفِ وَالتَّشْدِيدِ كِنَايَةٌ عَنِ الْفَرْجِ، أَيْ: قُولُوا لَهُ: اعْضُضْ بِذَكَرِ أَبِيكَ أَوْ أَيْرِهِ أَوْ فَرْجِهِ. (وَلَا تُكَنُّوا) : بِفَتْحِ أَوَّلِهِ وَضَمِّ النُّونِ، أَيْ: لَا تُكَنُّوا بِذِكْرِ الْهَنِ عَنِ الْأَيْرِ، بَلْ صَرِّحُوا بِآلَةِ أَبِيهِ الَّتِي كَانَتْ سَبَبًا فِيهِ تَأْدِيبًا وَتَنْكِيلًا، وَقِيلَ: مَعْنَاهُ مَنِ انْتَسَبَ وَانْتَمَى إِلَى الْجَاهِلِيَّةِ بِإِحْيَاءِ سُنَّةِ أَهْلِهَا، وَابْتِدَاعِ سُنَّتِهِمْ فِي الشَّتْمِ وَاللَّعْنِ وَالتَّعْيِيرِ، وَمُوَاجَهَتِكُمْ بِالْفَحْشَاءِ وَالتَّكَبُّرِ، فَاذْكُرُوا لَهُ قَبَائِحَ أَبِيهِ مِنْ عِبَادَةِ الْأَصْنَامِ وَالزِّنَا وَشُرْبِ الْخَمْرِ، وَنَحْوِ ذَلِكَ مِمَّا كَانَ يُعَيَّرُ بِهِ مِنْ لُؤْمٍ وَرَذَالَةٍ صَرِيحًا لَا كِنَايَةً ; كَيْ يَرْتَدِعَ عَنِ التَّعَرُّضِ لِأَعْرَاضِ النَّاسِ. (رَوَاهُ) أَيْ صَاحِبُ الْمَصَابِيحِ (فِي شَرْحِ السُّنَّةِ) أَيْ: بِإِسْنَادِهِ).
لمعات التنقيح في شرح مشكاة المصابيح المؤلف: عبد الحق بن سيف الدين بن سعد اللَّه البخاري الدِّهلوي الحنفي «المولود بدهلي في الهند سنة (958 هـ) والمتوفى بها سنة (1052 هـ) رحمه اللَّه تعالى» تحقيق وتعليق: الأستاذ الدكتور تقي الدين الندوي الناشر: دار النوادر، دمشق – سوريا الطبعة: الأولى (8/ 200)ح4902 - [10] (أبي بن كعب) قوله: (من تعزى بعزاء الجاهلية فأعضوه بهن أبيه ولا تكنوا) تعزى اعتزى: انتسب صدقًا أو كذبًا، وعزاه إلى أبيه: نسبه إليه، والمعنى من انتسب بنسبة الجاهلية، أي: افتخر بآبائه، وقال: أنا ابن فلان وآل فلان مفتخرًا، أو المراد من انتسب وانتمى إلى الجاهلية بإحياء سنتها السيئة في الشتم واللعن والمواجهة بالفحشاء والمنكر، والمعنى الأول أنسب وأقرب بقوله: (فأعضوه بهن أبيه)، والعض: أخذ الشيء بالأسنان، والإعضاض متعدية، و (الهن) بالتخفيف، وقد يشدد ويصغر على هُنَين: الشيء القبيح الذي يستهجن ذكره من العورات والقبائح، ويطلق على الفرج خاصة، وكلا المعنيين صحيح الإرادة؛ فالمعنى على الأول: اذكروا له قبائح آبائه وشنائع أعمالهم من عبادة الأصنام والزنا وشرب الخمر، وصرحوا بتلك القبائح من غير كناية وإخفاء، لعله يستحيي من الافتخار بهم، ويرتدع عن ذكر قبائح الناس والتعرض لأعراض الناس، وعلى الثاني: قولوا له: اعضض بفرج أبيك، ولا تكنوا في الفرج، بل صرحوا باسم آلة أبيه تشديدًا وتغليظًا).
https://shamela.ws/book/145212/4631
السنن الكبرى المؤلف: أبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب النسائي (ت 303 هـ) حققه وخرج أحاديثه: حسن عبد المنعم شلبي (بمساعدة مكتب تحقيق التراث في مؤسسة الرسالة) أشرف عليه: شعيب الأرناؤوط [ت 1438 هـ] قدم له: عبد الله بن عبد المحسن التركي الناشر: مؤسسة الرسالة – بيروت الطبعة: الأولى (8/ 136)ح8813 و (8/ 137)ح8814 و (9/ 357)ح10744و (9/ 357)ح10745
https://shamela.ws/book/8361/12275
أ يعقل أن يأمر النبي الأعظم ـ صلى الله عليه وآله ـ الذي هو المثال الأسمى في الأخلاق العالية يأمر المسلمين بأن يتلفظوا بهذه العبارة ( فأعِضُّوه بهَنِ أبيه ولا تَكْنُوا أي قولوا له أعْضُضْ بأيرِ أبيك ولا تُكْنُوا ) الأير : قضيب الرجل وذكره والنبي يأمر بأن يقول له أعضض ب.....وينهى أن يكنوا أي ينهى أن يؤتى بعبارة غير صريحة !
ومثله للأسف أن هذه العبارة تقول أيضا لمن أنشد ضالته في المسجد !
http://www.yahawra.net/vb/showthread.php?t=5614
مناظرة غريبة وقحة من وهابي يدافع عن الحديث المزعوم باستماته سافلة
http://www.youtube.com/results?search_query=%D8%A3%D8%B9%D8%B6%D9%88%D9%8 7+%D8%A8%D9%87%D9%86+&oq=%D8%A3%D8%B9%D8%B6%D9%88% D9%87+%D8%A8%D9%87%D9%86+&gs_l=youtube-reduced.3...11778.16648.0.17109.10.10.0.0.0.0.338. 2450.2-6j3.9.0...0.0...1ac.1.gd6lgea-bps
ومثله هذه الرواية الغريبة في بابها :
http://www.yahawra.net/vb/showthread.php?t=5627
الحديث المزعوم خرافة الدكتور عدنان إبراهيم !
https://www.youtube.com/watch?v=d9hp4MlUsMQ
التضليل الديني - لماذا يكذبون ؟ إمصص بظر اللات !! 18+
https://www.youtube.com/watch?v=dWcf1JIm_vI
العثيمين - معنى فأعضوه بهني أبيه (لأهل الفخر)
https://www.youtube.com/watch?v=Gm1HVu8_8Gw
و
https://www.youtube.com/watch?v=Xqhy5cbOT3U
العصبية الجاهلية ... الشيخ د. محمد بن اسماعيل المقدم
https://almukaddem.com/ar/403-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B5%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A7%D9%87%D9%84%D9%8A%D8%A9
209 هوان الدنيا على الله ، من تعزى بعزاء الجاهلية
https://www.youtube.com/results?search_query=209+%D9%87%D9%88%D8%A7%D9%86+ %D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%86%D9%8A%D8%A7+%D8%B9%D9%84% D9%89+%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87+%D8%8C+%D9%85%D9%86 +%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%89+%D8%A8%D8%B9%D8%B2%D8%A7 %D8%A1+%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A7%D9%87%D9%84%D9%8A% D8%A9
تابع لبحوث أسدالله الغالب
هل يعقل ؟!
النبي يأمرك أن تقول لمن يفتخر بقبيلته ... ( أعضض ذكر أبيك ـ أمصص ذكر أبيك ) ! والواجب التصريح بلفظ ( زـ ب / إ ـ ي ـ ر ) وما ماثل هذه الألفاظ التي هي أسماء لعورة الأب بما يعرف في البلد !!!
الأدب المفرد المؤلف : محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي الناشر : دار البشائر الإسلامية – بيروت الطبعة الثالثة ، 1409 – 1989 تحقيق : محمد فؤاد عبدالباقي عدد الأجزاء : 1 الأحاديث مذيلة بأحكام الألباني عليها (ص: 334) ح 963 - حدثنا عثمان المؤذن قال حدثنا عوف عن الحسن عن عتي بن ضمرة قال : رأيت عند أبي رجلا تعزى بعزاء الجاهلية فأعضه أبي ولم يكنه فنظر إليه أصحابه قال كأنكم أنكرتموه فقال إني لا أهاب في هذا أحدا أبدا إني سمعت النبي صلى الله عليه و سلم يقول من تعزى بعزاء الجاهلية فأعضوه ولا تكنوه قال الشيخ الألباني : صحيح) (1).
https://shamela.ws/book/1341/336
صحيح ابن حبان: المسند الصحيح على التقاسيم والأنواع من غير وجود قطع في سندها ولا ثبوت جرح في ناقليها المؤلف: أبو حاتم محمد بن حبان بن أحمد التميمي البُستي (ت 354 هـ) المحقق: محمد علي سونمز، خالص آي دمير الناشر: دار ابن حزم – بيروت الطبعة: الأولى (3/ 187) ذِكْرُ الإِسْمَاعِ لِمَنْ تَعَزَّى بِعَزَاءِ أهل الْجَاهِلِيَّةِ عِنْدَ مُصِيبَةٍ يُمْتَحَنُ بِهَا. ح2236 - أَخبَرنا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، قَالَ: حَدثنا مُحَمَّدُ بْنُ خَلَاّدٍ الْبَاهِلِيُّ، قَالَ: حَدثنا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ عَوْفٍ، عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ عُتَيٍّ، قَالَ: رَأَيْتُ أُبَيًّا رَأَى رَجُلاً تَعَزَّى بِعَزَاءِ الْجَاهِلِيَّةِ، فَأَعَضَّهُ وَلَمْ يَكْنِ، ثُمَّ قَالَ: قَدْ أَرَى الذي فِي أَنْفُسِكُمْ، أَوْ فِي نَفْسِكَ، إِنِّي لَمْ أَسْتَطِعْ إِذَا سَمِعْتُهَا أَنْ لَا أَقُولَهَا، سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: "مَنْ تَعَزَّى بِعَزَاءِ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَعِضُّوهُ وَلَا تَكْنُوا". [3153]
شرح السنة المؤلف: محيي السنة، أبو محمد الحسين بن مسعود بن محمد بن الفراء البغوي الشافعي تحقيق: شعيب الأرنؤوط-محمد زهير الشاويشالناشر: المكتب الإسلامي - دمشق، بيروت الطبعة: الثانية - (ج 6 / ص 339)( أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الْمِيرَبَنْدَكُشَائِيُّ ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سِرَاجٍ الطَّحَّانُ ، أَخْبَرَنَا أَبُو أَحْمَدَ مُحَمَّدُ بْنُ قُرَيْشِ بْنِ سُلَيْمَانَ ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْمَكِّيُّ ، أَخْبَرَنَا أَبُو عُبَيْدٍ الْقَاسِمُ بْنُ سَلامٍ ، حَدَّثَنَاهُ مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ ، عَنْ عَوْفٍ ، عَنِ الْحَسَنِ ، عَنْ عُتَيْ بْنِ ضَمْرَةَ السَّعْدِيِّ ، عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ ، أَنَّهُ سَمِعَ رَجُلا ، قَالَ : يَا لَفُلانٍ ، وَيَا لَبَنِي فُلانٍ ،فَقَالَ لَهُ : اعْضَضْ بِهَنِ أَبِيكَ ، وَلَمْ يُكْنِ ، فَقَالَ لَهُ : يَا أَبَا الْمُنْذِرِ مَا كُنْتَ فَحَّاشًا ، فَقَالَ : إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : مَنْ تَعزَّى بِعَزَاءِ الْجَاهِلِيَّةِ ، فَأَعِضُّوهُ بِهَنِ أَبِيهِ وَلا تَكْنُوا )
استمعوا للشيخ المحقق الكبير عند السلفية أبي إسحاق الحويني الأثري وهو يؤكد صحة الحديث بل ويستميت ويحتج بنظائره والحديث من حيث السند عندهم لا غبر عليه :
https://www.youtube.com/watch?v=iz1CmkeTA8U&feature=emb_title
و
https://www.youtube.com/watch?v=pf6l_9Fwjfs
سخرية المسيحين من الحديث المزعزم المكذوب ...من تعزى بعزاء الجاهلية ... :
https://www.youtube.com/watch?v=waALppuVKO4&feature=emb_title
ويقول أيضا في أحد دروسه :
دروس للشيخ أبو إسحاق الحويني - (ج 84 / ص 5)(وإنما حدثت المشادة لما أظهرت له عوار شيوخهم، وهذه الطريقة سديدة: فإذا رأيت الرجل يكابر فافعل معه مثلما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( إذا رأيتم الرجل يتعزى بعزاء الجاهلية فأعضوه بهن أبيه ) و(الهن): هو الذكر، ( أعضوه بهن أبيه ) والنبي عليه الصلاة والسلام هو الذي علم الناس الأخلاق، وعلمهم مكارم وشمائل الصفات والنعوت، هو الذي يقول لنا ذلك (.
مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد الشيباني (المتوفى: 241هـ) المحقق: شعيب الأرنؤوط - عادل مرشد، وآخرون إشراف: د عبد الله بن عبد المحسن التركي الناشر: مؤسسة الرسالة الطبعة: الأولى، 1421 هـ - 2001 م (35/ 159)ح 21236 - حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ، عَنْ يُونُسَ، عَنْ الْحَسَنِ، عَنْ عُتَيٍّ: أَنَّ رَجُلًا تَعَزَّى بِعَزَاءِ الْجَاهِلِيَّةِ، فَذَكَرَ الْحَدِيثَ، قَالَ أُبَيٌّ: كُنَّا نُؤْمَرُ: "إِذَا الرَّجُلُ تَعَزَّى بِعَزَاءِ الْجَاهِلِيَّةِ، فَأَعِضُّوهُ بِهَنِ أَبِيهِ، وَلَا تَكْنُوا " ( قال العلامة شعيب الأرنؤوط ( حديث حسن ) وصحيح الجامع الصغير وزياداته المؤلف: أبو عبد الرحمن محمد ناصر الدين، بن الحاج نوح بن نجاتي بن آدم، الأشقودري الألباني (المتوفى: 1420هـ) الناشر: المكتب الإسلامي عدد الأجزاء: 2 (1/ 159)ح 567 - «إذا رأيتم الرجل يتعزى بعزاء الجاهلية،2 فأعضوه بهن3 أبيه ولا تكنوا» .(صحيح)
https://shamela.ws/book/21659/568
حوار طريف جدا في هذا الحديث وغيره !
موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف: أبو الحسن نور الدين علي بن أبي بكر بن سليمان الهيثمي (ت 807 هـ) المحقق: حسين سليم أسد الدّاراني [ت 1443 هـ]- عبده علي الكوشك [ت 1436 هـ] الناشر: دار الثقافة العربية، دمشق الطبعة: الأولى (3/ 13) باب فيمن تعزى بعزاء الجاهلية ح736 - أخبرنا الحسن بن سفيان، حدثنا محمد بن خلاد الباهلي، حدثنا يحيى بن سعيد، عن عوف، عن الحسن، عن عُتَيٍّ قَالَ: رَأيْتُ أُبَيّاً. وَتَعَزَّى رَجُلٌ بِعَزَاءِ الْجَاهِلِيَّةِ، فَأعَضَّهُ وَلَمْ يَكْنِ، ثُمَّ قالَ: قَدْ أَرَى الَّذِي فِي أَنْفُسِكُمْ- أَوْ فِي نَفْسِكَ- إنِّي لَمْ أسْتَطِعْ إذْ سَمِعْتُها أنْ لا أقُولَهَا، سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: "مَنْ تَعَزَّى بِعَزَاءِ الْجَاهِليَّةِ فَأعِضُّوهُ وَلَا تَكْنُوا"»قال حسين سليم أسد ( إسناده صحيح. فقد قلنا غير مرة: إن البخاري قد أخرج للحسن دون التصريحبالسماع في الغسل (291) باب: إذا التقى الختانان، وكذلك مسلم فيالحيض (348) باب: نسخ (الماء من الماء)، وعوف هو الأعرابي.والحديث في الإِحسان 5/ 61 برقم (3143) وعنده "رأيت أبياً رأى رجلاً تعزى بعزاء … ".وأخرجه أحمد 5/ 136 من طريق يحيى بن سعيد، بهذا الإِسناد.وأخرجه النسائي- في الكبرى قاله المزي في "تحفة الأشراف" 1/ 35 برقم (67) - من طريق إبراهيم بن محمد التيمي، عن يحيى، به.وأخرجه أحمد 5/ 136 من طريق محمد بن جعفر، وعيسى بن يونس،وأخرجه البخاري في الأدب المفرد (963) من طريق عثمان المؤذن،وأخرجه النسائي في "عمل اليوم والليلة" برقم (976) من طريق خالد،وأخرجه الطبراني في الكبير 1/ 198 - 199 برقم (532) من طريق عثمان بن الهيثم، جميعهم حدثنا غوف، به.وأخرجه عبد الله بن أحمد في زوائده على المسند 5/ 136 من طريق عبيد الله بن عمر بن ميسرة، حدثنا يزيد بن زريع، حدثنا يونس،وأخرجه النسائي في "عمل اليوم والليلة" برقم (975)، من طريق السري بن يحيى،وأخرجه البخاري في الأدب المفرد (963) ما بعده بدون رقم، من طريق المبارك، جميعهم عن الحسن، به.وأخرجه النسائي في "عمل اليوم والليلة" برقم (974)، من طريق … أشعث، عن الحسن، به. وليس في إسناده "عتي".وأخرجه عبد الله بن أحمد في زوائده على المسند 5/ 133 من طريق محمد بن عمرو بن العباس الباهلي، حدثنا سفيان، عن عاصم، عن أبي عثمان، عن أبي … ،وأخرجه ابن السني في "عمل اليوم والليلة" برقم (435)، من طريق سعيد بن بشر، عن قتادة، عن الحسن، عن عجرد بن مرادع التميمي … فقال أُبَيّ: … وهذا إسناد التحريف فيه واضح.وذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" 3/ 3 باب: التعزية، وقال:"رواه الطبراني، ورجاله ثقات". وفاته أن ينسبه إلى أحمد. وانظر كنز العمال1/ 260 برقم (1303) وقد نسبه إلى أحمد، وابن حبان، والروياني في الأفراد. وانظر النهاية 5/ 278).
أقوال طريف لبعض الشراح :
مجموع الفتاوى المؤلف : تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني (المتوفى : 728هـ) المحقق : أنور الباز - عامر الجزار الناشر : دار الوفاء الطبعة : الثالثة ، 1426 هـ / 2005 م ج28 ص 422 ( وَمَعْنَى قَوْلِهِ : { مَنْ تَعَزَّى بِعَزَاءِ الْجَاهِلِيَّةِ } يَعْنِي يَعْتَزِي بِعِزْوَاتِهِمْ وَهِيَ الِانْتِسَابُ إلَيْهِمْ فِي الدَّعْوَةِ مِثْلَ قَوْلِهِ : يَا لِقَيْسِ يَا ليمن وَيَا لِهِلَالِ وَيَا لِأَسَدِ فَمَنْ تَعَصَّبَ لِأَهْلِ بَلْدَتِهِ أَوْ مَذْهَبِهِ أَوْ طَرِيقَتِهِ أَوْ قَرَابَتِهِ أَوْ لِأَصْدِقَائِهِ دُونَ غَيْرِهِمْ كَانَتْ فِيهِ شُعْبَةٌ مِنْ الْجَاهِلِيَّةِ )
منهاج السنة النبوية المؤلف : شيخ الإسلام بن تيمية المحقق : د. محمد رشاد سالم الناشر : مؤسسة قرطبة ، الطبعة لأولى عدد الأجزاء : 8 ج 8 ص 286)ولهذا قال من قال من العلماء إن هذا يدل على جواز التصريح باسم العورة للحاجة والمصلحة وليس من الفحش المنهى عنه كما في حديث أبي بن كعب عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من سمعتموه يتعزى بعزاء الجاهلية فأعضموه هن أبيه ولا تكنوا رواهأحمد فسمع أبي بن كعب رجلا يقول يا فلان فقال اعضض أير أبيك فقيل له في ذلك فقال بهذا أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم).
الاقتداء !
السلسلة الصحيحة ج 1 ص 268 ح 269(و قد عمل بهذا الحديث الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال : " من اعتز بالقبائل فأعضوه ، أو فأمصوه " . رواه ابن أبي شيبة كما في " الجامع الكبير " ( 3 / 235 / 2 )
الجامع الصحيح المختصر المؤلف : محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي الناشر : دار ابن كثير ، اليمامة – بيروت الطبعة الثالثة ، 1407 – 1987 تحقيق : د. مصطفى ديب البغا أستاذ الحديث وعلومه في كلية الشريعة - جامعة دمشق عدد الأجزاء : 6 مع الكتاب : تعليق د. مصطفى ديب البغا- (2 / 974)ح2581(قال عروة عند ذلك أي محمد أرأيت إن استأصلت أمر قومك هل سمعت بأحد من العرب اجتاح أهله قبلك وإن تكن الأخرى فإني والله لأرى وجوها وإني لأرى أشوابا من الناس خليقا أن يفروا ويدعوك فقال له أبو بكر امصص ببظر اللات أنحن نفر عنه وندعه ؟ فقال من ذا ؟ قالوا أبو بكر) وقال علق المحقق صحيح البخاري - (2 / 974) (امصص ببظر اللات ) البظر قطعة لحم بين جانبي فرج المرأة وقيل غير ذلك وكان من عادة العرب أن يقولوا لمن يسبونه أو يشتمونه امصص بظر أمه فاستعار أبو بكر رضي الله عنه ذلك في اللات لتعظيمهم إياها فقصد المبالغة في سبه واللات اسم لصنم من أصنام قريش أو أنصابهم).
زاد المعاد في هدي خير العباد المؤلف : محمد بن أبي بكر أيوب الزرعي أبو عبد الله الناشر : مؤسسة الرسالة - مكتبة المنار الإسلامية - بيروت – الكويت الطبعة الرابعة عشر ، 1407 – 1986 تحقيق : شعيب الأرناؤوط - عبد القادر الأرناؤوط عدد الأجزاء : 5 ج 2 ص 397 ( ونظير ذكر الأم هاهنا ذكر هن الأب لمن تعزى بعزاء الجاهلية فيقال له : اعضض هن أبيك وكان ذكر هن الأب ها هنا أحسن تذكيرا لهذا المتكبر بدعوى الجاهلية بالعضو الذي خرج منه وهو هن أبيه فلا ينبغي له أن يتعدى طوره ) و - (3 / 267)( وفي قول الصديق لعروة : امصص بظر اللات دليل على جواز التصريح باسم العورة إذا كان فيه مصلحة تقتضيها تلك الحال كما أذن النبي صلى الله عليه و سلم أن يصرح لمن ادعى دعوى الجاهلية بهن أبيه ويقال له : اعضض أير أبيك ولا يكنى له فلكل مقام مقال ومنها : احتمال قلة أدب رسول الكفار وجهله وجفوته ولا يقابل على ذلك لما فيه من المصلحة العامة ولم يقابل النبي صلى الله عليه و سلم عروة على أخذه بلحيته وقت خطابه وإن كانت تلك عادة العرب لكن الوقار والتعظيم خلاف ذلك)
لسان العرب المؤلف : محمد بن مكرم بن منظور الأفريقي المصري الناشر : دار صادر – بيروت الطبعة الأولى عدد الأجزاء : 15مصدر الكتاب : برنامج المحدث المجاني[ مرفق بالكتاب حواشي اليازجيوجماعة من اللغويين ]- (ج 7 / ص 188)(وأ َعْضَضْتُه الشيءَ فَعَضَّه وفي الحديث من تَعَزَّى بِعَزاءِ الجاهلية فأَعِضُّوه بِهَنِ أَبيه ولا تَكْنُوا أَي قُولوا له اعْضَضْ بأَيْرِ أَبيك ولا تكنوا عن الأَير بالهن تنكيلاً وتأْديباً لمن دعَا دَعْوى الجاهلية ومنه الحديث أَيضاً من اتَّصَلَ فأَعِضُّوه أَي من انتسَب نِسْبَةَ الجاهلية وقال يا لفلان وفي حديث أُبَيّ أَنه أَعَضَّ إِنساناً اتّصَل)(2).
تهذيب اللغة المؤلف: محمد بن أحمد بن الأزهري الهروي، أبو منصور (ت 370هـ) المحقق: محمد عوض مرعب الناشر: دار إحياء التراث العربي – بيروت الطبعة: الأولى(1/ 59) ( وَرُوِيَ عَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم أَنه قَالَ: (من تَعزَّى بعَزَاء الْجَاهِلِيَّة فأعِضُّوه بهَنِ أَبِيه وَلَا تَكْنُوا) معنى قَوْله (أعضّوه بهَنِ أَبِيه) أَي قُولُوا لَهُ اعضَضْ بأير أَبِيك، وَلَا تكنوا عَن الأير بالهن. وَأمر صلى الله عليه وسلم بذلك تأديباً لمن دَعَا دَعْوَة الْجَاهِلِيَّة).
إتحاف المهرة بالفوائد المبتكرة من أطراف العشرة المؤلف: أحمد بن علي بن محمد، ابن حجر العسقلاني (773 - 852 هـ) تحقيق: مركز خدمة السنة والسيرة، بإشراف د زهير بن ناصر الناصر (راجعه ووحد منهج التعليق والإخراج) الناشر: مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف (بالمدينة) - ومركز خدمة السنة والسيرة النبوية (بالمدينة) الطبعة: الأولى (1/ 248)ح101 - حَدِيثٌ (حب حم عم) : " مَنْ تَعَزَّى بِعَزَاءِ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَعِضُّوهُ وَلا تَكْنُوا " وَفِيهِ قِصَّةٌ).
مجمع بحار الأنوار في غرائب التنزيل ولطائف الأخبار المؤلف: جمال الدين، محمد طاهر بن علي الصديقي الهندي الفَتَّنِي الكجراتي (ت 986هـ) الناشر: مطبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية الطبعة: الثالثة (3/ 591) و (3/ 613)
و (3/ 615) و (5/ 671)
مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح المؤلف: علي بن (سلطان) محمد، أبو الحسن نور الدين الملا الهروي القاري (ت 1014هـ) الناشر: دار الفكر، بيروت – لبنان الطبعة: الأولى (7/ 3076)ح4902 - (وَعَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ رضي الله عنه قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: مَنْ تَعَزَّى) أَيِ: انْتَسَبَ (بِعَزَاءِ الْجَاهِلِيَّةِ) : بِفَتْحِ الْعَيْنِ أَيْ: نَسَبِ أَهْلِهَا وَافْتَخَرَ بِآبَائِهِ وَأَجْدَادِهِ (فَأَعِضُّوهُ) : بِتَشْدِيدِ الضَّادِ وَالْمُعْجَمَةِ مِنْ أَعْضَضْتُ الشَّيْءَ: جَعَلْتَهُ يَعَضُّهُ، وَالْعَضُّ أَخْذُ الشَّيْءِ بِالْأَسْنَانِ أَوْ بِاللِّسَانِ عَلَى مَا فِي الْقَامُوسِ (بِهَنِ أَبِيهِ) ، بِفَتْحِ الْهَاءِ وَتَخْفِيفِ النُّونِ، وَفِي النِّهَايَةِ: الْهَنُ بِالتَّخْفِيفِ وَالتَّشْدِيدِ كِنَايَةٌ عَنِ الْفَرْجِ، أَيْ: قُولُوا لَهُ: اعْضُضْ بِذَكَرِ أَبِيكَ أَوْ أَيْرِهِ أَوْ فَرْجِهِ. (وَلَا تُكَنُّوا) : بِفَتْحِ أَوَّلِهِ وَضَمِّ النُّونِ، أَيْ: لَا تُكَنُّوا بِذِكْرِ الْهَنِ عَنِ الْأَيْرِ، بَلْ صَرِّحُوا بِآلَةِ أَبِيهِ الَّتِي كَانَتْ سَبَبًا فِيهِ تَأْدِيبًا وَتَنْكِيلًا، وَقِيلَ: مَعْنَاهُ مَنِ انْتَسَبَ وَانْتَمَى إِلَى الْجَاهِلِيَّةِ بِإِحْيَاءِ سُنَّةِ أَهْلِهَا، وَابْتِدَاعِ سُنَّتِهِمْ فِي الشَّتْمِ وَاللَّعْنِ وَالتَّعْيِيرِ، وَمُوَاجَهَتِكُمْ بِالْفَحْشَاءِ وَالتَّكَبُّرِ، فَاذْكُرُوا لَهُ قَبَائِحَ أَبِيهِ مِنْ عِبَادَةِ الْأَصْنَامِ وَالزِّنَا وَشُرْبِ الْخَمْرِ، وَنَحْوِ ذَلِكَ مِمَّا كَانَ يُعَيَّرُ بِهِ مِنْ لُؤْمٍ وَرَذَالَةٍ صَرِيحًا لَا كِنَايَةً ; كَيْ يَرْتَدِعَ عَنِ التَّعَرُّضِ لِأَعْرَاضِ النَّاسِ. (رَوَاهُ) أَيْ صَاحِبُ الْمَصَابِيحِ (فِي شَرْحِ السُّنَّةِ) أَيْ: بِإِسْنَادِهِ).
لمعات التنقيح في شرح مشكاة المصابيح المؤلف: عبد الحق بن سيف الدين بن سعد اللَّه البخاري الدِّهلوي الحنفي «المولود بدهلي في الهند سنة (958 هـ) والمتوفى بها سنة (1052 هـ) رحمه اللَّه تعالى» تحقيق وتعليق: الأستاذ الدكتور تقي الدين الندوي الناشر: دار النوادر، دمشق – سوريا الطبعة: الأولى (8/ 200)ح4902 - [10] (أبي بن كعب) قوله: (من تعزى بعزاء الجاهلية فأعضوه بهن أبيه ولا تكنوا) تعزى اعتزى: انتسب صدقًا أو كذبًا، وعزاه إلى أبيه: نسبه إليه، والمعنى من انتسب بنسبة الجاهلية، أي: افتخر بآبائه، وقال: أنا ابن فلان وآل فلان مفتخرًا، أو المراد من انتسب وانتمى إلى الجاهلية بإحياء سنتها السيئة في الشتم واللعن والمواجهة بالفحشاء والمنكر، والمعنى الأول أنسب وأقرب بقوله: (فأعضوه بهن أبيه)، والعض: أخذ الشيء بالأسنان، والإعضاض متعدية، و (الهن) بالتخفيف، وقد يشدد ويصغر على هُنَين: الشيء القبيح الذي يستهجن ذكره من العورات والقبائح، ويطلق على الفرج خاصة، وكلا المعنيين صحيح الإرادة؛ فالمعنى على الأول: اذكروا له قبائح آبائه وشنائع أعمالهم من عبادة الأصنام والزنا وشرب الخمر، وصرحوا بتلك القبائح من غير كناية وإخفاء، لعله يستحيي من الافتخار بهم، ويرتدع عن ذكر قبائح الناس والتعرض لأعراض الناس، وعلى الثاني: قولوا له: اعضض بفرج أبيك، ولا تكنوا في الفرج، بل صرحوا باسم آلة أبيه تشديدًا وتغليظًا).
https://shamela.ws/book/145212/4631
السنن الكبرى المؤلف: أبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب النسائي (ت 303 هـ) حققه وخرج أحاديثه: حسن عبد المنعم شلبي (بمساعدة مكتب تحقيق التراث في مؤسسة الرسالة) أشرف عليه: شعيب الأرناؤوط [ت 1438 هـ] قدم له: عبد الله بن عبد المحسن التركي الناشر: مؤسسة الرسالة – بيروت الطبعة: الأولى (8/ 136)ح8813 و (8/ 137)ح8814 و (9/ 357)ح10744و (9/ 357)ح10745
https://shamela.ws/book/8361/12275
أ يعقل أن يأمر النبي الأعظم ـ صلى الله عليه وآله ـ الذي هو المثال الأسمى في الأخلاق العالية يأمر المسلمين بأن يتلفظوا بهذه العبارة ( فأعِضُّوه بهَنِ أبيه ولا تَكْنُوا أي قولوا له أعْضُضْ بأيرِ أبيك ولا تُكْنُوا ) الأير : قضيب الرجل وذكره والنبي يأمر بأن يقول له أعضض ب.....وينهى أن يكنوا أي ينهى أن يؤتى بعبارة غير صريحة !
ومثله للأسف أن هذه العبارة تقول أيضا لمن أنشد ضالته في المسجد !
http://www.yahawra.net/vb/showthread.php?t=5614
مناظرة غريبة وقحة من وهابي يدافع عن الحديث المزعوم باستماته سافلة
http://www.youtube.com/results?search_query=%D8%A3%D8%B9%D8%B6%D9%88%D9%8 7+%D8%A8%D9%87%D9%86+&oq=%D8%A3%D8%B9%D8%B6%D9%88% D9%87+%D8%A8%D9%87%D9%86+&gs_l=youtube-reduced.3...11778.16648.0.17109.10.10.0.0.0.0.338. 2450.2-6j3.9.0...0.0...1ac.1.gd6lgea-bps
ومثله هذه الرواية الغريبة في بابها :
http://www.yahawra.net/vb/showthread.php?t=5627
الحديث المزعوم خرافة الدكتور عدنان إبراهيم !
https://www.youtube.com/watch?v=d9hp4MlUsMQ
التضليل الديني - لماذا يكذبون ؟ إمصص بظر اللات !! 18+
https://www.youtube.com/watch?v=dWcf1JIm_vI
العثيمين - معنى فأعضوه بهني أبيه (لأهل الفخر)
https://www.youtube.com/watch?v=Gm1HVu8_8Gw
و
https://www.youtube.com/watch?v=Xqhy5cbOT3U
العصبية الجاهلية ... الشيخ د. محمد بن اسماعيل المقدم
https://almukaddem.com/ar/403-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B5%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A7%D9%87%D9%84%D9%8A%D8%A9
209 هوان الدنيا على الله ، من تعزى بعزاء الجاهلية
https://www.youtube.com/results?search_query=209+%D9%87%D9%88%D8%A7%D9%86+ %D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%86%D9%8A%D8%A7+%D8%B9%D9%84% D9%89+%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87+%D8%8C+%D9%85%D9%86 +%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%89+%D8%A8%D8%B9%D8%B2%D8%A7 %D8%A1+%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A7%D9%87%D9%84%D9%8A% D8%A9
تابع لبحوث أسدالله الغالب