ظاهرة اجتماعية، وضغط نفسي لتعارض الرغبات
وتعارض المصالح، واختلاف القيم، وتباين المفاهيم والسلوكيات
وكل تعارض واختلاف وتباين مبني على مرجعية
لها منظومة معايير تشتغل عليها
وبؤر فكرية تشد كل صراع
ومن الصراعات ما يشكل الفجوة بين الأجيال
ولقد شخص فيلسوف الطف الحسيني (زهير بن القين) هذه الظاهرة:
(نحن وأنتم أمة واحدة ما لم يقع السيف، فإن وقع كنا أمة وكنتم أمة)
ويعني أن (الطف) كان مرتكز الصراعات، ومنطلق الانتماءات البصيرة
والوعي المدرك... وما يزال إلى اليوم هو المعيار الأمثل
والتلاحم الإنساني المصيري الذي لابد أن يقتدى به
فنحن نقرأ الطف صراعاً...
لكن من أجل أن يجمع الأمة ويزكيها
بهوية الهدى والمحبة والإيمان
ليشذب الأمة من أجل أن يزكو الثمر
وتعارض المصالح، واختلاف القيم، وتباين المفاهيم والسلوكيات
وكل تعارض واختلاف وتباين مبني على مرجعية
لها منظومة معايير تشتغل عليها
وبؤر فكرية تشد كل صراع
ومن الصراعات ما يشكل الفجوة بين الأجيال
ولقد شخص فيلسوف الطف الحسيني (زهير بن القين) هذه الظاهرة:
(نحن وأنتم أمة واحدة ما لم يقع السيف، فإن وقع كنا أمة وكنتم أمة)
ويعني أن (الطف) كان مرتكز الصراعات، ومنطلق الانتماءات البصيرة
والوعي المدرك... وما يزال إلى اليوم هو المعيار الأمثل
والتلاحم الإنساني المصيري الذي لابد أن يقتدى به
فنحن نقرأ الطف صراعاً...
لكن من أجل أن يجمع الأمة ويزكيها
بهوية الهدى والمحبة والإيمان
ليشذب الأمة من أجل أن يزكو الثمر