متعة الحج ، الغلو في عمر ، تقية عمران بن حصين ، الحاكم يفعل ما يريد ، الشجاعة الحيدرية ....!
نموذج من الغلو في عمر وأبي بكر واتخاذهم أربابا من دون الله!
جاء في كتاب التوحيد للمرحلة المتوسطة للبنات الصف الثاني الفصل الثاني ص 22 ط 1423هجري 1424 هجري الرئاسة العامة لتعليم البنات بالسعودية(باب من أطاع العلماء والأمراء في تحريم ما أحل الله أو تحليل ما حرمه فقد اتخذهم أربابا )وقال ابن عباس : يوشك أن ينزل عليكم حجارة من السماء أقول قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وتقولون قال أبو بكر وعمر ! وقال أحمد بن حنبل عجبت لقوم عرفوا الإسناد وصحته يذهبون إلى رأي سفيان والله يقول (( فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب ألأيم )) أتدري ما الفتنة ؟ الشرك لعله إذا رد بعض قوله أن تقع في قلبه شيء من الزيغ فيهلك).
العلامة صالح بن فوزان الفوزان :
https://www.youtube.com/shorts/GTcabYINOB0
والشيخ مصطفى العدوي :
https://www.youtube.com/watch?v=mDVFDVdZIqg
و
https://www.youtube.com/watch?v=fChMwo4uM8w
إرهاب وتقية صريحان في متعة الحج تقية عمران بن الحصين ودكتاتورية عمر
صحيح مسلم المؤلف : مسلم بن الحجاج أبو الحسين القشيري النيسابوري الناشر : دار إحياء التراث العربي – بيروت تحقيق : محمد فؤاد عبد الباقي عدد الأجزاء : 5 مع الكتاب : تعليق محمد فؤاد عبد الباقي [ جزء 2 - صفحة 898 ]ح( 1226 ) وحدثنا محمد بن المثنى وابن بشار قال ابن المثنى حدثنا محمد بن جعفر عن شعبة عن قتادة عن مطرف قال : بعث إلي عمران بن حصين في مرضه الذي توفي فيه فقال إني كنت محدثك بأحاديث لعل الله أن ينفعك بها بعدي فإن عشت فاكتم عني وإن مت فحدث بها إن شئت لإنه قد سلم علي واعلم أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قد جمع بين حج وعمرة ثم لم ينزل فيها كتاب الله ولم ينه عنها نبي الله صلى الله عليه وسلم قال رجل فيها برأيه ما شاء)(1)
https://shamela.ws/book/1727/2902
و
https://shamela.ws/book/711/3525
صحيح البخاري المؤلف: أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري الجعفي المحقق: د. مصطفى ديب البغا الناشر: (دار ابن كثير، دار اليمامة) – دمشق الطبعة: الخامسة ج 4 ص 1642 ح 4246 (حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ: حَدَّثَنَا يَحْيَى، عَنْ عِمْرَانَ أَبِي بكر: حَدَّثَنَا أَبُو رَجَاءٍ، عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قال: أنزلت آية المتعة في كتاب الله، ففعلناها مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ولم ينزل قرآن يحرمه، ولم ينه عنها حتى مات، قال رجل برأيه ما شاء).
https://shamela.ws/book/735/6632
و
https://shamela.ws/book/735/2545
أبي بن كعب:
ذكر الأقران وروايتهم عن بعضهم بعضا المؤلف: أبو محمد عبد الله بن محمد بن جعفر بن حيان الأنصاري المعروف بأبِي الشيخ الأصبهاني (المتوفى: 369هـ) المحقق: مسعد السعدني الناشر: دار الكتب العلمية الطبعة: الأولى 1417 هـ - 1996 م عدد الأجزاء: 1 (1 / 66)ح207- حدثنا ابن المقري حدثنا حسين بن الحسن المكتب حدثنا إبراهيم بن أيوب عن أبي هانئ عن مبارك بن فضالة عن عبيد الله عن نافع عن ابن عمر أن عمر كان ينهى عن المتعة متعة الحج فقال له أبي بن كعب ليس لك ذاك إنها لفي كتاب الله ما نسخت).
https://shamela.ws/book/26577/206
رأي أبي موسى ...ما أحدثه عمر!
صحيح مسلم ، دار الطباعة العامرة – تركيا ج 4 ص 45 ح 157 ـ 1222( وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى، وَابْنُ بَشَّارٍ . قَالَ ابْنُ الْمُثَنَّى: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، عَنِ الْحَكَمِ ، عَنْ عُمَارَةَ بْنِ عُمَيْرٍ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي مُوسَى ، عَنْ أَبِي مُوسَى «أَنَّهُ كَانَ يُفْتِي بِالْمُتْعَةِ، فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ: رُوَيْدَكَ بِبَعْضِ فُتْيَاكَ، فَإِنَّكَ لَا تَدْرِي مَا أَحْدَثَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ فِي النُّسُكِ بَعْدُ، حَتَّى لَقِيَهُ بَعْدُ، فَسَأَلَهُ، فَقَالَ عُمَرُ: قَدْ عَلِمْتُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ فَعَلَهُ وَأَصْحَابُهُ، وَلَكِنْ كَرِهْتُ أَنْ يَظَلُّوا مُعَرِّسِينَ بِهِنَّ فِي الْأَرَاكِ، ثُمَّ يَرُوحُونَ فِي الْحَجِّ تَقْطُرُ رُؤُوسُهُمْ).
https://shamela.ws/book/1727/2887
و
https://shamela.ws/book/711/3509
رأي سعد والضحاك
صحيح مسلم (طبعة مصححة ومقابلة على عدة مخطوطات ونسخ معتمدة) المؤلف: أبو الحسين مسلم بن الحجاج بن مسلم القشيري النيسابوري المحقق: أحمد بن رفعت بن عثمان حلمي القره حصاري - محمد عزت بن عثمان الزعفران بوليوي - أبو نعمة الله محمد شكري بن حسن الأنقروي الناشر: دار الطباعة العامرة – تركيا ج4 ص 47 ح 164 ـ 1225 ( وَحَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ، وَابْنُ أَبِي عُمَرَ جَمِيعًا، عَنِ الْفَزَارِيِّ . قَالَ سَعِيدٌ: حَدَّثَنَا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ ، أَخْبَرَنَا سُلَيْمَانُ التَّيْمِيُّ ، عَنْ غُنَيْمِ بْنِ قَيْسٍ قَالَ: « سَأَلْتُ سَعْدَ بْنَ أَبِي وَقَّاصٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ عَنِ الْمُتْعَةِ، فَقَالَ: فَعَلْنَاهَا، وَهَذَا يَوْمَئِذٍ كَافِرٌ بِالْعُرُشِ»، يَعْنِي: بُيُوتَ مَكَّةَ ). يعني بكافر معاوية بن أبي سفيان
https://shamela.ws/book/1727/2895
و
https://shamela.ws/book/711/3518
الموطأ المؤلف: مالك بن أنس صححه ورقمه وخرج أحاديثه وعلق عليه: محمد فؤاد عبد الباقي الناشر: دار إحياء التراث العربي، بيروت – لبنان ج 1 ص 344 بَابُ مَا جَاءَ فِي التَّمَتُّعِ ح 60 ( حَدَّثَنِي يَحْيَى، عَنْ مَالِكٍ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ نَوْفَلِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ، أَنَّهُ حَدَّثَهُ أَنَّهُ سَمِعَ سَعْدَ بْنَ أَبِي وَقَّاصٍ، وَالضَّحَّاكَ بْنَ قَيْسٍ عَامَ حَجَّ مُعَاوِيَةُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ، وَهُمَا يَذْكُرَانِ التَّمَتُّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ. فَقَالَ الضَّحَّاكُ بْنُ قَيْسٍ لَا يَفْعَلُ ذَلِكَ إِلَّا مَنْ جَهِلَ أَمْرَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، فَقَالَ سَعْدٌ «بِئْسَ مَا قُلْتَ يَا ابْنَ أَخِي». فَقَالَ الضَّحَّاكُ: فَإِنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ قَدْ نَهَى عَنْ ذَلِكَ. فَقَالَ سَعْدٌ قَدْ «صَنَعَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَصَنَعْنَاهَا مَعَهُ).
مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: الإمام أحمد بن حنبل المحقق: شعيب الأرنؤوط - عادل مرشد، وآخرون إشراف: د عبد الله بن عبد المحسن التركي الناشر: مؤسسة الرسالة ج 2 ص 237 ح 1503 ( قرأت على عبد الرحمن عن مالك، وحدثنا عبد الرزاق أنبأنا مالك بن أنس عن ابن شهاب عن محمد بن عبد الله بن الحرث بن نوفل بن عبد المطلب أنه حدثه: أنه سمع سعد بن أبي وقاص والضحَّاك بن قيس عامَ حجَّ معاوية بن أبي سفيان، وهما يذكران التمتع بالعمرة إلى الحج فقال الضحاك: لا يصنع ذلك إلا من جهل أمرَ الله! فقال سعد: بئسما قلتَ يا ابن أخي! فقال الضحاك: فإن عمر بن الخطاب قد نهى عن ذلك، فقال سعد: قد صنعها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وصنعناها معه )قال شعيب الأرنؤوط ( إسناده صحيح )
https://shamela.ws/book/1339/2004
و
https://shamela.ws/book/25794/1099
سنن الترمذي المؤلف: أبو عيسى محمد بن عيسى الترمذي حققه وخرج أحاديثه وعلق عليه: بشار عواد معروف الناشر: دار الغرب الإسلامي – بيروت الطبعة: الأولى، ج2 ص 174 ح 823 ( حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ، عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ نَوْفَلٍ أَنَّهُ «سَمِعَ» سَعْدَ بْنَ أَبِي وَقَّاصٍ ، وَالضَّحَّاكَ بْنَ قَيْسٍ وَهُمَا يَذْكُرَانِ التَّمَتُّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ، فَقَالَ الضَّحَّاكُ بْنُ قَيْسٍ: لَا يَصْنَعُ ذَلِكَ إِلَّا مَنْ جَهِلَ أَمْرَ اللهِ. فَقَالَ سَعْدٌ: بِئْسَ مَا قُلْتَ يَا ابْنَ أَخِي، فَقَالَ الضَّحَّاكُ بْنُ قَيْسٍ: فَإِنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ قَدْ نَهَى عَنْ ذَلِكَ. فَقَالَ سَعْدٌ: قَدْ صَنَعَهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَصَنَعْنَاهَا مَعَهُ .هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ ).
https://shamela.ws/book/7895/1403
حسين سليم أسد ( إسناده حسن )
https://shamela.ws/book/12520/780
رأي ابن عمر
سنن الترمذي ج 2 ص 175 ح 824 ( حَدَّثَنَا عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، قَالَ: أَخْبَرَنِي يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبِي ، عَنْ صَالِحِ بْنِ كَيْسَانَ ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ أَنَّ سَالِمَ بْنَ عَبْدِ اللهِ حَدَّثَهُ أَنَّهُ ( سَمِعَ رَجُلًا مِنْ أَهْلِ الشَّامِ» وَهُوَ يَسْأَلُ عَبْدَ اللهِ بْنَ عُمَرَ عَنِ التَّمَتُّعِ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ، فَقَالَ عَبْدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ: هِيَ حَلَالٌ. فَقَالَ الشَّامِيُّ: إِنَّ أَبَاكَ قَدْ نَهَى عَنْهَا، فَقَالَ عَبْدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ: أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ أَبِي نَهَى عَنْهَا وَصَنَعَهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَأَمْرُ أَبِي يُتَّبَعُ أَمْ أَمْرُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ فَقَالَ الرَّجُلُ: بَلْ أَمْرُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. فَقَالَ: لَقَدْ صَنَعَهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ...وَفِي الْبَابِ عَنْ عَلِيٍّ، وَعُثْمَانَ، وَجَابِرٍ، وَسَعْدٍ، وَأَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ، وَابْنِ عُمَرَ هذا حديث حسن صحيح ).قال شعيب الأرنؤوط ( إسناده صحيح )
https://shamela.ws/book/1363/1026
مسند أبي يعلى المؤلف: أبو يعلى أحمد بن علي بن المثُنى بن يحيى بن عيسى بن هلال التميمي، الموصلي المحقق: حسين سليم أسد الناشر: دار المأمون للتراث – دمشق الطبعة: الأولى ج 9 ص 415 ح 5563 ( حَدَّثَنَا مَنْصُورُ بْنُ أَبِي مُزَاحِمٍ، حَدَّثَنَا أَبُو أُوَيْسٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، أَنَّ سَالِمَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَهُ، أَنَّهُ سَمِعَ رَجُلًا مِنْ أَهْلِ الشَّامِ يَسْأَلُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ عَنِ الْمُتَمَتِّعِ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ، فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ: «هُوَ حَلَالٌ»، قَالَ الشَّامِيُّ: فَإِنَّ أَبَاكَ قَدْ نَهَى. قَالَ عَبْدُ اللَّهِ: «أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ أَبِي نَهَى عَنْهَا، وَصَنَعَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَمْرَ أَبِي تَتَّبِعُ أَوْ أَمْرَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟»، فَقَالَ: الشَّامِيُّ: بَلْ أَمْرَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. فَقَالَ: «قَدْ صَنَعَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ»[حكم حسين سليم أسد] : إسناده صحيح).
https://shamela.ws/book/12520/5588
المحقق السناري ( صحيح )
https://shamela.ws/book/181/4531
فالخلاصة القرآن الكريم نزل بمتعة الحج ( نزلت آية المتعة في كتاب الله، ففعلناها مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ولم ينزل قرآن يحرمه، ولم ينه عنها حتى مات ) ولم تنسخ والنبي الأعظم فعلها والصحابة فعلوها وعمر يعلم بنزول القرآن الكريم بها وبفعل النبي لها ومع ذلك ينهى عنها عمر ولم يستطع عمران بن حصين أن يجهر بهذه المخالفة فهل كانت الدكتاتورية قد وصلت إلى هذا الحد؟! ومع ذلك هناك من يأخذ بكلام عمر ويترك النص القراني وفعل النبي الأعظم وفعل الصحابة عبادة لعمر صنمية عجيبة
عمر ينهى عن متعة الحج:
مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف : أحمد بن حنبل أبو عبدالله الشيباني الناشر : مؤسسة قرطبة – القاهرة عدد الأجزاء : 6 الأحاديث مذيلة بأحكام شعيب الأرنؤوط عليها [ جزء 3 - صفحة 325 ]ح 14519 ( حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الصمد ثنا حماد عن عاصم عن أبي نضرة عن جابر قال:متعتان كانتا على عهد النبي صلى الله عليه وسلم فنهانا عنهما عمر رضي الله تعالى عنه فانتهينا تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط مسلم)(2)
https://shamela.ws/book/25794/11016
المجتبى من السنن = السنن الصغرى للنسائي المؤلف: أبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب بن علي الخراساني، النسائي (المتوفى: 303هـ) تحقيق: عبد الفتاح أبو غدة الناشر: مكتب المطبوعات الإسلامية – حلب الطبعة: الثانية، 1406 – 1986 عدد الأجزاء: 8 (5 / 153)ح2736) صحيح الأسناد )والبداية والنهاية لابن كثير تحقيق الدكتور عبد الله التركي المجلد السابع ص 460 ط دار عالم الكتبإسناد جيد )وفي ط الناشر: دار المعرفة للطباعة والنشر والتوزيع بيروت – لبنان تحقيق: مصطفى عبد الواحد عام النشر: 1395 هـ - 1976 م (4 / 252)( إِسْنَادٌ جَيِّدٌ )وفي ط دار إحياء التراث العربي ج 5 ص 129 وفي ط هجر ج 7 ص 480.
الموطأ المؤلف: مالك بن أنس المحقق: محمد مصطفى الأعظمي الناشر: مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية - أبو ظبي – الإمارات الطبعة: الأولى ج 1 ص 171 ح 806 ( مكي بن إبراهيم، أبو السكن البلخي أخبرنا الحسن بن أبي بكر، أخبرنا دعلج بن أحمد، حدثنا موسى بن هارون، حدثنا يزيد بن سنان البصري بمصر، حدثنا مكي بن إبراهيم، حدثنا مالك بن أنس، عن نافع، عن ابن عمر، قال، قال عمر متعتان كانتا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهى عنهما، وأعاقب عليهما، متعة النساء ومتعة الحج).
مجموع فتاوى ومقالات متنوعة المؤلف: عبد العزيز بن عبد الله بن عبد الرحمن بن باز جمع وإشراف: د. محمد بن سعد الشويعر الناشر: رئاسة إدارة البحوث العلمية والإفتاء بالمملكة العربية السعودية ج 20 ص 298 (3 - ما ثبت من حديث همام عن قتادة عن أبي نضرة عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال في متعة النساء ومتعة الحج: «متعتان كانتا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسم أنا أنهى عنهما وأعاقب عليهما: متعة النساء ومتعة الحج).
جزء فيه من أحاديث الإمام أيوب السختياني المؤلف: القاضي أبو إسحاق إسماعيل بن إسحاق بن إسماعيل بن حماد بن زيد الأزدي البصري ثم البغدادي المالكي الجهضمي المحقق: د سليمان بن عبد العزيز العريني الناشر: مكتبة الرشد وشركة الرياض – السعودية الطبعة: الأولى ج ص 82 ح 49 ( حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، حَدَّثَنَا أَيُّوبُ، عَنْ أَبِي قِلَابَةَ، قَالَ: قَالَ عُمَرُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ مُتْعَتَانِ كَانَتَا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَا أَنْهَى عَنْهُمَا وَأَضْرِبُ عَلَيْهِمَا ) قال المحقق ( إسناده ثقات )
المطَالبُ العَاليَةُ بِزَوَائِدِ المسَانيد الثّمَانِيَةِ المؤلف: أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني المحقق: مجموعة من الباحثين رسالة جامعية تنسيق: د. سعد بن ناصر بن عبد العزيز الشَّثري الناشر: دار العاصمة للنشر والتوزيع - دار الغيث للنشر والتوزيع الطبعة: الأولى ج 8 ص 475 «5 - عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال: "متعتان كانتا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم-، وأنا أنهى عنهما وأعاقب عليهما"» الحكم عليه :إسناد مسدد صحيح).
تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام المؤلف: شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي ج15 ص 242 ( «وَرَوَى النَّسَائِيُّ فِي "الْيَوْمِ وَاللَّيْلَةِ": ثَنَا يَزِيدُ بْنُ سِنَانٍ، عَنْ مَكِّيٍّ، عَنْ مَالِكٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، عَنْ عُمَرَ قَالَ: "مُتْعَتَانِ كَانَتَا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْهَى عَنْهُمَا وَأُعَاقِبُ عليهما: متعة النساء، ومتعة الحج » ) وفي الهامش (حديث صحيح لغيره: أخرجه النسائي في السنن الصغرى "2735"، وفي الكبرى "3716"، وصححه الشيخ الألباني في صحيح سنن النسائي "2735"
العتيق مصنف جامع لفتاوى أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم جمع وتصنيف: محمد بن مبارك حكيمي «[852] نا حماد بن زيد عن أيوب عن أبي قلابة قال: قال عمر بن الخطاب: متعتان كانتا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأنا أنهى عنهما وأعاقب عليهما. نا هشيم أنا خالد عن أبي قلابةقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: متعتان كانتا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، أنا أنهى عنهما وأعاقب عليهما: متعة النساء، ومتعة الحج. اهـ مرسل صحيح» إلى غير ذلك من المصادر
إنكار الإمام علي عليه السلام ذلك على عثمان بن عفان وتجاسر عثمان على الإمام علي عليه السلام وأدب الإمام علي عليه السلام
صحيح مسلم المؤلف: أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري المحقق: محمد فؤاد عبد الباقي الناشر: مطبعة عيسى البابي الحلبي وشركاه، القاهرة ج 2 ص 897 ح 159 ـ 1223( وحدثنا محمد بن المثننى وَمُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ. قَالَا: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ. حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ. قَالَ: اجْتَمَعَ عَلِيٌّ وَعُثْمَانُ رضي الله عنهما بعسفان. فكان عثمان ينهى عَنِ الْمُتْعَةِ أَوِ الْعُمْرَةِ. فَقَالَ عَلِيٌّ: ماتريد إِلَى أَمْرٍ فَعَلَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، تَنْهَى عَنْهُ؟ فَقَالَ عُثْمَانُ: دَعْنَا مِنْكَ. فَقَالَ: إِنِّي لَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَدَعَكَ. فَلَمَّا أَنْ رَأَى عَلِيٌّ ذَلِكَ، أَهَلَّ بِهِمَا جميعا).
https://shamela.ws/book/1727/2890
و
https://shamela.ws/book/711/3513
مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: أحمد بن محمد بن حنبل المحقق: أحمد محمد شاكر الناشر: دار الحديث – القاهرة الطبعة: الأولى ج 2 ص 84 ح 1146( حدثنا محمد بن جعفرحدثنا شعبة عن عمرو بن مُرَّة عن سعيد بن المسيَّب قال:اجتمع على وعثمان بعُسْفَان، فكان عثمان ينهى عن المتعة أو العمرة، فقال على: ما تريد إلى أمر فَعَله رسول الله - صلى الله عليه وسلم - تنهى عنها؟ فقال عثمان: دَعْنا منك»)قال أحمد شاكر ( إسناده صحيح ).
مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: الإمام أحمد بن حنبل المحقق: شعيب الأرنؤوط - عادل مرشد، وآخرون إشراف: د عبد الله بن عبد المحسن التركي الناشر: مؤسسة الرسالة ج 2 ص 356 ح 1146 قال شعيب الأرناؤوط (إسناده صحيح على شرط الشيخين )
العلامة حسين سليم أسد : ( إسناده صحيح )
https://shamela.ws/book/12520/329
السناري : صحيح
https://shamela.ws/book/181/349
ابن تيمية
https://shamela.ws/book/7289/12843
وأيُّ تأديب هنا؟! عثمان نزل من المنبر وأخذ شيئا يريد الفتك بالإمام علي عليه السلام وكاد أن يخنس عين الإمام علي عليه السلام ويقول للإمام علي إنك ضال مضل ! لم يبق كل واحد منهما لصاحبه شيئا ( قالا في بعضهم أسوء ما يمكن فلم يتركا شيئا )! يتكتم على النص!
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية المؤلف: أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني المحقق: رسالة علمية قدمت لجامعة الإمام محمد بن سعود تنسيق: د. سعد بن ناصر بن عبد العزيز الشثري الناشر: دار العاصمة، دار الغيث – السعودية الطبعة: الأولى ج 10 ص 49 ح 2137 ( أخبرنا سليمان بن حرب قال: ثنا سَلَّامُ بْنُ مِسْكِينٍ عَنْ عِمْرَانَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ طَلْحَةَ الْخُزَاعِيِّ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ قَالَ: "شَهِدْتُ عَلِيًّا، وَعُثْمَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا كَانَ بَيْنَهُمَا نَزْغٌ مِنَ الشَّيْطَانِ، وَمَا بَقِيَ وَاحِدٌ مِنْهُمَا لِصَاحِبِهِ شَيْئًا، فَلَوْ شِئْتُ أَنْ أَقُصَّ عَلَيْكُمْ مَا كَانَ بَيْنَهُمَا لَفَعَلْتُ، ثُمَّ لَمْ يَبْرَحَا حَتَّى اسْتَغْفَرَ كُلُّ واحد منهما لصاحبه )قال الشيخ الدكتور الشثري في الهامش « الأثر بهذا الإسناد "حسن"، من أجل حال "عِمْرَانَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ طَلْحَةَ الْخُزَاعِيِّ"، فإنه "صدوق" كما في ترجمته، لكن طرق الحديث الأخرى - التي ذكرت في تخريجه- ترتقي به ليرتفع إلى الصحيح لغيره، والله أعلم).
وفي ج 10 ص 44 ح 2136 بَابُ الصَّبْرِ عَلَى تَأْدِيبِ الْإِمَامِ ( قَالَ إِسْحَاقُ أَخْبَرَنَا الْمُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ قَالَ سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ أَنْبَأَنَا أَبُو نَضْرَةَ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ مَوْلَى أَبِي أُسَيْدٍ وَهُوَ مَالِكُ بْنُ رَبِيعَةَ قال إنَّ عُثْمَانَ بْنَ عَفَّانَ رَضِيَ الله عَنْهُ نَهَى عَنِ الْعُمْرَةِ فِي أَشْهُرِ الْحَجِّ أَوْ عَنِ التَّمَتُّعِ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَأَهَلَّ بِهَا عَلِيٌّ مَكَانَهُ فَنَزَلَ عُثْمَانُ رَضِيَ الله عَنْهُ عَنِ الْمِنْبَرِ فَأَخَذَ شَيْئًا فَمَشَى بِهِ إِلَى عَلِيٍّ رَضِيَ الله عَنْهُ فَقَامَ طَلْحَةُ وَالزُّبَيْرُ رَضِيَ الله عَنْهُمَا فَانْتَزَعَاهُ مِنْهُ فَمَشَى إِلَى عَلِيٍّ رَضِيَ الله عَنْهُ فَكَادَ أَنْ يَنْخُسَ عَيْنَهُ بِإِصْبُعِهِ وَيَقُولُ لَهُ إِنَّكَ لَضَالٌّ مُضِلٌّ وَلَا يَرُدُّ عَلِيٌّ رَضِيَ الله عَنْهُ عَلَيْهِ شَيْئًا )قال الشيخ الدكتور الشثري (الحديث بهذا الإسناد رجاله رجال الصحيح إلا أبو سعيد مولى أبي أسيد فهو مجهول -كما تقدم في ترجمته- وعليه فالحديث ضعيف لكن يشهد له الطرق الأخرى المذكورة في تخريجه. والله أعلم).
المستدرك على الصحيحين المؤلف: أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري (321 - 405 هـ) حقّقه وخرّجه وعلّق عليه: عادل مرشد (جـ 1، 4، 7 بالاشتراك، 9)، د أحمد برهوم (جـ 2)، د محمد كامل قرة بلي (جـ 3، 5، 6)، د سعيد اللحام (جـ 7 بالاشتراك، 8) الناشر: دار الرسالة العالمية الطبعة: الأولى (6/ 461) في الهامش ( وقد صحَّ عند عمر بن شبة في "تاريخ المدينة" 3/ 1044 وغيره عن سعيد بن المسيب قال: شهدتُ عليًّا وعثمان كان بينهما نزغ من الشيطان، فوالله ما أبركا شيئًا، ولو شئت أن أخبر بما قال كل واحدٍ منهما لصاحبه لفعلتُ، ثم لم يقوما حتى استغفر كل واحدٍ منهما للآخر).
صحيح مسلم (طبعة مصححة ومقابلة على عدة مخطوطات ونسخ معتمدة) المؤلف: أبو الحسين مسلم بن الحجاج بن مسلم القشيري النيسابوري المحقق: أحمد بن رفعت بن عثمان حلمي القره حصاري - محمد عزت بن عثمان الزعفران بوليوي - أبو نعمة الله محمد شكري بن حسن الأنقروي الناشر: دار الطباعة العامرة – تركيا ج 4 ص 46 ح 158 ـ 1223 بَابُ جَوَازِ التَّمَتُّعِ ( حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى، وَابْنُ بَشَّارٍ . قَالَ ابْنُ الْمُثَنَّى: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، عَنْ قَتَادَةَ قَالَ: قَالَ عَبْدُ اللهِ بْنُ شَقِيقٍ: « كَانَ عُثْمَانُ يَنْهَى عَنِ الْمُتْعَةِ، وَكَانَ عَلِيٌّ يَأْمُرُ بِهَا، فَقَالَ عُثْمَانُ، لِعَلِيٍّ كَلِمَةً، ثُمَّ قَالَ: عَلِيٌّ لَقَدْ عَلِمْتَ أَنَّا قَدْ تَمَتَّعْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: أَجَلْ، وَلَكِنَّا كُنَّا خَائِفِينَ » ) وفي رقم ح 159 ـ 1223( وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى، وَمُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ قَالَا: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ قَالَ: « اجْتَمَعَ عَلِيٌّ، وَعُثْمَانُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا بِعُسْفَانَ، فَكَانَ عُثْمَانُ يَنْهَى عَنِ الْمُتْعَةِ أَوِ الْعُمْرَةِ فَقَالَ عَلِيٌّ : مَا تُرِيدُ إِلَى أَمْرٍ فَعَلَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَنْهَى عَنْهُ؟ فَقَالَ عُثْمَانُ: دَعْنَا مِنْكَ، فَقَالَ: إِنِّي لَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَدَعَكَ، فَلَمَّا أَنْ رَأَى عَلِيٌّ ذَلِكَ، أَهَلَّ بِهِمَا جَمِيعًا).
شرح معاني الآثار المؤلف: أبو جعفر أحمد بن محمد بن سلامة بن عبد الملك بن سلمة الأزدي الحجري المصري المعروف بالطحاوي حققه وقدم له: (محمد زهري النجار - محمد سيد جاد الحق) من علماء الأزهر الشريف راجعه ورقم كتبه وأبوابه وأحاديثه: د يوسف عبد الرحمن المرعشلي - الباحث بمركز خدمة السنة بالمدينة النبوية الناشر: عالم الكتب الطبعة: الأولى ج 2 ص 157 ح 3730 ( حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ شُعَيْبٍ ، قَالَ: ثنا الْخَصِيبُ ، قَالَ: ثنا هَمَّامٌ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ جَرِيِّ بْنِ كُلَيْبٍ ، وَعَبْدِ اللهِ بْنِ شَقِيقٍ ، أَنَّ عُثْمَانَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ خَطَبَ ، فَنَهَى عَنِ الْمُتْعَةِ فَقَامَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ فَلَبَّى بِهِمَا ، فَأَنْكَرَ عُثْمَانُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ ذَلِكَ ، فَقَالَ لَهُ عَلِيٌّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: " إِنَّ أَفْضَلَنَا فِي هَذَا الْأَمْرِ ، أَشَدُّنَا اتِّبَاعًا لَهُ).
العتيق مصنف جامع لفتاوى أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم جمع وتصنيف: محمد بن مبارك حكيمي («• أبو عبيد [281] حدثنا حجاج عن شعبة عن قتادة قال سمعت جري بن كليب يقول: رأيت عثمان ينهى عن المتعة وعلي يأمر بها قال: فأتيت عليا فقلت: إن بينكما لشرا، أنت تأمر بها وعثمان ينهى عنها فقال: ما بيننا إلا خير ولكن خيرنا أتبعنا لهذا الدين. اهـ حسن ورواه الطحاوي [3730] حدثنا سليمان بن شعيب قال ثنا الخصيب قال ثنا همام عن قتادة عن جري بن كليب وعبد الله بن شقيق أن عثمان خطب فنهى عن المتعة، فقام علي فلبى بهما، فأنكر عثمان ذلك، فقال له علي: إن أفضلنا في هذا الأمر أشدنا اتباعا له. اهـ حسن صحيح).
الطامة الكبرى:
المغني لابن قدامة المؤلف: أبو محمد عبد الله بن أحمد بن محمد بن قدامة على مختصر: أبي القاسم عمر بن حسين بن عبد الله بن أحمد الخرقي تحقيق: طه الزيني - ومحمود عبد الوهاب فايد - وعبد القادر عطا - ومحمود غانم غيث الناشر: مكتبة القاهرة ج 3 ص 264 (فإن قيل: فقد نهى عنها عمر، وعثمان، ومعاوية. قلنا: فقد أنكر عليهم علماء الصحابة نهيهم عنها، وخالفوهم في فعلها، والحق مع المنكرين عليهم دونهم، وقد ذكرنا إنكار علي على عثمان، واعتراف عثمان له، وقول عمران بن حصين منكرا لنهي من نهى، وقول سعد عائبا على معاوية نهيه عنها، وردهم عليهم بحجج لم يكن لهم جواب عنها، بل قد ذكر بعض من نهى عنها في كلامه، ما يرد نهيه، فقال عمر: والله إني لأنهاكم عنها، وإنها لفي كتاب الله، وقد صنعها رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. ولا خلاف في أن من خالف كتاب الله وسنة رسوله، ونهى عما فيهما، حقيق بأن لا يقبل نهيه، ولا يحتج به، مع أنه قد سئل سالم بن عبد الله بن عمر، أنهى عمر عن المتعة؟ قال: لا، والله ما نهى عنها عمر، ولكن قد نهى عثمان. وسئل ابن عمر عن متعة الحج، فأمر بها، فقيل: إنك تخالف أباك. قال: إن عمر لم يقل الذي يقولون. ولما نهى معاوية عن المتعة، أمرت عائشة حشمها ومواليها أن يهلوا بها، فقال معاوية: من هؤلاء؟ فقيل: حشم أو موالي عائشة. فأرسل إليها: ما حملك على ذلك؟ قالت: أحببت أن يعلم أن الذي قلت ليس كما قلت. وقيل لابن عباس: إن فلانا ينهى عن المتعة. قال: انظروا في كتاب الله، فإن وجدتموها فيه، فقد كذب على الله وعلى رسوله، وإن لم تجدوها فقد صدق. فأي الفريقين أحق بالاتباع، وأولى بالصواب، الذين معهم كتاب الله وسنة رسوله، أم الذين خالفوهما؟ ثم قد ثبتت عن النبي - صلى الله عليه وسلم - الذي قوله حجة على الخلق أجمعين، فكيف يعارض بقول غيره؟ قال سعيد بن جبير، عن ابن عباس: قال: «تمتع النبي - صلى الله عليه وسلم -» فقال عروة: نهى أبو بكر وعمر عن المتعة. فقال ابن عباس: أراهم سيهلكون، أقول قال النبي - صلى الله عليه وسلم - ويقولون نهى عنها أبو بكر وعمر. وسئل ابن عمر عن متعة الحج، فأمر بها، فقال: إنك تخالف أباك، فقال: عمر لم يقل الذي يقولون. فلما أكثروا عليه، قال: أفكتاب الله أحق أن تتبعوا أم عمر؟ ).
السلفي الشيخ الوادعي يقرر أن فعل عمر اجتهاد مقابل النص!
الجامع الصحيح مما ليس في الصحيحين للإمام أبي عبد الرحمن مقبل بن هادي الوادعي ط دار الآثار ج 2 ص 390و391 باب 12 نهي عمر عن المتعة استحسان منهح1349 ( الحديث صحيح رجاله رجال الصحيح إلا محمد بن علي شيخ النسائي وهو ثقة(
ذكر الأقران وروايتهم عن بعضهم بعضا المؤلف: أبو محمد عبد الله بن محمد بن جعفر بن حيان الأنصاري المعروف بأبِي الشيخ الأصبهاني (المتوفى: 369هـ) المحقق: مسعد السعدني الناشر: دار الكتب العلمية الطبعة: الأولى 1417 هـ - 1996 م عدد الأجزاء: 1 (1 / 66)ح207- حدثنا ابن المقري حدثنا حسين بن الحسن المكتب حدثنا إبراهيم بن أيوب عن أبي هانئ عن مبارك بن فضالة عن عبيد الله عن نافع عن ابن عمر أن عمر كان ينهى عن المتعة متعة الحج فقال له أبي بن كعب ليس لك ذاك إنها لفي كتاب الله ما نسخت).
الزبدة :
نموذج من الغلو في عمر وأبي بكر واتخاذهم أربابا من دون الله!
جاء في كتاب التوحيد للمرحلة المتوسطة للبنات الصف الثاني الفصل الثاني ص 22 ط 1423هجري 1424 هجري الرئاسة العامة لتعليم البنات بالسعودية(باب من أطاع العلماء والأمراء في تحريم ما أحل الله أو تحليل ما حرمه فقد اتخذهم أربابا )وقال ابن عباس : يوشك أن ينزل عليكم حجارة من السماء أقول قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وتقولون قال أبو بكر وعمر ! وقال أحمد بن حنبل عجبت لقوم عرفوا الإسناد وصحته يذهبون إلى رأي سفيان والله يقول (( فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب ألأيم )) أتدري ما الفتنة ؟ الشرك لعله إذا رد بعض قوله أن تقع في قلبه شيء من الزيغ فيهلك).
سيرة عمر بن الخطاب من القرآن الكريم والسنة والتاريخ
https://asdullalhalghaleb.blogspot.c...ghaleb_25.html
ـــــــــــــــــــــــــ الهامش ــــــــــــــــــــــــ
1ـ مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف : أحمد بن حنبل أبو عبد الله الشيباني الناشر : مؤسسة قرطبة – القاهرة عدد الأجزاء : 6 الأحاديث مذيلة بأحكام شعيب الأرنؤوط عليها [ جزء 4 - صفحة 428 ]ح 19854(حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن جعفر ثنا سعيد عن قتادة عن مطرف بن عبد الله قال : بعث إلى عمران بن حصين في مرضه فأتيته فقال لي إني كنت أحدثك بأحاديث لعل الله تبارك وتعالى ينفعك بها بعدي واعلم أنه كان يسلم علي فإن عشت فاكتم علي وإن مت فحدث إن شئت واعلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد جمع بين حجة وعمرة ثم لم ينزل فيها كتاب ولم ينه عنها النبي صلى الله عليه وسلم قال رجل فيها برأيه ما شاء تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط الشيخين )والطبقات الكبرى المؤلف : محمد بن سعد بن منيع أبو عبدالله البصري الزهري الناشر : دار صادر – بيروت عدد الأجزاء : 8 [ جزء 4 - صفحة 289 ] ( عن مطرف عن عمران بن حصين قال اكتوينا فما أفلحن ولا أنجحن يعني المكاوي قال أخبرنا سليمان بن حرب قال حدثنا حماد بن زيد قال سمع عمرو بن الحجاج هشام بن حسان يحدث عن الحسن أن عمران بن حصين قال اكتوينا فما أفلحنا ولا أنجحنا قال فأنكره علي هشام وقال إنما قال فلا أفلحن ولا أنجحن قال أخبرنا عبد الوهاب بن عطاء قال أخبرنا عمران بن حدير عن لاحق بن عبيد قال كان عمران بن حصين ينهى عن الكي فابتلي فاكتوى فكان يعج ويقول لقد اكتويت كية بنار ما أبرأت من ألم ولا شفيت من سقم قال أخبرنا وهب بن جرير بن حازم قال حدثنا أبي قال سمعت حميد بن هلال يحدث عن مطرف قال قال لي عمران بن حصين أشعرت أنه كان يسلم علي فلما اكتويت انقطع التسليم فقلت أمن قبل رأسك كان يأتيك التسليم أو من قبل رجلك قال لا بل من قبل رأسي فقلت لا أرى إن تموت حتى يعود ذلك فلما كان بعد قال لي أشعرت أن التسليم عاد لي قال ثم لم يلبث إلا يسيرا حتى مات قال أخبرنا محمد بن واسع بن إبراهيم قال حدثنا إسماعيل بن مسلم العبدي قال حدثنا محمد بن واسع عن مطرف بن عبد الله بن الشخير قال قال لي عمران بن حصين إن الذي كان انقطع عني قد رجع يعني تسليم الملائكة قال وقال لي اكتمه علي قال أخبرنا عبد الوهاب بن عطاء العجلي قال أخبرنا سعيد بن أبي عروبة عن قتادة عن مطرف قال أرسل إلي عمران بن حصين في مرضه فقال إنه كان تسلم علي يعني الملائكة فإن عشت فاكتم علي وإن مت فحدث به إن شئت )و[ جزء 4 - صفحة 290 ] تاريخ الإسلام للذهبي [ جزء 1 - صفحة 541 ] ( قتادة عن مطرف قال : أرسل إلي عمران بن حصين في مرضه فقال إنه كان يسلم علي - يعني الملائكة - فإن عشت فاكتم علي وإن مت فحدث به إن شئت).
2 ـ ومسند أحمد بن حنبل [ جزء 3 - صفحة 363 ] ح 14959 ( حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عفان ثنا حماد أنا علي بن زيد وعاصم الأحول عن أبي نضرة عن جابر بن عبد الله قال : تمتعنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم متعتين الحج والنساء وقد قال حماد أيضا متعة الحج ومتعة النساء فلما كان عمر نهانا عنهما فانتهينا تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح من جهة عاصم بن سليمان الأحول وأما متابعة علي بن زيد - وهو ابن جدعان )وشرح معاني الآثار المؤلف : أحمد بن محمد بن سلامة بن عبدالملك بن سلمة أبو جعفر الطحاوي الناشر : دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة الأولى ، 1399 تحقيق : محمد زهري النجار عدد الأجزاء : 4 [ جزء 2 - صفحة 144 ] ح3401 و جامع البيان عن تأويل آي القرآن المؤلف : محمد بن جرير بن يزيد بن خالد الطبري أبو جعفر عدد الأجزاء : 12 [ جزء 4 - صفحة 10 ] ومن أريد المزيد زدناه
3ـ مجموع الفتاوى المؤلف: تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني (المتوفى: 728هـ) المحقق: عبد الرحمن بن محمد بن قاسم الناشر: مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، المدينة النبوية، المملكة العربية السعودية عام النشر: 1416هـ/1995م (20/ 215)و (20/ 251) والصواعق المرسلة في الرد على الجهمية والمعطلة المؤلف: محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين ابن قيم الجوزية (المتوفى: 751هـ) المحقق: علي بن محمد الدخيل الله الناشر: دار العاصمة، الرياض، المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى، 1408هـ عدد الأجزاء: 4 (3/ 1063) و صحيح فقه السنة وأدلته وتوضيح مذاهب الأئمة المؤلف: أبو مالك كمال بن السيد سالم مع تعليقات فقهية معاصرة: فضيلة الشيخ/ ناصر الدين الألباني فضيلة الشيخ/ عبد العزيز بن باز فضيلة الشيخ/ محمد بن صالح العثيمين الناشر: المكتبة التوفيقية، القاهرة – مصر عام النشر: 2003 م عدد الأجزاء: 4 (1/ 35) وإعلام الموقعين عن رب العالمين المؤلف: محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين ابن قيم الجوزية (المتوفى: 751هـ) تحقيق: محمد عبد السلام إبراهيم الناشر: دار الكتب العلمية – ييروت الطبعة: الأولى، 1411هـ - 1991م عدد الأجزاء:4 (2/ 168) وشرح الأربعين النووية المؤلف: محمد بن صالح بن محمد العثيمين (المتوفى: 1421هـ) الناشر: دار الثريا للنشرعدد الأجزاء: 1 (ص: 28) وشرح رياض الصالحين المؤلف: محمد بن صالح بن محمد العثيمين (المتوفى: 1421هـ) الناشر: دار الوطن للنشر، الرياض الطبعة: 1426 هـ عدد الأجزاء: 6 (2/ 284) و إعانة المستفيد بشرح كتاب التوحيد المؤلف : صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان الناشر : مؤسسة الرسالة الطبعة : الطبعة الثالثة، 1423هـ 2002م عدد الأجزاء : 2(2/ 108) و الملخص في شرح كتاب التوحيد المؤلف: صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان دار النشر: دار العاصمة الرياض الطبعة: الأولى 1422هـ- 2001م عدد الأجزاء: 1 (ص: 295) وحقيقة شهادة أن محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم المؤلف: عبد العزيز بن عبد الله بن محمد بن عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن بن الشيخ محمد بن عبد الوهاب عدد الأجزاء: 1 (ص: 77) و الوجيز في عقيدة السلف الصالح (أهل السنة والجماعة) المؤلف: عبد الله بن عبد الحميد الأثري مراجعة وتقديم: صالح بن عبد العزيز آل الشيخ الناشر: وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد - المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى، 1422هـ عدد الصفحات: 239 عدد الأجزاء: 1 (2/ 209) و الجديد في شرح كتاب التوحيد المؤلف: محمد بن عبد العزيز السليمان القرعاوي دارسة وتحقيق: محمد بن أحمد سيد أحمد الناشر: مكتبة السوادي، جدة، المملكة العربية السعودية الطبعة: الخامسة، 1424هـ/2003م عدد الأجزاء: 1 (ص: 333) وجوب تحكيم شرع الله ونبذ ما خالفه المؤلف: عبد العزيز بن عبد الله بن باز (المتوفى: 1420هـ) الناشر: الرئاسة العامة لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد إدارة الطبع والترجمة الطبعة: الخامسة، 1409هـ عدد الصفحات: 20 عدد الأجزاء: 1 (ص: 13) و القول السديد شرح كتاب التوحيد المؤلف: أبو عبد الله، عبد الرحمن بن ناصر بن عبد الله بن ناصر بن حمد آل سعدي (المتوفى: 1376هـ) المحقق: المرتضى الزين أحمد الناشر: مجموعة التحف النفائس الدولية الطبعة: الثالثة عدد الأجزاء: 1 (ص: 131) و(ص: 148) و شرح كتاب السنة للبربهاري المؤلف: عبد العزيز بن عبد الله بن عبد الرحمن الراجحي مصدر الكتاب: دروس صوتية قام بتفريغها موقع الشبكة الإسلامية http://www.islamweb.net[ الكتاب مرقم آليا، ورقم الجزء هو رقم الدرس - 16 درسا] (2/ 4، بترقيم الشاملة آليا) والتوضيح الرشيد في شرح التوحيد المذيل بالتفنيد لشبهات العنيد المؤلف: أبو عبد الله خلدون بن محمود بن نغوي الحقوي عدد الأجزاء: 1 (ص: 318)( صَحِيْحٌ. أَحْمَدُ (3121)، وَلَفْظُهُ (عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ؛ قَالَ: تَمَتَّعَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ: نَهَى أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ عَنِ المُتْعَةِ. فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: مَا يَقُوْلُ عُرَيَّةُ؟ قَالَ: يَقُوْلُ نَهَى أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ عَنِ المُتْعَةِ. فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: أُرَاهُمْ سَيَهْلِكُوْنَ؛ أَقُوْلُ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؛ وَيَقُوْلُ: نَهَى أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ). قَالَ الشَّيْخُ صَالِحُ آلِ الشَّيْخِ حَفِظَهُ اللهُ فِي كِتَابِهِ (التَّمْهِيْدُ) (ص417): (بِإِسْنَادٍ صَحَيْحٍ).وَأَوْرَدَهُ الحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ العَسْقَلَانِيُّ رَحِمَهُ اللهُ فِي كِتَابِهِ (المَطَالِبُ العَالِيَةُ) (96/ 7) وَقَالَ: ((قَالَ إِسْحَاقُ: نَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ عَنْ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ عَنْ أَيُّوْبَ عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ قَالَ: قَالَ عُرْوَةُ لِابْنِ عَبَّاسٍ: (وَيْحَكَ أَضَلَلْتَ! تَأْمُرُنَا بِالعُمْرَةِ فِي العَشْرِ وَلَيْسَ فِيْهِنَّ عُمْرَةٌ!) فَقَالَ: (يَا عُرَيُّ فَسَلْ أُمَّكَ). قَالَ: (إِنَّ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ لَمْ يَقُوْلَا ذَلِكَ؛ وَكَانَا أَعْلَمَ بِرَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَتْبَعَ لَهُ مِنْكَ). فَقَالَ: (مِنْ هَهُنَا تَرِدُوْنَ؛ نَجِيْئُكُمْ بِرَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَجِيْئُوْنَ بِأَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ). سَنَدُهُ صَحِيْحٌ، وَبَعْضُهُ مِمَّا يَتَعَلَّقُ بِالعُمْرَةِ فِي صَحِيْحِ مُسْلِمٍ). قُلْتُ: وَإِسْحَاقُ هُوَ ابْنُ رَاهَوِيْه فِي مُسْنَدِهِ. ) وحاشية كتاب التوحيد المؤلف: عبد الرحمن بن محمد بن قاسم العاصمي القحطاني الحنبلي النجدي (المتوفى: 1392هـ) الطبعة: الثالثة، 1408هـ عدد الأجزاء: 1 (ص: 276) و تيسير العزيز الحميد في شرح كتاب التوحيد الذى هو حق الله على العبيد المؤلف: سليمان بن عبد الله بن محمد بن عبد الوهاب (المتوفى: 1233هـ) المحقق: زهير الشاويش الناشر: المكتب الاسلامي، بيروت، دمشق الطبعة: الأولى، 1423هـ/2002م تيسير العزيز الحميد في شرح كتاب التوحيد الذى هو حق الله على العبيد (ص: 470) "وقال ابن عباس: "يوشك أن تنْزل عليكم حجارة من السماء. أقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتقولون: قال أبو بكر وعمر". ش: قوله: "يوشك"، بضم أوله وكسر الشين المعجمة. قال أبو السعادات أي: يقرب ويدنو ويسرع، وهذا الكلام قاله ابن عباس لمن ناظره في متعة الحج. وكان ابن عباس يأمر بها، فاحتج عليه المناظر بنهي أبي بكر وعمر عنها، أي: هما أعلم منك وأحق بالاتباع. فقال هذا الكلام الصادر عن محض الإيمان وتجريد المتابعة للرسول صلى الله عليه وسلم وإن خالفه من خالفه كائنًا من كان، كما قال الشافعي: أجمع العلماء على أن من استبانت له سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن له أن يدعها لقول أحد. فإذا كان هذا كلام ابن عباس لمن عارضه بأبي بكر وعمر وهما [هما] 2 فماذا تظنه يقول لمن يعارض سنن الرسول صلى الله عليه وسلم بإمامه وصاحب مذهبه الذي ينتسب إليه؟ ويجعل قوله عيارًا على الكتاب والسنة، فما وافقه قبله ) وكتاب التوحيد (مطبوع ضمن مؤلفات الشيخ محمد بن عبد الوهاب، الجزء الأول) المؤلف: محمد بن عبد الوهاب بن سليمان التميمي النجدي (المتوفى: 1206هـ) المحقق: عبد العزيز بن عبد الرحمن السعيد وغيره الناشر: جامعة الأمام محمد بن سعود، الرياض، المملكة العربية السعودية الطبعة: - عدد الأجزاء: 1 (ص: 102) باب (37) من أطاع العلماء والأمراء في تحريم ما أحل الله أو تحليل ما حرم الله فقد اتخذهم أربابا من دون الله وقال ابن عباس: "يوشك أن تنْزل عليكم حجارة من السماء أقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتقولون قال أبو بكر وعمر؟ ". وقال الإمام أحمد: عجبت لقوم عرفوا الإسناد وصحته، ويذهبون إلى رأي سفيان، والله تعالى يقول: {فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} 1 أتدري ما الفتنة؟ الفتنة: الشرك؛ لعله إذا رد بعض قوله أن يقع في قلبه شيء من الزيغ فيهلك. عن عدي بن حاتم: "أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ هذه الآية: {اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا إِلَهاً وَاحِداً لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ} فقلت له: إنا لسنا نعبدهم. قال: أليس يحرمون ما أحل الله فتحرمونه؟ ويحلون ما حرم الله فتحلونه؟ فقلت: بلى. قال: فتلك عبادتهم" رواه أحمد والترمذي وحسنه) وفتح المجيد شرح كتاب التوحيد المؤلف: عبد الرحمن بن حسن بن محمد بن عبد الوهاب بن سليمان التميمي (المتوفى: 1285هـ) المحقق: محمد حامد الفقي الناشر: مطبعة السنة المحمدية، القاهرة، مصر الطبعة: السابعة، 1377هـ/1957م (ص: 383) وغاية الأماني في الرد على النبهاني المؤلف: أبو المعالي محمود شكري بن عبد الله بن محمد بن أبي الثناء الألوسي (المتوفى: 1342هـ) المحقق: أبو عبد الله الداني بن منير آل زهوي الناشر: مكتبة الرشد، الرياض، المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى، 1422هـ- 2001م عدد الأجزاء: 2 (1/ 102)والضياء الشارق في رد شبهات الماذق المارق المؤلف: سليمان بن سحمان بن مصلح بن حمدان بن مصلح بن حمدان بن مسفر بن محمد بن مالك بن عامر الخثعمي , التبالي , العسيري , النجدي (المتوفى: 1349هـ) المحقق: عبد السلام بن برجس بن ناصر بن عبد الكريم الناشر: رئاسة إدارة البحوث العلمية والإفتاء، الرياض، المملكة العربية السعودية الطبعة: الخامسة، 1414هـ/ 1992م عدد الأجزاء: 1 (ص: 369) وجلاء العينين في محاكمة الأحمدين المؤلف: نعمان بن محمود بن عبد الله، أبو البركات خير الدين، الآلوسي (المتوفى: 1317هـ) قدم له: علي السيد صبح المدني - رحمه الله - الناشر: مطبعة المدني عام النشر: 1401 هـ - 1981 م (ص: 202) و شرح فتح المجيد المؤلف: عبد الله بن محمد الغنيمان مصدر الكتاب: دروس صوتية قام بتفريغها موقع الشبكة الإسلامية http://www.islamweb.net[ الكتاب مرقم آليا، ورقم الجزء هو رقم الدرس - 142 درسا] (98/ 5، بترقيم الشاملة آليا)وكتاب تحقيق التجريد في شرح كتاب التوحيد المؤلف: عبد الهادي [هادي] بن محمد بن عبد الهادي [هادي] بن بكري بن محمد بن مهدي بن موسى بن جعثم بن عجيل (العجيلي) (المتوفى: ق 13هـ) المحقق: حسن بن علي العواجي الناشر: أضواء السلف، الرياض، المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى، 1419هـ/ 1999م عدد الأجزاء: 2 (1/ 122)و التوضيح المفيد لمسائل كتاب التوحيد المؤلف: عبد الله بن محمد بن أحمد الدويش (المتوفى: 1409هـ) الناشر: دار العليان الطبعة: 1411هـ ـ 1990م عدد الأجزاء: 1 (ص: 181) والإبداع في بيان كمال الشرع وخطر الابتداع المؤلف: محمد بن صالح بن محمد العثيمين (المتوفى: 1421هـ) الناشر: طبع على نفقة فاعل خير، بموجب تصريح من وزارة الإعلام بجدة عام النشر: 1410 هـ عدد الأجزاء: 1 (ص: 16) والقول المفيد على كتاب التوحيد المؤلف: محمد بن صالح بن محمد العثيمين (المتوفى: 1421هـ) الناشر: دار ابن الجوزي، المملكة العربية السعودية الطبعة: الثانية, محرم 1424هـ عدد الأجزاء: 2 (2/ 151) ومختصر الأسئلة والأجوبة الأصولية على العقيدة الواسطية المؤلف: أبو محمد عبد العزيز بن محمد بن عبد الرحمن بن عبد المحسن السلمان (المتوفى: 1422هـ) الطبعة: الثانية عشر، 1418 هـ - 1997 م عدد الأجزاء: 1 (ص: 144) ونقض كلام المفترين على الحنابلة السلفيين المؤلف: أحمد بن حجر بن محمد بن حجر بن أحمد بن حجر بن طامي بن حجر بن سند بن سعدون آل بوطامي البنعلي (المتوفى: 1423هـ) الناشر: مكتبة ابن تيمية – الكويت الطبعة: 1400 هـ - 1980 م عدد الأجزاء: 1 (ص: 93) و الآثار الواردة عن عمر بن عبد العزيز في العقيدة المؤلف: حياة بن محمد بن جبريل الناشر: عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية، المدينة المنورة، المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى 1423هـ/2002م عدد الأجزاء: 2 (2/ 617) والتمهيد لشرح كتاب التوحيد المؤلف: دروس ألقاها صالح بن عبد العزيز بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ، ثم طُبعت الناشر: دار التوحيد الطبعة: الأولى، 1424هـ - 2003م عدد الأجزاء: 1 عدد الصفحات: 634 (ص: 411) وهذه مفاهيمنا المؤلف: صالح بن عبد العزيز بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ الناشر: إدارة المساجد والمشاريع الخيرية الرياض الطبعة: الثانية 1422هـ-2001م عدد الأجزاء: 1 (ص: 82) وشرح كتاب الحج من صحيح مسلم مؤلف الأصل: الإمام مسلم بن الحجاج أبو الحسن القشيري النيسابوري (المتوفى: 261هـ) والشارح: عبد الكريم بن عبد الله بن عبد الرحمن بن حمد الخضير دروس مفرغة من موقع الشيخ الخضير[الكتاب مرقم آليا، رقم الجزء هو رقم الدرس - 29 درسا] (9/ 18، بترقيم الشاملة آليا) ومن أراد المزيد زدناه فلم نورد إلا القليل
بحث : أسد الله الغالب
نموذج من الغلو في عمر وأبي بكر واتخاذهم أربابا من دون الله!
جاء في كتاب التوحيد للمرحلة المتوسطة للبنات الصف الثاني الفصل الثاني ص 22 ط 1423هجري 1424 هجري الرئاسة العامة لتعليم البنات بالسعودية(باب من أطاع العلماء والأمراء في تحريم ما أحل الله أو تحليل ما حرمه فقد اتخذهم أربابا )وقال ابن عباس : يوشك أن ينزل عليكم حجارة من السماء أقول قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وتقولون قال أبو بكر وعمر ! وقال أحمد بن حنبل عجبت لقوم عرفوا الإسناد وصحته يذهبون إلى رأي سفيان والله يقول (( فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب ألأيم )) أتدري ما الفتنة ؟ الشرك لعله إذا رد بعض قوله أن تقع في قلبه شيء من الزيغ فيهلك).
العلامة صالح بن فوزان الفوزان :
https://www.youtube.com/shorts/GTcabYINOB0
والشيخ مصطفى العدوي :
https://www.youtube.com/watch?v=mDVFDVdZIqg
و
https://www.youtube.com/watch?v=fChMwo4uM8w
إرهاب وتقية صريحان في متعة الحج تقية عمران بن الحصين ودكتاتورية عمر
صحيح مسلم المؤلف : مسلم بن الحجاج أبو الحسين القشيري النيسابوري الناشر : دار إحياء التراث العربي – بيروت تحقيق : محمد فؤاد عبد الباقي عدد الأجزاء : 5 مع الكتاب : تعليق محمد فؤاد عبد الباقي [ جزء 2 - صفحة 898 ]ح( 1226 ) وحدثنا محمد بن المثنى وابن بشار قال ابن المثنى حدثنا محمد بن جعفر عن شعبة عن قتادة عن مطرف قال : بعث إلي عمران بن حصين في مرضه الذي توفي فيه فقال إني كنت محدثك بأحاديث لعل الله أن ينفعك بها بعدي فإن عشت فاكتم عني وإن مت فحدث بها إن شئت لإنه قد سلم علي واعلم أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قد جمع بين حج وعمرة ثم لم ينزل فيها كتاب الله ولم ينه عنها نبي الله صلى الله عليه وسلم قال رجل فيها برأيه ما شاء)(1)
https://shamela.ws/book/1727/2902
و
https://shamela.ws/book/711/3525
صحيح البخاري المؤلف: أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري الجعفي المحقق: د. مصطفى ديب البغا الناشر: (دار ابن كثير، دار اليمامة) – دمشق الطبعة: الخامسة ج 4 ص 1642 ح 4246 (حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ: حَدَّثَنَا يَحْيَى، عَنْ عِمْرَانَ أَبِي بكر: حَدَّثَنَا أَبُو رَجَاءٍ، عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قال: أنزلت آية المتعة في كتاب الله، ففعلناها مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ولم ينزل قرآن يحرمه، ولم ينه عنها حتى مات، قال رجل برأيه ما شاء).
https://shamela.ws/book/735/6632
و
https://shamela.ws/book/735/2545
أبي بن كعب:
ذكر الأقران وروايتهم عن بعضهم بعضا المؤلف: أبو محمد عبد الله بن محمد بن جعفر بن حيان الأنصاري المعروف بأبِي الشيخ الأصبهاني (المتوفى: 369هـ) المحقق: مسعد السعدني الناشر: دار الكتب العلمية الطبعة: الأولى 1417 هـ - 1996 م عدد الأجزاء: 1 (1 / 66)ح207- حدثنا ابن المقري حدثنا حسين بن الحسن المكتب حدثنا إبراهيم بن أيوب عن أبي هانئ عن مبارك بن فضالة عن عبيد الله عن نافع عن ابن عمر أن عمر كان ينهى عن المتعة متعة الحج فقال له أبي بن كعب ليس لك ذاك إنها لفي كتاب الله ما نسخت).
https://shamela.ws/book/26577/206
رأي أبي موسى ...ما أحدثه عمر!
صحيح مسلم ، دار الطباعة العامرة – تركيا ج 4 ص 45 ح 157 ـ 1222( وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى، وَابْنُ بَشَّارٍ . قَالَ ابْنُ الْمُثَنَّى: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، عَنِ الْحَكَمِ ، عَنْ عُمَارَةَ بْنِ عُمَيْرٍ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي مُوسَى ، عَنْ أَبِي مُوسَى «أَنَّهُ كَانَ يُفْتِي بِالْمُتْعَةِ، فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ: رُوَيْدَكَ بِبَعْضِ فُتْيَاكَ، فَإِنَّكَ لَا تَدْرِي مَا أَحْدَثَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ فِي النُّسُكِ بَعْدُ، حَتَّى لَقِيَهُ بَعْدُ، فَسَأَلَهُ، فَقَالَ عُمَرُ: قَدْ عَلِمْتُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ فَعَلَهُ وَأَصْحَابُهُ، وَلَكِنْ كَرِهْتُ أَنْ يَظَلُّوا مُعَرِّسِينَ بِهِنَّ فِي الْأَرَاكِ، ثُمَّ يَرُوحُونَ فِي الْحَجِّ تَقْطُرُ رُؤُوسُهُمْ).
https://shamela.ws/book/1727/2887
و
https://shamela.ws/book/711/3509
رأي سعد والضحاك
صحيح مسلم (طبعة مصححة ومقابلة على عدة مخطوطات ونسخ معتمدة) المؤلف: أبو الحسين مسلم بن الحجاج بن مسلم القشيري النيسابوري المحقق: أحمد بن رفعت بن عثمان حلمي القره حصاري - محمد عزت بن عثمان الزعفران بوليوي - أبو نعمة الله محمد شكري بن حسن الأنقروي الناشر: دار الطباعة العامرة – تركيا ج4 ص 47 ح 164 ـ 1225 ( وَحَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ، وَابْنُ أَبِي عُمَرَ جَمِيعًا، عَنِ الْفَزَارِيِّ . قَالَ سَعِيدٌ: حَدَّثَنَا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ ، أَخْبَرَنَا سُلَيْمَانُ التَّيْمِيُّ ، عَنْ غُنَيْمِ بْنِ قَيْسٍ قَالَ: « سَأَلْتُ سَعْدَ بْنَ أَبِي وَقَّاصٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ عَنِ الْمُتْعَةِ، فَقَالَ: فَعَلْنَاهَا، وَهَذَا يَوْمَئِذٍ كَافِرٌ بِالْعُرُشِ»، يَعْنِي: بُيُوتَ مَكَّةَ ). يعني بكافر معاوية بن أبي سفيان
https://shamela.ws/book/1727/2895
و
https://shamela.ws/book/711/3518
الموطأ المؤلف: مالك بن أنس صححه ورقمه وخرج أحاديثه وعلق عليه: محمد فؤاد عبد الباقي الناشر: دار إحياء التراث العربي، بيروت – لبنان ج 1 ص 344 بَابُ مَا جَاءَ فِي التَّمَتُّعِ ح 60 ( حَدَّثَنِي يَحْيَى، عَنْ مَالِكٍ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ نَوْفَلِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ، أَنَّهُ حَدَّثَهُ أَنَّهُ سَمِعَ سَعْدَ بْنَ أَبِي وَقَّاصٍ، وَالضَّحَّاكَ بْنَ قَيْسٍ عَامَ حَجَّ مُعَاوِيَةُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ، وَهُمَا يَذْكُرَانِ التَّمَتُّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ. فَقَالَ الضَّحَّاكُ بْنُ قَيْسٍ لَا يَفْعَلُ ذَلِكَ إِلَّا مَنْ جَهِلَ أَمْرَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، فَقَالَ سَعْدٌ «بِئْسَ مَا قُلْتَ يَا ابْنَ أَخِي». فَقَالَ الضَّحَّاكُ: فَإِنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ قَدْ نَهَى عَنْ ذَلِكَ. فَقَالَ سَعْدٌ قَدْ «صَنَعَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَصَنَعْنَاهَا مَعَهُ).
مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: الإمام أحمد بن حنبل المحقق: شعيب الأرنؤوط - عادل مرشد، وآخرون إشراف: د عبد الله بن عبد المحسن التركي الناشر: مؤسسة الرسالة ج 2 ص 237 ح 1503 ( قرأت على عبد الرحمن عن مالك، وحدثنا عبد الرزاق أنبأنا مالك بن أنس عن ابن شهاب عن محمد بن عبد الله بن الحرث بن نوفل بن عبد المطلب أنه حدثه: أنه سمع سعد بن أبي وقاص والضحَّاك بن قيس عامَ حجَّ معاوية بن أبي سفيان، وهما يذكران التمتع بالعمرة إلى الحج فقال الضحاك: لا يصنع ذلك إلا من جهل أمرَ الله! فقال سعد: بئسما قلتَ يا ابن أخي! فقال الضحاك: فإن عمر بن الخطاب قد نهى عن ذلك، فقال سعد: قد صنعها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وصنعناها معه )قال شعيب الأرنؤوط ( إسناده صحيح )
https://shamela.ws/book/1339/2004
و
https://shamela.ws/book/25794/1099
سنن الترمذي المؤلف: أبو عيسى محمد بن عيسى الترمذي حققه وخرج أحاديثه وعلق عليه: بشار عواد معروف الناشر: دار الغرب الإسلامي – بيروت الطبعة: الأولى، ج2 ص 174 ح 823 ( حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ، عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ نَوْفَلٍ أَنَّهُ «سَمِعَ» سَعْدَ بْنَ أَبِي وَقَّاصٍ ، وَالضَّحَّاكَ بْنَ قَيْسٍ وَهُمَا يَذْكُرَانِ التَّمَتُّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ، فَقَالَ الضَّحَّاكُ بْنُ قَيْسٍ: لَا يَصْنَعُ ذَلِكَ إِلَّا مَنْ جَهِلَ أَمْرَ اللهِ. فَقَالَ سَعْدٌ: بِئْسَ مَا قُلْتَ يَا ابْنَ أَخِي، فَقَالَ الضَّحَّاكُ بْنُ قَيْسٍ: فَإِنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ قَدْ نَهَى عَنْ ذَلِكَ. فَقَالَ سَعْدٌ: قَدْ صَنَعَهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَصَنَعْنَاهَا مَعَهُ .هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ ).
https://shamela.ws/book/7895/1403
حسين سليم أسد ( إسناده حسن )
https://shamela.ws/book/12520/780
رأي ابن عمر
سنن الترمذي ج 2 ص 175 ح 824 ( حَدَّثَنَا عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، قَالَ: أَخْبَرَنِي يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبِي ، عَنْ صَالِحِ بْنِ كَيْسَانَ ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ أَنَّ سَالِمَ بْنَ عَبْدِ اللهِ حَدَّثَهُ أَنَّهُ ( سَمِعَ رَجُلًا مِنْ أَهْلِ الشَّامِ» وَهُوَ يَسْأَلُ عَبْدَ اللهِ بْنَ عُمَرَ عَنِ التَّمَتُّعِ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ، فَقَالَ عَبْدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ: هِيَ حَلَالٌ. فَقَالَ الشَّامِيُّ: إِنَّ أَبَاكَ قَدْ نَهَى عَنْهَا، فَقَالَ عَبْدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ: أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ أَبِي نَهَى عَنْهَا وَصَنَعَهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَأَمْرُ أَبِي يُتَّبَعُ أَمْ أَمْرُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ فَقَالَ الرَّجُلُ: بَلْ أَمْرُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. فَقَالَ: لَقَدْ صَنَعَهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ...وَفِي الْبَابِ عَنْ عَلِيٍّ، وَعُثْمَانَ، وَجَابِرٍ، وَسَعْدٍ، وَأَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ، وَابْنِ عُمَرَ هذا حديث حسن صحيح ).قال شعيب الأرنؤوط ( إسناده صحيح )
https://shamela.ws/book/1363/1026
مسند أبي يعلى المؤلف: أبو يعلى أحمد بن علي بن المثُنى بن يحيى بن عيسى بن هلال التميمي، الموصلي المحقق: حسين سليم أسد الناشر: دار المأمون للتراث – دمشق الطبعة: الأولى ج 9 ص 415 ح 5563 ( حَدَّثَنَا مَنْصُورُ بْنُ أَبِي مُزَاحِمٍ، حَدَّثَنَا أَبُو أُوَيْسٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، أَنَّ سَالِمَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَهُ، أَنَّهُ سَمِعَ رَجُلًا مِنْ أَهْلِ الشَّامِ يَسْأَلُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ عَنِ الْمُتَمَتِّعِ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ، فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ: «هُوَ حَلَالٌ»، قَالَ الشَّامِيُّ: فَإِنَّ أَبَاكَ قَدْ نَهَى. قَالَ عَبْدُ اللَّهِ: «أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ أَبِي نَهَى عَنْهَا، وَصَنَعَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَمْرَ أَبِي تَتَّبِعُ أَوْ أَمْرَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟»، فَقَالَ: الشَّامِيُّ: بَلْ أَمْرَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. فَقَالَ: «قَدْ صَنَعَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ»[حكم حسين سليم أسد] : إسناده صحيح).
https://shamela.ws/book/12520/5588
المحقق السناري ( صحيح )
https://shamela.ws/book/181/4531
فالخلاصة القرآن الكريم نزل بمتعة الحج ( نزلت آية المتعة في كتاب الله، ففعلناها مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ولم ينزل قرآن يحرمه، ولم ينه عنها حتى مات ) ولم تنسخ والنبي الأعظم فعلها والصحابة فعلوها وعمر يعلم بنزول القرآن الكريم بها وبفعل النبي لها ومع ذلك ينهى عنها عمر ولم يستطع عمران بن حصين أن يجهر بهذه المخالفة فهل كانت الدكتاتورية قد وصلت إلى هذا الحد؟! ومع ذلك هناك من يأخذ بكلام عمر ويترك النص القراني وفعل النبي الأعظم وفعل الصحابة عبادة لعمر صنمية عجيبة
عمر ينهى عن متعة الحج:
مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف : أحمد بن حنبل أبو عبدالله الشيباني الناشر : مؤسسة قرطبة – القاهرة عدد الأجزاء : 6 الأحاديث مذيلة بأحكام شعيب الأرنؤوط عليها [ جزء 3 - صفحة 325 ]ح 14519 ( حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الصمد ثنا حماد عن عاصم عن أبي نضرة عن جابر قال:متعتان كانتا على عهد النبي صلى الله عليه وسلم فنهانا عنهما عمر رضي الله تعالى عنه فانتهينا تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط مسلم)(2)
https://shamela.ws/book/25794/11016
المجتبى من السنن = السنن الصغرى للنسائي المؤلف: أبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب بن علي الخراساني، النسائي (المتوفى: 303هـ) تحقيق: عبد الفتاح أبو غدة الناشر: مكتب المطبوعات الإسلامية – حلب الطبعة: الثانية، 1406 – 1986 عدد الأجزاء: 8 (5 / 153)ح2736) صحيح الأسناد )والبداية والنهاية لابن كثير تحقيق الدكتور عبد الله التركي المجلد السابع ص 460 ط دار عالم الكتبإسناد جيد )وفي ط الناشر: دار المعرفة للطباعة والنشر والتوزيع بيروت – لبنان تحقيق: مصطفى عبد الواحد عام النشر: 1395 هـ - 1976 م (4 / 252)( إِسْنَادٌ جَيِّدٌ )وفي ط دار إحياء التراث العربي ج 5 ص 129 وفي ط هجر ج 7 ص 480.
الموطأ المؤلف: مالك بن أنس المحقق: محمد مصطفى الأعظمي الناشر: مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية - أبو ظبي – الإمارات الطبعة: الأولى ج 1 ص 171 ح 806 ( مكي بن إبراهيم، أبو السكن البلخي أخبرنا الحسن بن أبي بكر، أخبرنا دعلج بن أحمد، حدثنا موسى بن هارون، حدثنا يزيد بن سنان البصري بمصر، حدثنا مكي بن إبراهيم، حدثنا مالك بن أنس، عن نافع، عن ابن عمر، قال، قال عمر متعتان كانتا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهى عنهما، وأعاقب عليهما، متعة النساء ومتعة الحج).
مجموع فتاوى ومقالات متنوعة المؤلف: عبد العزيز بن عبد الله بن عبد الرحمن بن باز جمع وإشراف: د. محمد بن سعد الشويعر الناشر: رئاسة إدارة البحوث العلمية والإفتاء بالمملكة العربية السعودية ج 20 ص 298 (3 - ما ثبت من حديث همام عن قتادة عن أبي نضرة عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال في متعة النساء ومتعة الحج: «متعتان كانتا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسم أنا أنهى عنهما وأعاقب عليهما: متعة النساء ومتعة الحج).
جزء فيه من أحاديث الإمام أيوب السختياني المؤلف: القاضي أبو إسحاق إسماعيل بن إسحاق بن إسماعيل بن حماد بن زيد الأزدي البصري ثم البغدادي المالكي الجهضمي المحقق: د سليمان بن عبد العزيز العريني الناشر: مكتبة الرشد وشركة الرياض – السعودية الطبعة: الأولى ج ص 82 ح 49 ( حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، حَدَّثَنَا أَيُّوبُ، عَنْ أَبِي قِلَابَةَ، قَالَ: قَالَ عُمَرُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ مُتْعَتَانِ كَانَتَا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَا أَنْهَى عَنْهُمَا وَأَضْرِبُ عَلَيْهِمَا ) قال المحقق ( إسناده ثقات )
المطَالبُ العَاليَةُ بِزَوَائِدِ المسَانيد الثّمَانِيَةِ المؤلف: أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني المحقق: مجموعة من الباحثين رسالة جامعية تنسيق: د. سعد بن ناصر بن عبد العزيز الشَّثري الناشر: دار العاصمة للنشر والتوزيع - دار الغيث للنشر والتوزيع الطبعة: الأولى ج 8 ص 475 «5 - عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال: "متعتان كانتا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم-، وأنا أنهى عنهما وأعاقب عليهما"» الحكم عليه :إسناد مسدد صحيح).
تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام المؤلف: شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي ج15 ص 242 ( «وَرَوَى النَّسَائِيُّ فِي "الْيَوْمِ وَاللَّيْلَةِ": ثَنَا يَزِيدُ بْنُ سِنَانٍ، عَنْ مَكِّيٍّ، عَنْ مَالِكٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، عَنْ عُمَرَ قَالَ: "مُتْعَتَانِ كَانَتَا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْهَى عَنْهُمَا وَأُعَاقِبُ عليهما: متعة النساء، ومتعة الحج » ) وفي الهامش (حديث صحيح لغيره: أخرجه النسائي في السنن الصغرى "2735"، وفي الكبرى "3716"، وصححه الشيخ الألباني في صحيح سنن النسائي "2735"
العتيق مصنف جامع لفتاوى أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم جمع وتصنيف: محمد بن مبارك حكيمي «[852] نا حماد بن زيد عن أيوب عن أبي قلابة قال: قال عمر بن الخطاب: متعتان كانتا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأنا أنهى عنهما وأعاقب عليهما. نا هشيم أنا خالد عن أبي قلابةقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: متعتان كانتا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، أنا أنهى عنهما وأعاقب عليهما: متعة النساء، ومتعة الحج. اهـ مرسل صحيح» إلى غير ذلك من المصادر
إنكار الإمام علي عليه السلام ذلك على عثمان بن عفان وتجاسر عثمان على الإمام علي عليه السلام وأدب الإمام علي عليه السلام
صحيح مسلم المؤلف: أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري المحقق: محمد فؤاد عبد الباقي الناشر: مطبعة عيسى البابي الحلبي وشركاه، القاهرة ج 2 ص 897 ح 159 ـ 1223( وحدثنا محمد بن المثننى وَمُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ. قَالَا: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ. حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ. قَالَ: اجْتَمَعَ عَلِيٌّ وَعُثْمَانُ رضي الله عنهما بعسفان. فكان عثمان ينهى عَنِ الْمُتْعَةِ أَوِ الْعُمْرَةِ. فَقَالَ عَلِيٌّ: ماتريد إِلَى أَمْرٍ فَعَلَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، تَنْهَى عَنْهُ؟ فَقَالَ عُثْمَانُ: دَعْنَا مِنْكَ. فَقَالَ: إِنِّي لَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَدَعَكَ. فَلَمَّا أَنْ رَأَى عَلِيٌّ ذَلِكَ، أَهَلَّ بِهِمَا جميعا).
https://shamela.ws/book/1727/2890
و
https://shamela.ws/book/711/3513
مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: أحمد بن محمد بن حنبل المحقق: أحمد محمد شاكر الناشر: دار الحديث – القاهرة الطبعة: الأولى ج 2 ص 84 ح 1146( حدثنا محمد بن جعفرحدثنا شعبة عن عمرو بن مُرَّة عن سعيد بن المسيَّب قال:اجتمع على وعثمان بعُسْفَان، فكان عثمان ينهى عن المتعة أو العمرة، فقال على: ما تريد إلى أمر فَعَله رسول الله - صلى الله عليه وسلم - تنهى عنها؟ فقال عثمان: دَعْنا منك»)قال أحمد شاكر ( إسناده صحيح ).
مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: الإمام أحمد بن حنبل المحقق: شعيب الأرنؤوط - عادل مرشد، وآخرون إشراف: د عبد الله بن عبد المحسن التركي الناشر: مؤسسة الرسالة ج 2 ص 356 ح 1146 قال شعيب الأرناؤوط (إسناده صحيح على شرط الشيخين )
العلامة حسين سليم أسد : ( إسناده صحيح )
https://shamela.ws/book/12520/329
السناري : صحيح
https://shamela.ws/book/181/349
ابن تيمية
https://shamela.ws/book/7289/12843
وأيُّ تأديب هنا؟! عثمان نزل من المنبر وأخذ شيئا يريد الفتك بالإمام علي عليه السلام وكاد أن يخنس عين الإمام علي عليه السلام ويقول للإمام علي إنك ضال مضل ! لم يبق كل واحد منهما لصاحبه شيئا ( قالا في بعضهم أسوء ما يمكن فلم يتركا شيئا )! يتكتم على النص!
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية المؤلف: أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني المحقق: رسالة علمية قدمت لجامعة الإمام محمد بن سعود تنسيق: د. سعد بن ناصر بن عبد العزيز الشثري الناشر: دار العاصمة، دار الغيث – السعودية الطبعة: الأولى ج 10 ص 49 ح 2137 ( أخبرنا سليمان بن حرب قال: ثنا سَلَّامُ بْنُ مِسْكِينٍ عَنْ عِمْرَانَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ طَلْحَةَ الْخُزَاعِيِّ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ قَالَ: "شَهِدْتُ عَلِيًّا، وَعُثْمَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا كَانَ بَيْنَهُمَا نَزْغٌ مِنَ الشَّيْطَانِ، وَمَا بَقِيَ وَاحِدٌ مِنْهُمَا لِصَاحِبِهِ شَيْئًا، فَلَوْ شِئْتُ أَنْ أَقُصَّ عَلَيْكُمْ مَا كَانَ بَيْنَهُمَا لَفَعَلْتُ، ثُمَّ لَمْ يَبْرَحَا حَتَّى اسْتَغْفَرَ كُلُّ واحد منهما لصاحبه )قال الشيخ الدكتور الشثري في الهامش « الأثر بهذا الإسناد "حسن"، من أجل حال "عِمْرَانَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ طَلْحَةَ الْخُزَاعِيِّ"، فإنه "صدوق" كما في ترجمته، لكن طرق الحديث الأخرى - التي ذكرت في تخريجه- ترتقي به ليرتفع إلى الصحيح لغيره، والله أعلم).
وفي ج 10 ص 44 ح 2136 بَابُ الصَّبْرِ عَلَى تَأْدِيبِ الْإِمَامِ ( قَالَ إِسْحَاقُ أَخْبَرَنَا الْمُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ قَالَ سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ أَنْبَأَنَا أَبُو نَضْرَةَ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ مَوْلَى أَبِي أُسَيْدٍ وَهُوَ مَالِكُ بْنُ رَبِيعَةَ قال إنَّ عُثْمَانَ بْنَ عَفَّانَ رَضِيَ الله عَنْهُ نَهَى عَنِ الْعُمْرَةِ فِي أَشْهُرِ الْحَجِّ أَوْ عَنِ التَّمَتُّعِ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَأَهَلَّ بِهَا عَلِيٌّ مَكَانَهُ فَنَزَلَ عُثْمَانُ رَضِيَ الله عَنْهُ عَنِ الْمِنْبَرِ فَأَخَذَ شَيْئًا فَمَشَى بِهِ إِلَى عَلِيٍّ رَضِيَ الله عَنْهُ فَقَامَ طَلْحَةُ وَالزُّبَيْرُ رَضِيَ الله عَنْهُمَا فَانْتَزَعَاهُ مِنْهُ فَمَشَى إِلَى عَلِيٍّ رَضِيَ الله عَنْهُ فَكَادَ أَنْ يَنْخُسَ عَيْنَهُ بِإِصْبُعِهِ وَيَقُولُ لَهُ إِنَّكَ لَضَالٌّ مُضِلٌّ وَلَا يَرُدُّ عَلِيٌّ رَضِيَ الله عَنْهُ عَلَيْهِ شَيْئًا )قال الشيخ الدكتور الشثري (الحديث بهذا الإسناد رجاله رجال الصحيح إلا أبو سعيد مولى أبي أسيد فهو مجهول -كما تقدم في ترجمته- وعليه فالحديث ضعيف لكن يشهد له الطرق الأخرى المذكورة في تخريجه. والله أعلم).
المستدرك على الصحيحين المؤلف: أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري (321 - 405 هـ) حقّقه وخرّجه وعلّق عليه: عادل مرشد (جـ 1، 4، 7 بالاشتراك، 9)، د أحمد برهوم (جـ 2)، د محمد كامل قرة بلي (جـ 3، 5، 6)، د سعيد اللحام (جـ 7 بالاشتراك، 8) الناشر: دار الرسالة العالمية الطبعة: الأولى (6/ 461) في الهامش ( وقد صحَّ عند عمر بن شبة في "تاريخ المدينة" 3/ 1044 وغيره عن سعيد بن المسيب قال: شهدتُ عليًّا وعثمان كان بينهما نزغ من الشيطان، فوالله ما أبركا شيئًا، ولو شئت أن أخبر بما قال كل واحدٍ منهما لصاحبه لفعلتُ، ثم لم يقوما حتى استغفر كل واحدٍ منهما للآخر).
صحيح مسلم (طبعة مصححة ومقابلة على عدة مخطوطات ونسخ معتمدة) المؤلف: أبو الحسين مسلم بن الحجاج بن مسلم القشيري النيسابوري المحقق: أحمد بن رفعت بن عثمان حلمي القره حصاري - محمد عزت بن عثمان الزعفران بوليوي - أبو نعمة الله محمد شكري بن حسن الأنقروي الناشر: دار الطباعة العامرة – تركيا ج 4 ص 46 ح 158 ـ 1223 بَابُ جَوَازِ التَّمَتُّعِ ( حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى، وَابْنُ بَشَّارٍ . قَالَ ابْنُ الْمُثَنَّى: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، عَنْ قَتَادَةَ قَالَ: قَالَ عَبْدُ اللهِ بْنُ شَقِيقٍ: « كَانَ عُثْمَانُ يَنْهَى عَنِ الْمُتْعَةِ، وَكَانَ عَلِيٌّ يَأْمُرُ بِهَا، فَقَالَ عُثْمَانُ، لِعَلِيٍّ كَلِمَةً، ثُمَّ قَالَ: عَلِيٌّ لَقَدْ عَلِمْتَ أَنَّا قَدْ تَمَتَّعْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: أَجَلْ، وَلَكِنَّا كُنَّا خَائِفِينَ » ) وفي رقم ح 159 ـ 1223( وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى، وَمُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ قَالَا: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ قَالَ: « اجْتَمَعَ عَلِيٌّ، وَعُثْمَانُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا بِعُسْفَانَ، فَكَانَ عُثْمَانُ يَنْهَى عَنِ الْمُتْعَةِ أَوِ الْعُمْرَةِ فَقَالَ عَلِيٌّ : مَا تُرِيدُ إِلَى أَمْرٍ فَعَلَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَنْهَى عَنْهُ؟ فَقَالَ عُثْمَانُ: دَعْنَا مِنْكَ، فَقَالَ: إِنِّي لَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَدَعَكَ، فَلَمَّا أَنْ رَأَى عَلِيٌّ ذَلِكَ، أَهَلَّ بِهِمَا جَمِيعًا).
شرح معاني الآثار المؤلف: أبو جعفر أحمد بن محمد بن سلامة بن عبد الملك بن سلمة الأزدي الحجري المصري المعروف بالطحاوي حققه وقدم له: (محمد زهري النجار - محمد سيد جاد الحق) من علماء الأزهر الشريف راجعه ورقم كتبه وأبوابه وأحاديثه: د يوسف عبد الرحمن المرعشلي - الباحث بمركز خدمة السنة بالمدينة النبوية الناشر: عالم الكتب الطبعة: الأولى ج 2 ص 157 ح 3730 ( حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ شُعَيْبٍ ، قَالَ: ثنا الْخَصِيبُ ، قَالَ: ثنا هَمَّامٌ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ جَرِيِّ بْنِ كُلَيْبٍ ، وَعَبْدِ اللهِ بْنِ شَقِيقٍ ، أَنَّ عُثْمَانَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ خَطَبَ ، فَنَهَى عَنِ الْمُتْعَةِ فَقَامَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ فَلَبَّى بِهِمَا ، فَأَنْكَرَ عُثْمَانُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ ذَلِكَ ، فَقَالَ لَهُ عَلِيٌّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: " إِنَّ أَفْضَلَنَا فِي هَذَا الْأَمْرِ ، أَشَدُّنَا اتِّبَاعًا لَهُ).
العتيق مصنف جامع لفتاوى أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم جمع وتصنيف: محمد بن مبارك حكيمي («• أبو عبيد [281] حدثنا حجاج عن شعبة عن قتادة قال سمعت جري بن كليب يقول: رأيت عثمان ينهى عن المتعة وعلي يأمر بها قال: فأتيت عليا فقلت: إن بينكما لشرا، أنت تأمر بها وعثمان ينهى عنها فقال: ما بيننا إلا خير ولكن خيرنا أتبعنا لهذا الدين. اهـ حسن ورواه الطحاوي [3730] حدثنا سليمان بن شعيب قال ثنا الخصيب قال ثنا همام عن قتادة عن جري بن كليب وعبد الله بن شقيق أن عثمان خطب فنهى عن المتعة، فقام علي فلبى بهما، فأنكر عثمان ذلك، فقال له علي: إن أفضلنا في هذا الأمر أشدنا اتباعا له. اهـ حسن صحيح).
الطامة الكبرى:
المغني لابن قدامة المؤلف: أبو محمد عبد الله بن أحمد بن محمد بن قدامة على مختصر: أبي القاسم عمر بن حسين بن عبد الله بن أحمد الخرقي تحقيق: طه الزيني - ومحمود عبد الوهاب فايد - وعبد القادر عطا - ومحمود غانم غيث الناشر: مكتبة القاهرة ج 3 ص 264 (فإن قيل: فقد نهى عنها عمر، وعثمان، ومعاوية. قلنا: فقد أنكر عليهم علماء الصحابة نهيهم عنها، وخالفوهم في فعلها، والحق مع المنكرين عليهم دونهم، وقد ذكرنا إنكار علي على عثمان، واعتراف عثمان له، وقول عمران بن حصين منكرا لنهي من نهى، وقول سعد عائبا على معاوية نهيه عنها، وردهم عليهم بحجج لم يكن لهم جواب عنها، بل قد ذكر بعض من نهى عنها في كلامه، ما يرد نهيه، فقال عمر: والله إني لأنهاكم عنها، وإنها لفي كتاب الله، وقد صنعها رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. ولا خلاف في أن من خالف كتاب الله وسنة رسوله، ونهى عما فيهما، حقيق بأن لا يقبل نهيه، ولا يحتج به، مع أنه قد سئل سالم بن عبد الله بن عمر، أنهى عمر عن المتعة؟ قال: لا، والله ما نهى عنها عمر، ولكن قد نهى عثمان. وسئل ابن عمر عن متعة الحج، فأمر بها، فقيل: إنك تخالف أباك. قال: إن عمر لم يقل الذي يقولون. ولما نهى معاوية عن المتعة، أمرت عائشة حشمها ومواليها أن يهلوا بها، فقال معاوية: من هؤلاء؟ فقيل: حشم أو موالي عائشة. فأرسل إليها: ما حملك على ذلك؟ قالت: أحببت أن يعلم أن الذي قلت ليس كما قلت. وقيل لابن عباس: إن فلانا ينهى عن المتعة. قال: انظروا في كتاب الله، فإن وجدتموها فيه، فقد كذب على الله وعلى رسوله، وإن لم تجدوها فقد صدق. فأي الفريقين أحق بالاتباع، وأولى بالصواب، الذين معهم كتاب الله وسنة رسوله، أم الذين خالفوهما؟ ثم قد ثبتت عن النبي - صلى الله عليه وسلم - الذي قوله حجة على الخلق أجمعين، فكيف يعارض بقول غيره؟ قال سعيد بن جبير، عن ابن عباس: قال: «تمتع النبي - صلى الله عليه وسلم -» فقال عروة: نهى أبو بكر وعمر عن المتعة. فقال ابن عباس: أراهم سيهلكون، أقول قال النبي - صلى الله عليه وسلم - ويقولون نهى عنها أبو بكر وعمر. وسئل ابن عمر عن متعة الحج، فأمر بها، فقال: إنك تخالف أباك، فقال: عمر لم يقل الذي يقولون. فلما أكثروا عليه، قال: أفكتاب الله أحق أن تتبعوا أم عمر؟ ).
السلفي الشيخ الوادعي يقرر أن فعل عمر اجتهاد مقابل النص!
الجامع الصحيح مما ليس في الصحيحين للإمام أبي عبد الرحمن مقبل بن هادي الوادعي ط دار الآثار ج 2 ص 390و391 باب 12 نهي عمر عن المتعة استحسان منهح1349 ( الحديث صحيح رجاله رجال الصحيح إلا محمد بن علي شيخ النسائي وهو ثقة(
ذكر الأقران وروايتهم عن بعضهم بعضا المؤلف: أبو محمد عبد الله بن محمد بن جعفر بن حيان الأنصاري المعروف بأبِي الشيخ الأصبهاني (المتوفى: 369هـ) المحقق: مسعد السعدني الناشر: دار الكتب العلمية الطبعة: الأولى 1417 هـ - 1996 م عدد الأجزاء: 1 (1 / 66)ح207- حدثنا ابن المقري حدثنا حسين بن الحسن المكتب حدثنا إبراهيم بن أيوب عن أبي هانئ عن مبارك بن فضالة عن عبيد الله عن نافع عن ابن عمر أن عمر كان ينهى عن المتعة متعة الحج فقال له أبي بن كعب ليس لك ذاك إنها لفي كتاب الله ما نسخت).
الزبدة :
نموذج من الغلو في عمر وأبي بكر واتخاذهم أربابا من دون الله!
جاء في كتاب التوحيد للمرحلة المتوسطة للبنات الصف الثاني الفصل الثاني ص 22 ط 1423هجري 1424 هجري الرئاسة العامة لتعليم البنات بالسعودية(باب من أطاع العلماء والأمراء في تحريم ما أحل الله أو تحليل ما حرمه فقد اتخذهم أربابا )وقال ابن عباس : يوشك أن ينزل عليكم حجارة من السماء أقول قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وتقولون قال أبو بكر وعمر ! وقال أحمد بن حنبل عجبت لقوم عرفوا الإسناد وصحته يذهبون إلى رأي سفيان والله يقول (( فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب ألأيم )) أتدري ما الفتنة ؟ الشرك لعله إذا رد بعض قوله أن تقع في قلبه شيء من الزيغ فيهلك).
سيرة عمر بن الخطاب من القرآن الكريم والسنة والتاريخ
https://asdullalhalghaleb.blogspot.c...ghaleb_25.html
ـــــــــــــــــــــــــ الهامش ــــــــــــــــــــــــ
1ـ مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف : أحمد بن حنبل أبو عبد الله الشيباني الناشر : مؤسسة قرطبة – القاهرة عدد الأجزاء : 6 الأحاديث مذيلة بأحكام شعيب الأرنؤوط عليها [ جزء 4 - صفحة 428 ]ح 19854(حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن جعفر ثنا سعيد عن قتادة عن مطرف بن عبد الله قال : بعث إلى عمران بن حصين في مرضه فأتيته فقال لي إني كنت أحدثك بأحاديث لعل الله تبارك وتعالى ينفعك بها بعدي واعلم أنه كان يسلم علي فإن عشت فاكتم علي وإن مت فحدث إن شئت واعلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد جمع بين حجة وعمرة ثم لم ينزل فيها كتاب ولم ينه عنها النبي صلى الله عليه وسلم قال رجل فيها برأيه ما شاء تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط الشيخين )والطبقات الكبرى المؤلف : محمد بن سعد بن منيع أبو عبدالله البصري الزهري الناشر : دار صادر – بيروت عدد الأجزاء : 8 [ جزء 4 - صفحة 289 ] ( عن مطرف عن عمران بن حصين قال اكتوينا فما أفلحن ولا أنجحن يعني المكاوي قال أخبرنا سليمان بن حرب قال حدثنا حماد بن زيد قال سمع عمرو بن الحجاج هشام بن حسان يحدث عن الحسن أن عمران بن حصين قال اكتوينا فما أفلحنا ولا أنجحنا قال فأنكره علي هشام وقال إنما قال فلا أفلحن ولا أنجحن قال أخبرنا عبد الوهاب بن عطاء قال أخبرنا عمران بن حدير عن لاحق بن عبيد قال كان عمران بن حصين ينهى عن الكي فابتلي فاكتوى فكان يعج ويقول لقد اكتويت كية بنار ما أبرأت من ألم ولا شفيت من سقم قال أخبرنا وهب بن جرير بن حازم قال حدثنا أبي قال سمعت حميد بن هلال يحدث عن مطرف قال قال لي عمران بن حصين أشعرت أنه كان يسلم علي فلما اكتويت انقطع التسليم فقلت أمن قبل رأسك كان يأتيك التسليم أو من قبل رجلك قال لا بل من قبل رأسي فقلت لا أرى إن تموت حتى يعود ذلك فلما كان بعد قال لي أشعرت أن التسليم عاد لي قال ثم لم يلبث إلا يسيرا حتى مات قال أخبرنا محمد بن واسع بن إبراهيم قال حدثنا إسماعيل بن مسلم العبدي قال حدثنا محمد بن واسع عن مطرف بن عبد الله بن الشخير قال قال لي عمران بن حصين إن الذي كان انقطع عني قد رجع يعني تسليم الملائكة قال وقال لي اكتمه علي قال أخبرنا عبد الوهاب بن عطاء العجلي قال أخبرنا سعيد بن أبي عروبة عن قتادة عن مطرف قال أرسل إلي عمران بن حصين في مرضه فقال إنه كان تسلم علي يعني الملائكة فإن عشت فاكتم علي وإن مت فحدث به إن شئت )و[ جزء 4 - صفحة 290 ] تاريخ الإسلام للذهبي [ جزء 1 - صفحة 541 ] ( قتادة عن مطرف قال : أرسل إلي عمران بن حصين في مرضه فقال إنه كان يسلم علي - يعني الملائكة - فإن عشت فاكتم علي وإن مت فحدث به إن شئت).
2 ـ ومسند أحمد بن حنبل [ جزء 3 - صفحة 363 ] ح 14959 ( حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عفان ثنا حماد أنا علي بن زيد وعاصم الأحول عن أبي نضرة عن جابر بن عبد الله قال : تمتعنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم متعتين الحج والنساء وقد قال حماد أيضا متعة الحج ومتعة النساء فلما كان عمر نهانا عنهما فانتهينا تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح من جهة عاصم بن سليمان الأحول وأما متابعة علي بن زيد - وهو ابن جدعان )وشرح معاني الآثار المؤلف : أحمد بن محمد بن سلامة بن عبدالملك بن سلمة أبو جعفر الطحاوي الناشر : دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة الأولى ، 1399 تحقيق : محمد زهري النجار عدد الأجزاء : 4 [ جزء 2 - صفحة 144 ] ح3401 و جامع البيان عن تأويل آي القرآن المؤلف : محمد بن جرير بن يزيد بن خالد الطبري أبو جعفر عدد الأجزاء : 12 [ جزء 4 - صفحة 10 ] ومن أريد المزيد زدناه
3ـ مجموع الفتاوى المؤلف: تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني (المتوفى: 728هـ) المحقق: عبد الرحمن بن محمد بن قاسم الناشر: مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، المدينة النبوية، المملكة العربية السعودية عام النشر: 1416هـ/1995م (20/ 215)و (20/ 251) والصواعق المرسلة في الرد على الجهمية والمعطلة المؤلف: محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين ابن قيم الجوزية (المتوفى: 751هـ) المحقق: علي بن محمد الدخيل الله الناشر: دار العاصمة، الرياض، المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى، 1408هـ عدد الأجزاء: 4 (3/ 1063) و صحيح فقه السنة وأدلته وتوضيح مذاهب الأئمة المؤلف: أبو مالك كمال بن السيد سالم مع تعليقات فقهية معاصرة: فضيلة الشيخ/ ناصر الدين الألباني فضيلة الشيخ/ عبد العزيز بن باز فضيلة الشيخ/ محمد بن صالح العثيمين الناشر: المكتبة التوفيقية، القاهرة – مصر عام النشر: 2003 م عدد الأجزاء: 4 (1/ 35) وإعلام الموقعين عن رب العالمين المؤلف: محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين ابن قيم الجوزية (المتوفى: 751هـ) تحقيق: محمد عبد السلام إبراهيم الناشر: دار الكتب العلمية – ييروت الطبعة: الأولى، 1411هـ - 1991م عدد الأجزاء:4 (2/ 168) وشرح الأربعين النووية المؤلف: محمد بن صالح بن محمد العثيمين (المتوفى: 1421هـ) الناشر: دار الثريا للنشرعدد الأجزاء: 1 (ص: 28) وشرح رياض الصالحين المؤلف: محمد بن صالح بن محمد العثيمين (المتوفى: 1421هـ) الناشر: دار الوطن للنشر، الرياض الطبعة: 1426 هـ عدد الأجزاء: 6 (2/ 284) و إعانة المستفيد بشرح كتاب التوحيد المؤلف : صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان الناشر : مؤسسة الرسالة الطبعة : الطبعة الثالثة، 1423هـ 2002م عدد الأجزاء : 2(2/ 108) و الملخص في شرح كتاب التوحيد المؤلف: صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان دار النشر: دار العاصمة الرياض الطبعة: الأولى 1422هـ- 2001م عدد الأجزاء: 1 (ص: 295) وحقيقة شهادة أن محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم المؤلف: عبد العزيز بن عبد الله بن محمد بن عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن بن الشيخ محمد بن عبد الوهاب عدد الأجزاء: 1 (ص: 77) و الوجيز في عقيدة السلف الصالح (أهل السنة والجماعة) المؤلف: عبد الله بن عبد الحميد الأثري مراجعة وتقديم: صالح بن عبد العزيز آل الشيخ الناشر: وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد - المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى، 1422هـ عدد الصفحات: 239 عدد الأجزاء: 1 (2/ 209) و الجديد في شرح كتاب التوحيد المؤلف: محمد بن عبد العزيز السليمان القرعاوي دارسة وتحقيق: محمد بن أحمد سيد أحمد الناشر: مكتبة السوادي، جدة، المملكة العربية السعودية الطبعة: الخامسة، 1424هـ/2003م عدد الأجزاء: 1 (ص: 333) وجوب تحكيم شرع الله ونبذ ما خالفه المؤلف: عبد العزيز بن عبد الله بن باز (المتوفى: 1420هـ) الناشر: الرئاسة العامة لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد إدارة الطبع والترجمة الطبعة: الخامسة، 1409هـ عدد الصفحات: 20 عدد الأجزاء: 1 (ص: 13) و القول السديد شرح كتاب التوحيد المؤلف: أبو عبد الله، عبد الرحمن بن ناصر بن عبد الله بن ناصر بن حمد آل سعدي (المتوفى: 1376هـ) المحقق: المرتضى الزين أحمد الناشر: مجموعة التحف النفائس الدولية الطبعة: الثالثة عدد الأجزاء: 1 (ص: 131) و(ص: 148) و شرح كتاب السنة للبربهاري المؤلف: عبد العزيز بن عبد الله بن عبد الرحمن الراجحي مصدر الكتاب: دروس صوتية قام بتفريغها موقع الشبكة الإسلامية http://www.islamweb.net[ الكتاب مرقم آليا، ورقم الجزء هو رقم الدرس - 16 درسا] (2/ 4، بترقيم الشاملة آليا) والتوضيح الرشيد في شرح التوحيد المذيل بالتفنيد لشبهات العنيد المؤلف: أبو عبد الله خلدون بن محمود بن نغوي الحقوي عدد الأجزاء: 1 (ص: 318)( صَحِيْحٌ. أَحْمَدُ (3121)، وَلَفْظُهُ (عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ؛ قَالَ: تَمَتَّعَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ: نَهَى أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ عَنِ المُتْعَةِ. فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: مَا يَقُوْلُ عُرَيَّةُ؟ قَالَ: يَقُوْلُ نَهَى أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ عَنِ المُتْعَةِ. فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: أُرَاهُمْ سَيَهْلِكُوْنَ؛ أَقُوْلُ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؛ وَيَقُوْلُ: نَهَى أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ). قَالَ الشَّيْخُ صَالِحُ آلِ الشَّيْخِ حَفِظَهُ اللهُ فِي كِتَابِهِ (التَّمْهِيْدُ) (ص417): (بِإِسْنَادٍ صَحَيْحٍ).وَأَوْرَدَهُ الحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ العَسْقَلَانِيُّ رَحِمَهُ اللهُ فِي كِتَابِهِ (المَطَالِبُ العَالِيَةُ) (96/ 7) وَقَالَ: ((قَالَ إِسْحَاقُ: نَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ عَنْ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ عَنْ أَيُّوْبَ عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ قَالَ: قَالَ عُرْوَةُ لِابْنِ عَبَّاسٍ: (وَيْحَكَ أَضَلَلْتَ! تَأْمُرُنَا بِالعُمْرَةِ فِي العَشْرِ وَلَيْسَ فِيْهِنَّ عُمْرَةٌ!) فَقَالَ: (يَا عُرَيُّ فَسَلْ أُمَّكَ). قَالَ: (إِنَّ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ لَمْ يَقُوْلَا ذَلِكَ؛ وَكَانَا أَعْلَمَ بِرَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَتْبَعَ لَهُ مِنْكَ). فَقَالَ: (مِنْ هَهُنَا تَرِدُوْنَ؛ نَجِيْئُكُمْ بِرَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَجِيْئُوْنَ بِأَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ). سَنَدُهُ صَحِيْحٌ، وَبَعْضُهُ مِمَّا يَتَعَلَّقُ بِالعُمْرَةِ فِي صَحِيْحِ مُسْلِمٍ). قُلْتُ: وَإِسْحَاقُ هُوَ ابْنُ رَاهَوِيْه فِي مُسْنَدِهِ. ) وحاشية كتاب التوحيد المؤلف: عبد الرحمن بن محمد بن قاسم العاصمي القحطاني الحنبلي النجدي (المتوفى: 1392هـ) الطبعة: الثالثة، 1408هـ عدد الأجزاء: 1 (ص: 276) و تيسير العزيز الحميد في شرح كتاب التوحيد الذى هو حق الله على العبيد المؤلف: سليمان بن عبد الله بن محمد بن عبد الوهاب (المتوفى: 1233هـ) المحقق: زهير الشاويش الناشر: المكتب الاسلامي، بيروت، دمشق الطبعة: الأولى، 1423هـ/2002م تيسير العزيز الحميد في شرح كتاب التوحيد الذى هو حق الله على العبيد (ص: 470) "وقال ابن عباس: "يوشك أن تنْزل عليكم حجارة من السماء. أقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتقولون: قال أبو بكر وعمر". ش: قوله: "يوشك"، بضم أوله وكسر الشين المعجمة. قال أبو السعادات أي: يقرب ويدنو ويسرع، وهذا الكلام قاله ابن عباس لمن ناظره في متعة الحج. وكان ابن عباس يأمر بها، فاحتج عليه المناظر بنهي أبي بكر وعمر عنها، أي: هما أعلم منك وأحق بالاتباع. فقال هذا الكلام الصادر عن محض الإيمان وتجريد المتابعة للرسول صلى الله عليه وسلم وإن خالفه من خالفه كائنًا من كان، كما قال الشافعي: أجمع العلماء على أن من استبانت له سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن له أن يدعها لقول أحد. فإذا كان هذا كلام ابن عباس لمن عارضه بأبي بكر وعمر وهما [هما] 2 فماذا تظنه يقول لمن يعارض سنن الرسول صلى الله عليه وسلم بإمامه وصاحب مذهبه الذي ينتسب إليه؟ ويجعل قوله عيارًا على الكتاب والسنة، فما وافقه قبله ) وكتاب التوحيد (مطبوع ضمن مؤلفات الشيخ محمد بن عبد الوهاب، الجزء الأول) المؤلف: محمد بن عبد الوهاب بن سليمان التميمي النجدي (المتوفى: 1206هـ) المحقق: عبد العزيز بن عبد الرحمن السعيد وغيره الناشر: جامعة الأمام محمد بن سعود، الرياض، المملكة العربية السعودية الطبعة: - عدد الأجزاء: 1 (ص: 102) باب (37) من أطاع العلماء والأمراء في تحريم ما أحل الله أو تحليل ما حرم الله فقد اتخذهم أربابا من دون الله وقال ابن عباس: "يوشك أن تنْزل عليكم حجارة من السماء أقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتقولون قال أبو بكر وعمر؟ ". وقال الإمام أحمد: عجبت لقوم عرفوا الإسناد وصحته، ويذهبون إلى رأي سفيان، والله تعالى يقول: {فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} 1 أتدري ما الفتنة؟ الفتنة: الشرك؛ لعله إذا رد بعض قوله أن يقع في قلبه شيء من الزيغ فيهلك. عن عدي بن حاتم: "أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ هذه الآية: {اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا إِلَهاً وَاحِداً لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ} فقلت له: إنا لسنا نعبدهم. قال: أليس يحرمون ما أحل الله فتحرمونه؟ ويحلون ما حرم الله فتحلونه؟ فقلت: بلى. قال: فتلك عبادتهم" رواه أحمد والترمذي وحسنه) وفتح المجيد شرح كتاب التوحيد المؤلف: عبد الرحمن بن حسن بن محمد بن عبد الوهاب بن سليمان التميمي (المتوفى: 1285هـ) المحقق: محمد حامد الفقي الناشر: مطبعة السنة المحمدية، القاهرة، مصر الطبعة: السابعة، 1377هـ/1957م (ص: 383) وغاية الأماني في الرد على النبهاني المؤلف: أبو المعالي محمود شكري بن عبد الله بن محمد بن أبي الثناء الألوسي (المتوفى: 1342هـ) المحقق: أبو عبد الله الداني بن منير آل زهوي الناشر: مكتبة الرشد، الرياض، المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى، 1422هـ- 2001م عدد الأجزاء: 2 (1/ 102)والضياء الشارق في رد شبهات الماذق المارق المؤلف: سليمان بن سحمان بن مصلح بن حمدان بن مصلح بن حمدان بن مسفر بن محمد بن مالك بن عامر الخثعمي , التبالي , العسيري , النجدي (المتوفى: 1349هـ) المحقق: عبد السلام بن برجس بن ناصر بن عبد الكريم الناشر: رئاسة إدارة البحوث العلمية والإفتاء، الرياض، المملكة العربية السعودية الطبعة: الخامسة، 1414هـ/ 1992م عدد الأجزاء: 1 (ص: 369) وجلاء العينين في محاكمة الأحمدين المؤلف: نعمان بن محمود بن عبد الله، أبو البركات خير الدين، الآلوسي (المتوفى: 1317هـ) قدم له: علي السيد صبح المدني - رحمه الله - الناشر: مطبعة المدني عام النشر: 1401 هـ - 1981 م (ص: 202) و شرح فتح المجيد المؤلف: عبد الله بن محمد الغنيمان مصدر الكتاب: دروس صوتية قام بتفريغها موقع الشبكة الإسلامية http://www.islamweb.net[ الكتاب مرقم آليا، ورقم الجزء هو رقم الدرس - 142 درسا] (98/ 5، بترقيم الشاملة آليا)وكتاب تحقيق التجريد في شرح كتاب التوحيد المؤلف: عبد الهادي [هادي] بن محمد بن عبد الهادي [هادي] بن بكري بن محمد بن مهدي بن موسى بن جعثم بن عجيل (العجيلي) (المتوفى: ق 13هـ) المحقق: حسن بن علي العواجي الناشر: أضواء السلف، الرياض، المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى، 1419هـ/ 1999م عدد الأجزاء: 2 (1/ 122)و التوضيح المفيد لمسائل كتاب التوحيد المؤلف: عبد الله بن محمد بن أحمد الدويش (المتوفى: 1409هـ) الناشر: دار العليان الطبعة: 1411هـ ـ 1990م عدد الأجزاء: 1 (ص: 181) والإبداع في بيان كمال الشرع وخطر الابتداع المؤلف: محمد بن صالح بن محمد العثيمين (المتوفى: 1421هـ) الناشر: طبع على نفقة فاعل خير، بموجب تصريح من وزارة الإعلام بجدة عام النشر: 1410 هـ عدد الأجزاء: 1 (ص: 16) والقول المفيد على كتاب التوحيد المؤلف: محمد بن صالح بن محمد العثيمين (المتوفى: 1421هـ) الناشر: دار ابن الجوزي، المملكة العربية السعودية الطبعة: الثانية, محرم 1424هـ عدد الأجزاء: 2 (2/ 151) ومختصر الأسئلة والأجوبة الأصولية على العقيدة الواسطية المؤلف: أبو محمد عبد العزيز بن محمد بن عبد الرحمن بن عبد المحسن السلمان (المتوفى: 1422هـ) الطبعة: الثانية عشر، 1418 هـ - 1997 م عدد الأجزاء: 1 (ص: 144) ونقض كلام المفترين على الحنابلة السلفيين المؤلف: أحمد بن حجر بن محمد بن حجر بن أحمد بن حجر بن طامي بن حجر بن سند بن سعدون آل بوطامي البنعلي (المتوفى: 1423هـ) الناشر: مكتبة ابن تيمية – الكويت الطبعة: 1400 هـ - 1980 م عدد الأجزاء: 1 (ص: 93) و الآثار الواردة عن عمر بن عبد العزيز في العقيدة المؤلف: حياة بن محمد بن جبريل الناشر: عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية، المدينة المنورة، المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى 1423هـ/2002م عدد الأجزاء: 2 (2/ 617) والتمهيد لشرح كتاب التوحيد المؤلف: دروس ألقاها صالح بن عبد العزيز بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ، ثم طُبعت الناشر: دار التوحيد الطبعة: الأولى، 1424هـ - 2003م عدد الأجزاء: 1 عدد الصفحات: 634 (ص: 411) وهذه مفاهيمنا المؤلف: صالح بن عبد العزيز بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ الناشر: إدارة المساجد والمشاريع الخيرية الرياض الطبعة: الثانية 1422هـ-2001م عدد الأجزاء: 1 (ص: 82) وشرح كتاب الحج من صحيح مسلم مؤلف الأصل: الإمام مسلم بن الحجاج أبو الحسن القشيري النيسابوري (المتوفى: 261هـ) والشارح: عبد الكريم بن عبد الله بن عبد الرحمن بن حمد الخضير دروس مفرغة من موقع الشيخ الخضير[الكتاب مرقم آليا، رقم الجزء هو رقم الدرس - 29 درسا] (9/ 18، بترقيم الشاملة آليا) ومن أراد المزيد زدناه فلم نورد إلا القليل
بحث : أسد الله الغالب
