تهتك صحابي ( فريد ـ يزيد بن شيبة) يأخذ بكشح امرأة أو جارية أجنبية في الطريق بالمدينة!
مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: الإمام أحمد بن حنبل (164 - 241 هـ) المحقق: شعيب الأرنؤوط [ت 1438 هـ]- عادل مرشد – وآخرون إشراف: د عبد الله بن عبد المحسن التركي الناشر: مؤسسة الرسالة عدد الأجزاء: 50 (آخر 5 فهارس) الطبعة: الأولى (37/ 188) ( حَدِيثُ أَبِي شَهْمٍ ح 22511 - حَدَّثَنَا أَسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ، حَدَّثَنَا هُرَيْمُ بْنُ سُفْيَانَ، عَنْ بَيَانٍ، عَنْ قَيْسٍ، عَنْ أَبِي شَهْمٍ، قَالَ: مَرَّتْ بِي جَارِيَةٌ بِالْمَدِينَةِ، فَأَخَذْتُ بِكَشْحِهَا، قَالَ: وَأَصْبَحَ الرَّسُولُ يُبَايِعُ النَّاسَ - يَعْنِي النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: فَأَتَيْتُهُ، فَلَمْ يُبَايِعْنِي، فَقَالَ: " صَاحِبُ الْجُبَيْذَةِ! " قَالَ: قُلْتُ: وَاللهِ لَا أَعُودُ. قَالَ: " فَبَايَعَنِي " قال شعيب الأرنؤوط ( إسناده صحيح رجاله ثقات رجال الشيخين غير صحابيه فقد روى له النسائي. بيان: هو ابن بشر الأحمسي، وقيس: هو ابن أبي حازم الأحمسي. وأخرجه النسائي في "الكبرى" (7329)، وابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (2677)، والطبراني في "الكبير" 22/ (933)، والحاكم في "المستدرك" 4/ 377 والبيهقي في "الدلائل" 6/ 306 من طريق أسود بن عامر شاذان، بهذا الإسناد. وانظر ما بعده).
https://shamela.ws/book/25794/18694
الجامع الصحيح مما ليس في الصحيحين المؤلف: أبو عبد الرحمن مقبل بن هادي الوادعي (ت 1422 هـ) الناشر: دار الآثار للنشر والتوزيع، صنعاء – اليمن الطبعة: الرابعة، (3/ 109) الرجل يمد يده إلى امرأة تحرم عليه ح1830
مسند أحمد (37/ 189 ط الرسالة) ح 22512 - حَدَّثَنَا سُرَيْجٌ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ عَطَاءٍ، عَنْ بَيَانِ بْنِ بِشْرٍ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ أَبِي شَهْمٍ، قَالَ: كَانَ رَجُلًا بَطَّالًا، قَالَ: فَمَرَّتْ بِي جَارِيَةٌ فِي بَعْضِ طُرُقِ الْمَدِينَةِ، إِذْ هَوَيْتُ إِلَى كَشْحِهَا، فَلَمَّا كَانَ الْغَدُ، قَالَ: فَأَتَى النَّاسُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يُبَايِعُونَهُ، فَأَتَيْتُهُ فَبَسَطْتُ يَدِي لِأُبَايِعَهُ، فَقَبَضَ يَدَهُ، وَقَالَ: " أَجِنَّكَ صَاحِبُ الْجُبَيْذَةِ - يَعْنِي: أَمَا إِنَّكَ صَاحِبُ الْجُبَيْذَةِ - أَمْسِ " قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، بَايِعْنِي، فَوَاللهِ لَا أَعُودُ أَبَدًا. قَالَ: " فَنَعَمْ إِذًا) قال شعيب الأرنؤوط _ ( صحيح )
الجامع الكامل في الحديث الصحيح الشامل المرتب على أبواب الفقه المؤلف: أبو أحمد محمد عبد الله الأعظمي المعروف بـ «الضياء» الناشر: دار السلام للنشر والتوزيع، الرياض - المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى (8/ 741) باب إخبار النبي صلى الله عليه وسلم أبا شهم بجبذته ...صحيح: رواه النسائي في الكبرى (7288) وأحمد (22511) وصححه الحاكم (4/ 377) كلهم من طريق الأسود بن عامر شاذان، حدثنا هريم بن سفيان، عن بيان بن بشر الأحمسي، عن قيس بن أبي حازم، عن أبي شهم، فذكره.وإسناده صحيح).
الجامع الكامل في الحديث الصحيح الشامل المرتب على أبواب الفقه المؤلف: أبو أحمد محمد عبد الله الأعظمي المعروف ب «الضياء» الناشر: دار السلام للنشر والتوزيع، الرياض - المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى (8/ 741) (وإسناده صحيح).
الفتح الرباني لترتيب مسند الإمام أحمد بن حنبل الشيباني ومعه بلوغ الأماني من أسرار الفتح الرباني المؤلف: أحمد بن عبد الرحمن بن محمد البنا الساعاتي (ت 1378 هـ) الناشر: دار إحياء التراث العربي الطبعة: الثاني (16/ 78) ( عن أبى شهم قال كنت رجلاً بطالاً قال فمرت بى جارية في بعض طرق المدينة إذ هويت إلى كشحها (10) (وفى لفظ أخذت بكشحها) فلما كان الغد قال فأتى الناس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يبايعونه فأتيته فبسطت يدى لأبايعه فقبض يده وقال (أحبك صاحب الجبيذة) يعنى أما إنك صاحب الحبيذة أمس، قال قلت يا رسول الله بايعني فوالله لا أعود أبداً قال فنعم إذاً )
صحيح الكتب التسعة وزوائده - موسوعة السُّنَن الصحيحة الهادية لأقوم سَنَن تصنيف: هشام محمد صلاح الدين أبو خضره، هشام محمد نصر مقداد، محمود السيد عثمان أشرف على إخراجه وقدم له: د عبد المهدي عبد القادر (رئيس قسم الحديث بكلية أصول الدين جامعة الأزهر) الناشر: مكتبة الإيمان للطباعة والنشر والتوزيع، الجيزة – مصر الطبعة الثانية (ص1053)(22411 حم ش) حمزة الزين: إسناده صحيح / (22879 حم ف) / (22512 حم شعيب): صحيح)
مسند أبي يعلى الموصلي المؤلف: الإمام الحافظ أحمد بن على بن المثنى التميمي (210 - 307 هـ) ومعه: رحمات الملأ الأعلى بتخريج مسند أبي يعلى تخريج وتعليق: سعيد بن محمد السناري الناشر: دار الحديث – القاهرة الطبعة: الأولى (3/ 33) مسند أبى شهم رضي الله عنه - (*) ح1543 - حدّثنا بشر بن الوليد الكندى، حدّثنا يزيد بن عطاء، عبن بيان بن بشر، عن قيس بن أبى حازم، عن أبى شهم - وكان بطالًا - قال: مرت بى جاريةٌ في بعض طرق المدينة، فأهويت بيدى إلى خاصرتها، فلما كان الغد أتى الناس رسول الله صلى الله عليه وسلم يبايعونه، وأتيته فبسطت يدى لأبايعه، فقبض يديه فقال: "أَنْتَ صَاحِبُ الجُبَيْذَةِ أَمْسِ؟ " قال: قلت: يا رسول الله، بايعنى، لا أعود أبدًا، قال: "فَنَعَمْ إِذًا"). قال المحقق السناري ( وهذا إسناد قوي متين )
المستدرك على الصحيحين المؤلف: أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري مع تضمينات: الذهبي في التلخيص والميزان والعراقي في أماليه والمناوي في فيض القدير وغيرهم دراسة وتحقيق: مصطفى عبد القادر عطا الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة: الأولى (4/ 418)ح8134 - حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ، ثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ الدُّورِيُّ، ثَنَا الْأَسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ شَاذَانُ، ثَنَا هُرَيْمُ بْنُ سُفْيَانَ الْبَجَلِيُّ، عَنْ بَيَانَ بْنِ بِشْرٍ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ أَبِي شَهْمٍ، قَالَ: كُنْتُ بِالْمَدِينَةِ فَمَرَّتْ بِي جَارِيَةٌ فَأَخَذْتُ بِكَشْحِهَا، ثُمَّ أَتَيْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ يُبَايِعُ النَّاسَ، فَقَالَ لِي: «أَلَسْتَ صَاحِبَ الْجُبَيْذَةِ بِالْأَمْسِ؟» قُلْتُ: لَا أَعُودُ يَا رَسُولَ اللَّهِ، فَبَايَعَنِي «هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الْإِسْنَادِ عَلَى شَرْطِ الشَّيْخَيْنِ وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ» [التعليق - من تلخيص الذهبي]8134 - على شرط البخاري ومسلم )
المستدرك على الصحيحين المؤلف: أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري (321 - 405 هـ) حقّقه وخرّجه وعلّق عليه: عادل مرشد (جـ 1، 4، 7 بالاشتراك، 9)، د أحمد برهوم (جـ 2)، د محمد كامل قرة بلي (جـ 3، 5، 6)، د سعيد اللحام (جـ 7 بالاشتراك، 8) الناشر: دار الرسالة العالمية الطبعة: الأولى (8/ 831)ح8333 قال المحقق ( إسناده صحيح).
الاستغناء في معرفة المشهورين من حملة العلم بالكنى «وهو مشتمل على ثلاثة كتب في الكنى» المؤلف: أبو عمر يوسف بن عبد الله بن عبد البر النمري القرطبي (368 - 463 هـ) دراسة وتحقيق وتخريج: عبد الله مرحول السوالمة أصل التحقيق: رسالة دكتوراه في الشريعة الإسلامية بجامعة أم القرى بمكة المكرمة. الناشر: دار ابن تيمية للنشر والتوزيع والإعلام، الرياض - المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى (1/ 340) ح331 ( الحديث أخرجه أحمد في المسند (5: 294) والدولابى في الكنى (1: 39) والبغوى كما في الإصابة (4: 103) وقال الحافظ ابن حجر: إسناده قوى. وابن عبد البر في الاستيعاب (4: 105) وابن الأثير في أسد الغابة (6: 168) والنسائى في الكبرى "الرجم" كما في تحفة الأشراف (9: 227) كلهم أخرجوه من طريق قيس بن أبى حازم عن أبى شهم رضى اللَّه عنه قال: كنت رجلًا بطالا قال فمرت بى جارية في بعض طرق المدينة إذ اهويت إلى كَشْحها فلما كان الغد قال فأتى الناس رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يبايعونه فأتيته فبسطت يدى لابايعه فقبض يده وقال: احبك صاحبك الجُبَيْذة -يعنى اما انك صاحب الجبيذة امس. قال: قلت يا رسول اللَّه بايعنى فواللَّه لا أعود ابدا. قال: "فنعم إذا". هذا لفظ أحمد وعند الباقين بمثله أو قريبًا منه وفى بعض ألفاظه "فاهويت بيدى إلى خاصرتها").
المشيخة البغدادية للأموي المؤلف: رَشِيدُ الدِّيْنِ، أَبُو العَبَّاسِ أَحْمَدُ بنُ المُفَرّج بن عَلِيِّ بنِ عَبْدِ العَزِيْزِ بنِ مَسْلَمَةَ الدِّمَشْقِيُّ (ت 650هـ) تخريج: الإمام زكي الدين محمد بن يوسف البرزالي المتوفى سنة 636 هـ حققه وعلق عليه: كامران سعد الله الدلوي أشرف عليه وراجعه: الدكتور بشار عواد معروف الناشر: دار الغرب الإسلامي، بيروت الطبعة: الأولى (ص81) (هَذَا حَدِيثٌ عَلَى شَرْطِ الْبُخَارِيِّ وَمُسْلِمٍ)
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة المؤلف: أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري تقديم: د أحمد معبد عبد الكريم (عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود سابقا) المحقق: دار المشكاة للبحث العلمي بإشراف أبو تميم ياسر بن إبراهيم الناشر: دار الوطن للنشر، الرياض – السعودية الطبعة: الأولى، (7/ 410) ح7206 - وعَنْ قَيْسٍ- هُوَ ابْنُ أَبِي حَازِمٍ- عَنْ أَبِي شهم قَالَ: " كُنْتُ بِالْمَدِينَةِ فَمَرَّتْ بِيَ امْرَأَةٌ فَأَخَذْتُ بِكَشْحِهَا فَأَصْبَحَ الرَّسُولُ صلى الله عليه وسلم يُبَايِعُ النَّاسَ. قَالَ: فَأَتَيْتُهُ فَلَمْ يُبَايِعْنِي وَقَالَ: أنما أَنْتَ صَاحِبُ الْجُبَيْذَةِ بِالْأَمْسِ؟ فَقُلْتُ: وَاللَّهِ لَا أَعُودُ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ: فَبَايَعَنِي ". رَوَاهُ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ بِسَنَدٍ رُوَاتُهُ ثِقَاتٌ.»
اسم هذا الصحابي فريد أو يزيد
الفتح الرباني لترتيب مسند الإمام أحمد بن حنبل الشيباني (16/ 78) (وذكر ابن السكن ان اسمه فريد او يزيد بن شيبة)
الكشح لغة
كَشْحُ الإِنْسَانِ: الجُزْءُ الجَانِبِيُّ مِنْ جِسْمِهِ مَا بَيْنَ الضُّلُوعِ وَالخَاصِرَةِ
https://www.almaany.com/ar/dict/ar-a...3%D8%B4%D8%AD/
الاستيعاب في معرفة الأصحاب ومعه: الإنباه في ذكر قبائل الرواة [منشور بالشاملة مستقلا] المؤلف: أبو عمر يوسف بن عبد الله بن محمد بن عبد البر (ت 463 هـ) ومعه: الاستدراك على الاستيعاب، لابن الأمين محمد بن إبراهيم بن يحيى (ت 529 هـ) [في آخر كل باب. ومعه زيادات خلف بن بشكوال (ت 578 هـ)، راوي الاستدراك عن ابن الأمين] ومعه: حواشي الاستيعاب، لسبط ابن العجمي أحمد بن إبراهيم (ت 882 هـ) [مبثوثة في حواشي التحقيق] المحقق: عبد الله بن عبد المحسن التركى الناشر: مركز هجر للبحوث والدراسات العربية والإسلامية – مصر الطبعة: الأولى (7/ 378) ح[3130] أبو شَهْمٍ ، قيل: اسمُه يزيدُ بن أبي شيبةَ، له صحبةٌ وروايةٌ، وهو معدودٌ في الكوفيِّين من الصَّحابة، بايعه رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم بيده، روَى عنه قيسُ بنُ أبي حازمٍ، قال: مَرَّتْ بي امرأةٌ في بعض أَزِقَّةِ المدينةِ، فَأَخَذتْ بِكَشْحِها وجَبَذتُ خاصِرتها، فأصبح رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم).
جمع الفوائد من جامع الأصول ومجمع الزَّوائِد المؤلف: محمد بن محمد بن سليمان بن الفاسي بن طاهر السوسي الردواني المغربي المالكي (ت 1094هـ) تحقيق وتخريج: أبو علي سليمان بن دريع الناشر: مكتبة ابن كثير، الكويت - دار ابن حزم، بيروت الطبعة: الأولى (3/ 451)ح8462 - ابن أبي كثيرقال: قال أبو سهم: مرَّتْ بي امرأةٌ في المدينةِ فأخذتُ بكشحها ثم أطلقتُها، فأصبح النبي صلى الله عليه وسلم في المدينة يبايعُ الناسَ فأتيتُه، فقال: ((ألستَ صاحبَ الجبذةِ بالأمسِ))، قلتُ: بلى، فإني لا أعودُ يا رسولَ الله فبايعني. لرزين» رواه الطبراني في ((الكبير)) 22/ 373 من طريق قيس بن أبي حازم، وقال الحافظ في ((الإصابة)) 4/ 103: إسناده قوي.
الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين المؤلف: أبو عبد الرحمن مقبل بن هادي الوادعي (ت 1422 هـ) الناشر: دار الآثار - صنعاء، اليمن الطبعة: الرابعة، (2/ 284) مسند أبي شهم رضي الله عنه ح1233 قال الوادعي ( هذا حديث صحيحٌ. وهو من الأحاديث التي ألزم الدارقطني البخاري ومسلمًا أن يخرجاها).
ــــــــــــــــــــــــــ الهامش ــــــــــــــــــــــــــ
1ـ معرفة الصحابة المؤلف: أبو نعيم أحمد بن عبد الله بن أحمد بن إسحاق بن موسى بن مهران الأصبهاني (ت 430هـ) تحقيق: عادل بن يوسف العزازي الناشر: دار الوطن للنشر، الرياض الطبعة: الأولى (5/ 2933)
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة المؤلف: أبو بكر أحمد بن الحسين البيهقي (384 - 458 هـ) وثق أصوله وخرج حديثه وعلق عليه: د عبد المعطي قلعجي الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت – لبنان الطبعة: الأولى (6/ 306)
جامع المسانيد المؤلف: ابن الجوزي، عبد الرحمن بن علي (ت 597 هـ) تحقيق: الدكتور علي حسين البواب الناشر: مكتبة الرشد – الرياض الطبعة: الأولى، (2/ 517)ح(1812)
أسد الغابة في معرفة الصحابة المؤلف: عز الدين ابن الأثير، أبو الحسن علي بن محمد الجزري (555 - 630 هـ) تحقيق: محمد إبراهيم البنا - محمد أحمد عاشور - محمود عبد الوهاب فايد الناشر: كتاب الشعب، القاهرة – مصر (6/ 168)ح6005
السنن الكبرى المؤلف: أبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب النسائي (ت 303 هـ) حققه وخرج أحاديثه: حسن عبد المنعم شلبي (بمساعدة مكتب تحقيق التراث في مؤسسة الرسالة) أشرف عليه: شعيب الأرناؤوط [ت 1438 هـ] قدم له: عبد الله بن عبد المحسن التركي الناشر: مؤسسة الرسالة – بيروت الطبعة: الأولى (6/ 481)ح7288
https://shamela.ws/book/8361/10069
معرفة الصحابة لابن منده المؤلف: أبو عبد الله محمد بن إسحاق بن محمد بن يحيى بن مَنْدَه العبدي (ت 395هـ) حققه وقدم له وعلق عليه: الأستاذ الدكتور/ عامر حسن صبري الناشر: مطبوعات جامعة الإمارات العربية المتحدة الطبعة: الأولى (ص917)
نهاية السول فى رواة الستة الأصول المؤلف: برهان الدين أبو الوفاء إبراهيم بن محمد بن خليل الطرابلسي الأصل الحلبي المولد والدار والوفاة المعروف بـ سبط ابن العجمي (753 - 841 هـ) المحقق: عبد المنعم إبراهيم تنبيه: الرقم الثاني للترجمة، هو رقمها في تهذيب الكمال كما ذكر المحقق (1/ 37) الناشر: دار الفكر، بيروت – لبنان الطبعة: الأولى (10/ 3452)
المعجم الكبير المؤلف: سليمان بن أحمد بن أيوب بن مطير اللخمي الشامي، أبو القاسم الطبراني (ت 360 هـ) المحقق: حمدي بن عبد المجيد السلفي [ت 1433 هـ] دار النشر: مكتبة ابن تيمية – القاهرة الطبعة: الثانية (22/ 373) ح933 - حَدَّثَنَا عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ، وعَبْدَانُ بْنُ أَحْمَدَ، قَالَا: ثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ قَالَ: ثنا أسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ، ثنا هُرَيْمُ بْنُ سُفْيَانَ، عَنْ بَيَانَ، عَنْ قَيْسِ بَنِ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ أَبِي شَهْمٍ قَالَ: كُنْتُ بِالْمَدِينَةِ فَمَرَّتْ بِي امْرَأَةٌ فَأَخَذْتُ بِكَشْحِهَا وَأَسْمَعُ الرَّسُولَ، يَعْنِي النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم، يُبَايِعُ النَّاسَ فَأَتَيْتُهُ فَلَمْ يُبَايِعْنِي وَقَالَ: «صَاحِبُ الْجُبَيْذَةِ بِالْأَمْسِ» فَقُلْتُ: وَاللهِ لَا أَعُودُ يَا رَسُولَ اللهِ فَبَايَعَنِي).
الجليس الصالح الكافي والأنيس الناصح الشافي المؤلف: أبو الفرج المعافى بن زكريا بن يحيى الجريرى النهرواني (ت 390هـ) المحقق: عبد الكريم سامي الجندي الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت – لبنان الطبعة: الأولى (ص213)
بحث: أسد الله الغالب
مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: الإمام أحمد بن حنبل (164 - 241 هـ) المحقق: شعيب الأرنؤوط [ت 1438 هـ]- عادل مرشد – وآخرون إشراف: د عبد الله بن عبد المحسن التركي الناشر: مؤسسة الرسالة عدد الأجزاء: 50 (آخر 5 فهارس) الطبعة: الأولى (37/ 188) ( حَدِيثُ أَبِي شَهْمٍ ح 22511 - حَدَّثَنَا أَسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ، حَدَّثَنَا هُرَيْمُ بْنُ سُفْيَانَ، عَنْ بَيَانٍ، عَنْ قَيْسٍ، عَنْ أَبِي شَهْمٍ، قَالَ: مَرَّتْ بِي جَارِيَةٌ بِالْمَدِينَةِ، فَأَخَذْتُ بِكَشْحِهَا، قَالَ: وَأَصْبَحَ الرَّسُولُ يُبَايِعُ النَّاسَ - يَعْنِي النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: فَأَتَيْتُهُ، فَلَمْ يُبَايِعْنِي، فَقَالَ: " صَاحِبُ الْجُبَيْذَةِ! " قَالَ: قُلْتُ: وَاللهِ لَا أَعُودُ. قَالَ: " فَبَايَعَنِي " قال شعيب الأرنؤوط ( إسناده صحيح رجاله ثقات رجال الشيخين غير صحابيه فقد روى له النسائي. بيان: هو ابن بشر الأحمسي، وقيس: هو ابن أبي حازم الأحمسي. وأخرجه النسائي في "الكبرى" (7329)، وابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (2677)، والطبراني في "الكبير" 22/ (933)، والحاكم في "المستدرك" 4/ 377 والبيهقي في "الدلائل" 6/ 306 من طريق أسود بن عامر شاذان، بهذا الإسناد. وانظر ما بعده).
https://shamela.ws/book/25794/18694
الجامع الصحيح مما ليس في الصحيحين المؤلف: أبو عبد الرحمن مقبل بن هادي الوادعي (ت 1422 هـ) الناشر: دار الآثار للنشر والتوزيع، صنعاء – اليمن الطبعة: الرابعة، (3/ 109) الرجل يمد يده إلى امرأة تحرم عليه ح1830
مسند أحمد (37/ 189 ط الرسالة) ح 22512 - حَدَّثَنَا سُرَيْجٌ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ عَطَاءٍ، عَنْ بَيَانِ بْنِ بِشْرٍ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ أَبِي شَهْمٍ، قَالَ: كَانَ رَجُلًا بَطَّالًا، قَالَ: فَمَرَّتْ بِي جَارِيَةٌ فِي بَعْضِ طُرُقِ الْمَدِينَةِ، إِذْ هَوَيْتُ إِلَى كَشْحِهَا، فَلَمَّا كَانَ الْغَدُ، قَالَ: فَأَتَى النَّاسُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يُبَايِعُونَهُ، فَأَتَيْتُهُ فَبَسَطْتُ يَدِي لِأُبَايِعَهُ، فَقَبَضَ يَدَهُ، وَقَالَ: " أَجِنَّكَ صَاحِبُ الْجُبَيْذَةِ - يَعْنِي: أَمَا إِنَّكَ صَاحِبُ الْجُبَيْذَةِ - أَمْسِ " قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، بَايِعْنِي، فَوَاللهِ لَا أَعُودُ أَبَدًا. قَالَ: " فَنَعَمْ إِذًا) قال شعيب الأرنؤوط _ ( صحيح )
الجامع الكامل في الحديث الصحيح الشامل المرتب على أبواب الفقه المؤلف: أبو أحمد محمد عبد الله الأعظمي المعروف بـ «الضياء» الناشر: دار السلام للنشر والتوزيع، الرياض - المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى (8/ 741) باب إخبار النبي صلى الله عليه وسلم أبا شهم بجبذته ...صحيح: رواه النسائي في الكبرى (7288) وأحمد (22511) وصححه الحاكم (4/ 377) كلهم من طريق الأسود بن عامر شاذان، حدثنا هريم بن سفيان، عن بيان بن بشر الأحمسي، عن قيس بن أبي حازم، عن أبي شهم، فذكره.وإسناده صحيح).
الجامع الكامل في الحديث الصحيح الشامل المرتب على أبواب الفقه المؤلف: أبو أحمد محمد عبد الله الأعظمي المعروف ب «الضياء» الناشر: دار السلام للنشر والتوزيع، الرياض - المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى (8/ 741) (وإسناده صحيح).
الفتح الرباني لترتيب مسند الإمام أحمد بن حنبل الشيباني ومعه بلوغ الأماني من أسرار الفتح الرباني المؤلف: أحمد بن عبد الرحمن بن محمد البنا الساعاتي (ت 1378 هـ) الناشر: دار إحياء التراث العربي الطبعة: الثاني (16/ 78) ( عن أبى شهم قال كنت رجلاً بطالاً قال فمرت بى جارية في بعض طرق المدينة إذ هويت إلى كشحها (10) (وفى لفظ أخذت بكشحها) فلما كان الغد قال فأتى الناس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يبايعونه فأتيته فبسطت يدى لأبايعه فقبض يده وقال (أحبك صاحب الجبيذة) يعنى أما إنك صاحب الحبيذة أمس، قال قلت يا رسول الله بايعني فوالله لا أعود أبداً قال فنعم إذاً )
صحيح الكتب التسعة وزوائده - موسوعة السُّنَن الصحيحة الهادية لأقوم سَنَن تصنيف: هشام محمد صلاح الدين أبو خضره، هشام محمد نصر مقداد، محمود السيد عثمان أشرف على إخراجه وقدم له: د عبد المهدي عبد القادر (رئيس قسم الحديث بكلية أصول الدين جامعة الأزهر) الناشر: مكتبة الإيمان للطباعة والنشر والتوزيع، الجيزة – مصر الطبعة الثانية (ص1053)(22411 حم ش) حمزة الزين: إسناده صحيح / (22879 حم ف) / (22512 حم شعيب): صحيح)
مسند أبي يعلى الموصلي المؤلف: الإمام الحافظ أحمد بن على بن المثنى التميمي (210 - 307 هـ) ومعه: رحمات الملأ الأعلى بتخريج مسند أبي يعلى تخريج وتعليق: سعيد بن محمد السناري الناشر: دار الحديث – القاهرة الطبعة: الأولى (3/ 33) مسند أبى شهم رضي الله عنه - (*) ح1543 - حدّثنا بشر بن الوليد الكندى، حدّثنا يزيد بن عطاء، عبن بيان بن بشر، عن قيس بن أبى حازم، عن أبى شهم - وكان بطالًا - قال: مرت بى جاريةٌ في بعض طرق المدينة، فأهويت بيدى إلى خاصرتها، فلما كان الغد أتى الناس رسول الله صلى الله عليه وسلم يبايعونه، وأتيته فبسطت يدى لأبايعه، فقبض يديه فقال: "أَنْتَ صَاحِبُ الجُبَيْذَةِ أَمْسِ؟ " قال: قلت: يا رسول الله، بايعنى، لا أعود أبدًا، قال: "فَنَعَمْ إِذًا"). قال المحقق السناري ( وهذا إسناد قوي متين )
المستدرك على الصحيحين المؤلف: أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري مع تضمينات: الذهبي في التلخيص والميزان والعراقي في أماليه والمناوي في فيض القدير وغيرهم دراسة وتحقيق: مصطفى عبد القادر عطا الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة: الأولى (4/ 418)ح8134 - حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ، ثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ الدُّورِيُّ، ثَنَا الْأَسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ شَاذَانُ، ثَنَا هُرَيْمُ بْنُ سُفْيَانَ الْبَجَلِيُّ، عَنْ بَيَانَ بْنِ بِشْرٍ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ أَبِي شَهْمٍ، قَالَ: كُنْتُ بِالْمَدِينَةِ فَمَرَّتْ بِي جَارِيَةٌ فَأَخَذْتُ بِكَشْحِهَا، ثُمَّ أَتَيْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ يُبَايِعُ النَّاسَ، فَقَالَ لِي: «أَلَسْتَ صَاحِبَ الْجُبَيْذَةِ بِالْأَمْسِ؟» قُلْتُ: لَا أَعُودُ يَا رَسُولَ اللَّهِ، فَبَايَعَنِي «هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الْإِسْنَادِ عَلَى شَرْطِ الشَّيْخَيْنِ وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ» [التعليق - من تلخيص الذهبي]8134 - على شرط البخاري ومسلم )
المستدرك على الصحيحين المؤلف: أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري (321 - 405 هـ) حقّقه وخرّجه وعلّق عليه: عادل مرشد (جـ 1، 4، 7 بالاشتراك، 9)، د أحمد برهوم (جـ 2)، د محمد كامل قرة بلي (جـ 3، 5، 6)، د سعيد اللحام (جـ 7 بالاشتراك، 8) الناشر: دار الرسالة العالمية الطبعة: الأولى (8/ 831)ح8333 قال المحقق ( إسناده صحيح).
الاستغناء في معرفة المشهورين من حملة العلم بالكنى «وهو مشتمل على ثلاثة كتب في الكنى» المؤلف: أبو عمر يوسف بن عبد الله بن عبد البر النمري القرطبي (368 - 463 هـ) دراسة وتحقيق وتخريج: عبد الله مرحول السوالمة أصل التحقيق: رسالة دكتوراه في الشريعة الإسلامية بجامعة أم القرى بمكة المكرمة. الناشر: دار ابن تيمية للنشر والتوزيع والإعلام، الرياض - المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى (1/ 340) ح331 ( الحديث أخرجه أحمد في المسند (5: 294) والدولابى في الكنى (1: 39) والبغوى كما في الإصابة (4: 103) وقال الحافظ ابن حجر: إسناده قوى. وابن عبد البر في الاستيعاب (4: 105) وابن الأثير في أسد الغابة (6: 168) والنسائى في الكبرى "الرجم" كما في تحفة الأشراف (9: 227) كلهم أخرجوه من طريق قيس بن أبى حازم عن أبى شهم رضى اللَّه عنه قال: كنت رجلًا بطالا قال فمرت بى جارية في بعض طرق المدينة إذ اهويت إلى كَشْحها فلما كان الغد قال فأتى الناس رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يبايعونه فأتيته فبسطت يدى لابايعه فقبض يده وقال: احبك صاحبك الجُبَيْذة -يعنى اما انك صاحب الجبيذة امس. قال: قلت يا رسول اللَّه بايعنى فواللَّه لا أعود ابدا. قال: "فنعم إذا". هذا لفظ أحمد وعند الباقين بمثله أو قريبًا منه وفى بعض ألفاظه "فاهويت بيدى إلى خاصرتها").
المشيخة البغدادية للأموي المؤلف: رَشِيدُ الدِّيْنِ، أَبُو العَبَّاسِ أَحْمَدُ بنُ المُفَرّج بن عَلِيِّ بنِ عَبْدِ العَزِيْزِ بنِ مَسْلَمَةَ الدِّمَشْقِيُّ (ت 650هـ) تخريج: الإمام زكي الدين محمد بن يوسف البرزالي المتوفى سنة 636 هـ حققه وعلق عليه: كامران سعد الله الدلوي أشرف عليه وراجعه: الدكتور بشار عواد معروف الناشر: دار الغرب الإسلامي، بيروت الطبعة: الأولى (ص81) (هَذَا حَدِيثٌ عَلَى شَرْطِ الْبُخَارِيِّ وَمُسْلِمٍ)
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة المؤلف: أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري تقديم: د أحمد معبد عبد الكريم (عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود سابقا) المحقق: دار المشكاة للبحث العلمي بإشراف أبو تميم ياسر بن إبراهيم الناشر: دار الوطن للنشر، الرياض – السعودية الطبعة: الأولى، (7/ 410) ح7206 - وعَنْ قَيْسٍ- هُوَ ابْنُ أَبِي حَازِمٍ- عَنْ أَبِي شهم قَالَ: " كُنْتُ بِالْمَدِينَةِ فَمَرَّتْ بِيَ امْرَأَةٌ فَأَخَذْتُ بِكَشْحِهَا فَأَصْبَحَ الرَّسُولُ صلى الله عليه وسلم يُبَايِعُ النَّاسَ. قَالَ: فَأَتَيْتُهُ فَلَمْ يُبَايِعْنِي وَقَالَ: أنما أَنْتَ صَاحِبُ الْجُبَيْذَةِ بِالْأَمْسِ؟ فَقُلْتُ: وَاللَّهِ لَا أَعُودُ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ: فَبَايَعَنِي ". رَوَاهُ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ بِسَنَدٍ رُوَاتُهُ ثِقَاتٌ.»
اسم هذا الصحابي فريد أو يزيد
الفتح الرباني لترتيب مسند الإمام أحمد بن حنبل الشيباني (16/ 78) (وذكر ابن السكن ان اسمه فريد او يزيد بن شيبة)
الكشح لغة
كَشْحُ الإِنْسَانِ: الجُزْءُ الجَانِبِيُّ مِنْ جِسْمِهِ مَا بَيْنَ الضُّلُوعِ وَالخَاصِرَةِ
https://www.almaany.com/ar/dict/ar-a...3%D8%B4%D8%AD/
الاستيعاب في معرفة الأصحاب ومعه: الإنباه في ذكر قبائل الرواة [منشور بالشاملة مستقلا] المؤلف: أبو عمر يوسف بن عبد الله بن محمد بن عبد البر (ت 463 هـ) ومعه: الاستدراك على الاستيعاب، لابن الأمين محمد بن إبراهيم بن يحيى (ت 529 هـ) [في آخر كل باب. ومعه زيادات خلف بن بشكوال (ت 578 هـ)، راوي الاستدراك عن ابن الأمين] ومعه: حواشي الاستيعاب، لسبط ابن العجمي أحمد بن إبراهيم (ت 882 هـ) [مبثوثة في حواشي التحقيق] المحقق: عبد الله بن عبد المحسن التركى الناشر: مركز هجر للبحوث والدراسات العربية والإسلامية – مصر الطبعة: الأولى (7/ 378) ح[3130] أبو شَهْمٍ ، قيل: اسمُه يزيدُ بن أبي شيبةَ، له صحبةٌ وروايةٌ، وهو معدودٌ في الكوفيِّين من الصَّحابة، بايعه رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم بيده، روَى عنه قيسُ بنُ أبي حازمٍ، قال: مَرَّتْ بي امرأةٌ في بعض أَزِقَّةِ المدينةِ، فَأَخَذتْ بِكَشْحِها وجَبَذتُ خاصِرتها، فأصبح رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم).
جمع الفوائد من جامع الأصول ومجمع الزَّوائِد المؤلف: محمد بن محمد بن سليمان بن الفاسي بن طاهر السوسي الردواني المغربي المالكي (ت 1094هـ) تحقيق وتخريج: أبو علي سليمان بن دريع الناشر: مكتبة ابن كثير، الكويت - دار ابن حزم، بيروت الطبعة: الأولى (3/ 451)ح8462 - ابن أبي كثيرقال: قال أبو سهم: مرَّتْ بي امرأةٌ في المدينةِ فأخذتُ بكشحها ثم أطلقتُها، فأصبح النبي صلى الله عليه وسلم في المدينة يبايعُ الناسَ فأتيتُه، فقال: ((ألستَ صاحبَ الجبذةِ بالأمسِ))، قلتُ: بلى، فإني لا أعودُ يا رسولَ الله فبايعني. لرزين» رواه الطبراني في ((الكبير)) 22/ 373 من طريق قيس بن أبي حازم، وقال الحافظ في ((الإصابة)) 4/ 103: إسناده قوي.
الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين المؤلف: أبو عبد الرحمن مقبل بن هادي الوادعي (ت 1422 هـ) الناشر: دار الآثار - صنعاء، اليمن الطبعة: الرابعة، (2/ 284) مسند أبي شهم رضي الله عنه ح1233 قال الوادعي ( هذا حديث صحيحٌ. وهو من الأحاديث التي ألزم الدارقطني البخاري ومسلمًا أن يخرجاها).
ــــــــــــــــــــــــــ الهامش ــــــــــــــــــــــــــ
1ـ معرفة الصحابة المؤلف: أبو نعيم أحمد بن عبد الله بن أحمد بن إسحاق بن موسى بن مهران الأصبهاني (ت 430هـ) تحقيق: عادل بن يوسف العزازي الناشر: دار الوطن للنشر، الرياض الطبعة: الأولى (5/ 2933)
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة المؤلف: أبو بكر أحمد بن الحسين البيهقي (384 - 458 هـ) وثق أصوله وخرج حديثه وعلق عليه: د عبد المعطي قلعجي الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت – لبنان الطبعة: الأولى (6/ 306)
جامع المسانيد المؤلف: ابن الجوزي، عبد الرحمن بن علي (ت 597 هـ) تحقيق: الدكتور علي حسين البواب الناشر: مكتبة الرشد – الرياض الطبعة: الأولى، (2/ 517)ح(1812)
أسد الغابة في معرفة الصحابة المؤلف: عز الدين ابن الأثير، أبو الحسن علي بن محمد الجزري (555 - 630 هـ) تحقيق: محمد إبراهيم البنا - محمد أحمد عاشور - محمود عبد الوهاب فايد الناشر: كتاب الشعب، القاهرة – مصر (6/ 168)ح6005
السنن الكبرى المؤلف: أبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب النسائي (ت 303 هـ) حققه وخرج أحاديثه: حسن عبد المنعم شلبي (بمساعدة مكتب تحقيق التراث في مؤسسة الرسالة) أشرف عليه: شعيب الأرناؤوط [ت 1438 هـ] قدم له: عبد الله بن عبد المحسن التركي الناشر: مؤسسة الرسالة – بيروت الطبعة: الأولى (6/ 481)ح7288
https://shamela.ws/book/8361/10069
معرفة الصحابة لابن منده المؤلف: أبو عبد الله محمد بن إسحاق بن محمد بن يحيى بن مَنْدَه العبدي (ت 395هـ) حققه وقدم له وعلق عليه: الأستاذ الدكتور/ عامر حسن صبري الناشر: مطبوعات جامعة الإمارات العربية المتحدة الطبعة: الأولى (ص917)
نهاية السول فى رواة الستة الأصول المؤلف: برهان الدين أبو الوفاء إبراهيم بن محمد بن خليل الطرابلسي الأصل الحلبي المولد والدار والوفاة المعروف بـ سبط ابن العجمي (753 - 841 هـ) المحقق: عبد المنعم إبراهيم تنبيه: الرقم الثاني للترجمة، هو رقمها في تهذيب الكمال كما ذكر المحقق (1/ 37) الناشر: دار الفكر، بيروت – لبنان الطبعة: الأولى (10/ 3452)
المعجم الكبير المؤلف: سليمان بن أحمد بن أيوب بن مطير اللخمي الشامي، أبو القاسم الطبراني (ت 360 هـ) المحقق: حمدي بن عبد المجيد السلفي [ت 1433 هـ] دار النشر: مكتبة ابن تيمية – القاهرة الطبعة: الثانية (22/ 373) ح933 - حَدَّثَنَا عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ، وعَبْدَانُ بْنُ أَحْمَدَ، قَالَا: ثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ قَالَ: ثنا أسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ، ثنا هُرَيْمُ بْنُ سُفْيَانَ، عَنْ بَيَانَ، عَنْ قَيْسِ بَنِ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ أَبِي شَهْمٍ قَالَ: كُنْتُ بِالْمَدِينَةِ فَمَرَّتْ بِي امْرَأَةٌ فَأَخَذْتُ بِكَشْحِهَا وَأَسْمَعُ الرَّسُولَ، يَعْنِي النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم، يُبَايِعُ النَّاسَ فَأَتَيْتُهُ فَلَمْ يُبَايِعْنِي وَقَالَ: «صَاحِبُ الْجُبَيْذَةِ بِالْأَمْسِ» فَقُلْتُ: وَاللهِ لَا أَعُودُ يَا رَسُولَ اللهِ فَبَايَعَنِي).
الجليس الصالح الكافي والأنيس الناصح الشافي المؤلف: أبو الفرج المعافى بن زكريا بن يحيى الجريرى النهرواني (ت 390هـ) المحقق: عبد الكريم سامي الجندي الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت – لبنان الطبعة: الأولى (ص213)
بحث: أسد الله الغالب
