بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على محمد واله الكرام
سيد مهدي سيد ابراهيم . لم يتعدى الخامس عشر من عمره . يعيش حياته كباقي رفاقه بين زيارة المقدسات والمطاعم وغيرها .يرى الحياة بعين الشباب الطموح . يحلم بإتمام الدراسة سريعا فهو يرى في نفسه رجلا وعليه قطع المشوار العلمي ليتفرغ لباقي الحياة . ها هي ايام الامتحانات بدأت وبدأ معها الجد .وبعد عناء الدراسة طلب من والدته ايقاظه في الخامسة فجرا ليعيد ما تم دراسته .ولكن القدر شاء ان يوقظ من نومه فجرا ولكن في الساعة الثالثة فجرا .
استيقظ ولا يعلم أحلم ما يرى ام حقيقة فالبيت مليئ بالمرتزقة في الداخل ومحاط من الخارج بالدبابات وكأنهم يريدون ارهابيا . سحبوه كالذبيحة دون جرم او تهمة .
اخواني / اخواتي اطلبكم ان تدعوا له ولاصحابه بالفرج عند اجداده امير المؤمنين والحسين والعباس والعسكريين والكاظميين عليهم افضل واتم الصلاة والسلام فهم صغار ولا ذنب لهم .
سيد مهدي سيد ابراهيم . لم يتعدى الخامس عشر من عمره . يعيش حياته كباقي رفاقه بين زيارة المقدسات والمطاعم وغيرها .يرى الحياة بعين الشباب الطموح . يحلم بإتمام الدراسة سريعا فهو يرى في نفسه رجلا وعليه قطع المشوار العلمي ليتفرغ لباقي الحياة . ها هي ايام الامتحانات بدأت وبدأ معها الجد .وبعد عناء الدراسة طلب من والدته ايقاظه في الخامسة فجرا ليعيد ما تم دراسته .ولكن القدر شاء ان يوقظ من نومه فجرا ولكن في الساعة الثالثة فجرا .
استيقظ ولا يعلم أحلم ما يرى ام حقيقة فالبيت مليئ بالمرتزقة في الداخل ومحاط من الخارج بالدبابات وكأنهم يريدون ارهابيا . سحبوه كالذبيحة دون جرم او تهمة .
اخواني / اخواتي اطلبكم ان تدعوا له ولاصحابه بالفرج عند اجداده امير المؤمنين والحسين والعباس والعسكريين والكاظميين عليهم افضل واتم الصلاة والسلام فهم صغار ولا ذنب لهم .
تعليق