تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على خير خلقه أجمعين محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة الأبدية على أعدائهم أجمعين الى قيام يوم الدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في الواقع كل الأفعال التي تقوم بها أتباع أهل البيت هي من عند الله ورسوله (صلى الله عليه واله) ونفس رسول الله امر امته بالرجوع من بعده الى القران والعترة, فحينما ناخذ كلام العترة ونعمل به فهو امتثال لله ولرسوله ؟ ولانهم أعرف باحكام الشرع الحنيف ...
ومن بين تلك الافعال العبادية مساله السجود على التراب وادلتها من القران والسنة واضحة ولا نريد الدخول فيها ,ولكن نريد ان نقول للذين يتكلمون على اتباع اهل البيت خصوصا في السجود على التربة او على الارض بانهم مشتبهون غاية الاشتباه .
ونقول لهم بانكم لاتعرفون مافي مصادركم بدليل ان هناك عشرات الروايات التي تقول بان رسول الله (صلى الله عليه واله) كان يبرد الحصى ويسجد عليها ,وحينما طلب بعض الصحابة منه ان يسجدوا على اطراف ثبابهم فلم يرخص لهم ,وهذه دلاله على انه لايجوز السجود على الملبوس والروايات في ذلك جدا كثيرا .
واليوم ناتي بشاهد من مصادر اهل السنه نجد ان رسول الله كان يسجد على الحصى وكان يبردها بيده ويسجد عليها ؟
فلو كان السجود على المبلوس امراً جائز لكان افضل من تبريد الحصى الحارة .
واليكم الوثيقة في سنن ابي داود ص 77
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على خير خلقه أجمعين محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة الأبدية على أعدائهم أجمعين الى قيام يوم الدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في الواقع كل الأفعال التي تقوم بها أتباع أهل البيت هي من عند الله ورسوله (صلى الله عليه واله) ونفس رسول الله امر امته بالرجوع من بعده الى القران والعترة, فحينما ناخذ كلام العترة ونعمل به فهو امتثال لله ولرسوله ؟ ولانهم أعرف باحكام الشرع الحنيف ...
ومن بين تلك الافعال العبادية مساله السجود على التراب وادلتها من القران والسنة واضحة ولا نريد الدخول فيها ,ولكن نريد ان نقول للذين يتكلمون على اتباع اهل البيت خصوصا في السجود على التربة او على الارض بانهم مشتبهون غاية الاشتباه .
ونقول لهم بانكم لاتعرفون مافي مصادركم بدليل ان هناك عشرات الروايات التي تقول بان رسول الله (صلى الله عليه واله) كان يبرد الحصى ويسجد عليها ,وحينما طلب بعض الصحابة منه ان يسجدوا على اطراف ثبابهم فلم يرخص لهم ,وهذه دلاله على انه لايجوز السجود على الملبوس والروايات في ذلك جدا كثيرا .
واليوم ناتي بشاهد من مصادر اهل السنه نجد ان رسول الله كان يسجد على الحصى وكان يبردها بيده ويسجد عليها ؟
فلو كان السجود على المبلوس امراً جائز لكان افضل من تبريد الحصى الحارة .
واليكم الوثيقة في سنن ابي داود ص 77
الملفات المرفقة
تعليق