(( بين الامل والفشل احلل حوادث الايام ،،، كلما زادت الأعذار، تراجعت احتمالات الحقيقة ))
{ الدورات العاطفية او فترات الشعور التي يمر بها كل الانسان فهي فترات يتعاقب فيها الامل والفشل أو الشعور بالانبساط والشعور بما يشبه اليأس ،،، فيوماً يشعر بانقباض النفس لغير سبب يدركه ويخيل اليه ان الحياة كلها شقاء واحزان ويوماً يشعر بارتياح ومرح فيخيل اليه ان العالم يبتسم وان الحياة نعيم دائم ،،، هذين الشعورين المتناقضين هي التي تؤدي بالانسان الصعود الى منصة الاعدام تنفيذ او بأيقاف التنفيذ ... الدكتور محمد الحاج علي
نشاط المشاعر بين اليأس تارة والفرح تارة أخرى تتخذ القرارات السلبية فعندما نشاهد شاب في دورات المرح والغبطة الفكري يقابل فتاة في مرحلة اليأس والعناء هنا نحلل الموضوع
* الشاب في حالة مرح وكما قنا يشعر بأن العالم كله يبتسم يتكون عنده الشعور بالحب الزائف بشرط ان تطون جميلة او موظفة مثلا بحيث المواصفات المطلوبة لديه او هو ذا شكل قبيح وهكذا مقابل ذلك نجد الفتاة في مرحلة اليأس وانا الحياة شقاء دائم لاسباب هرمونية وراثية بسبب عدم تطابق النفسي للابوين ولذلك تريد الهروب من الخانكة او قسوة المجتمع او العائلة فتعطي عاطفتها في سبيل الهروب ماقبل ذلبك هنا يتصور الشاب انها تموت عليه وعندما يهتم بها تجده هو المنقذ ةهة الرجل الاوحد في العالم في هذه الفترة يقوم الفكر بتخدير النفس مما يجعلها بسبات وقتي بعد مدة من الزواج يفيق الطرفان من حالة السبات لكن بدرجات متفاوتة وبقناعات تتدخل فيها اطراف عديدة
1_ الاهل
2_ الخدع الفكرية
3_ انجاب الاطفال
4_ المادة
5_ الجنس
6_ الدين الزائف
يبقون على هذا الحال بيد المد والجز والمصلحة والقفشات الفكرية والتناقضات وهكذا الحال الى ان يابون بالعقم الفكري فينتهي كل شيء ...
عندما يصلون الى طريق مسدود نرى الذكر يتخذ احد النقاط ادناه
1_ الزواج من ثانية عسى ان يلحق نفسه او يرضي رغباته
2_ التسكع بالعلاقات ومايسمى بالمتعة الحقيرة نعم انها حقيرة لان الذكر يبقى رخيص وقذر لانه يوما في حضن متسكعة والانثى حقيرة ورخيصة لانها يوميا في حضن قذر متسكع
3_ الصبر لاسباب خاصة كالمادة والجنس لنقص يعانيه
4_ الطلاق
5. الثرثرة والتسكع والشكوى لكل من هب ودب
اما الانثى فنجدها
1_ علاقة اخرى للهروب من الواقع او البحث عن الذات
2_ الطلاق
3_ الثرثرة الفارغة والصبر
4_ الزعل المستمر
5_ القناعات الوهمية والكذب المستمر
في البحوث النفسية الاخيرة وجد ان عقل الانسان وجسمه ينشئان العواطف والمشاعر ويخزنانها وينفقانها في دورات متعاقبة منتظمة ومتوسط طول كل دورة من اربع اسابيع الى خمسة وهذا يفتح لنا شرفة الاسباب التي تؤدي الى
1_ عندما تزعل المرأة ويحصل لديها شوق للزوج وعندما ترجع اليه يرجع كل شي الى مكانه العنف والزعل والتناقض الفكري والنفسي
2_ الطلاق عندما نجد المرأة او الرجل ينفصل بعد فترة يشعر بالحنين وهذا اهم تناقض نفسي على الاطلاق
بعبارة اخرى ان كل انسان في هذا العالم تتعاقب عليه فترات الانشراح والحزن فيبقى يتناقض بين الغبطة والانشراح تارة واليأس والحزن واليأس تارة اخرى , وهنا نصل الى نتيجة ان فترات الانقباض والانبساط هي حتمية فيمر بها الجميع ولكن ممكن ان تستمر اذا لم تغير من نفسك وتصحح اخطائك وان لاتقوم بخداع نفسك تحت افكار مريضة عقيمة تؤدي بك الى العقم الفكري والى الموت النفسي وبعدها الى الموت البايلوجي .
ان عدم التطابق النفسي يكتشف منذ البداية او في الوسط كأتشاف خيانة مثلاً او كذب او خداع وقد يأتي في النهاية عندمايصبح الروتين سيد الموقف فيحصل في كثير من الحالات عن طريق طرف واحد ، في حين أن الآخر يجهل ذلك كلياً ، وإذا كان الطلاق النفسي عن طريق المرأة فإن العلاج يكون أصعب خاصة إذا وصلت المرأة الى قناعة بعدم أهلية زوجها للقيام بدور الرجل في حياتها، لأن هذه القناعة تعني بصورة آلية حدوث الطلاق النفسي مستقبلاً
حتى ولو استمرت في زواجها بشكل طبيعي وإن أنجبت ،،، قد تتراكم الخلافات والتوترات والتنافر بين الزوجين إلى حد الذروة، لكنهما لا يصلا إلى الطلاق المباشر، إذ تمنعهم أسباب عديدة، مستقبل الأولاد، كلام الناس، الخشية من واقع المطلق والمطلقة، فتكون النتيجة حالة من التنافر النفسي ،،، التي تستمر فيها العلاقة الزوجية أمام الناس فقط، لكنها منقطعة الخيوط بصورة شبه كاملة في الحياة الخاصة للزوجين فالتنافر النفسي هو وجود حالة من الجفاف العاطفي والانفصال الوجداني بين الزوجين، وبعد كل منهما عن الآخر في أغلب أمور حياتهما . ويرتبط عادة بمرحلة منتصف العمر. وقد يكون الطلاق
على خطورته البالغة أسهل من التنافر النفسي ( عدم التطابق النفسي ) الذي لايرجى برؤه وكأن الزوجين المطلقين نفسياً جثتان تعيشان مع بعض وبالجسد فقط
وكأن حياتهما الزوجية ميتة وهي عرفاً على قيد الحياة ،،، التنافرالنفسي صادر عن وعي وإرادة الطرفين في العلاقة الزوجية وبعلمهما الكامل وهو النوع الاول، أما النوع الآخر، هو أن يكون قائم من أحد الطرفين فقط دون علم أو وعي الآخر،
وهو عندما يشعر الطرف الأول بعدم الرضا لاستمرار علاقته مع الطرف الثاني لكنه يصبر على هذا الشعور ويكبته خشية الوقوع في براثن الطلاق، وهذا النوع غالباً ما تكون فيه المرأة هي الطرف الواعي لحالة التنافر النفسي دون علم أو إدراك زوجها ،،، ويرجع الاختلاف والتنافر النفسي الى شيئين الاول داخلي ويسمى خوارق اللاشعور اي تنافر الانفس بدون سبب ظاهر واما الثاني هو نفس الاول لكن يمتشف بميررات مثلاً الاختلاف الثقافي الكبير، اختلاف الأعمار بشكل كبير ،عدم تكيف كل طرف مع رغبات الآخر ، والتغيرات الفسيولوجية بسبب انعدام التبويض وانخفاض نسبة هرمون الاستروجين والبرجستيرون في الدم، ويؤدى شعور أحد الطرفين أو كليهما بعدم التكافؤ مع شريكه سواء في المستوى الاجتماعي أو المادي أو التعليمي أو في الطموح أو في الميول والرغبات والقناعات إلى إبتعاده عنه شيئا فشيء وآثار الطلاق النفسي على الزوجين الانسحاب من فراش الزوجية ، وغياب الاحترام واللين والرفق بين الزوجين، وعدم الاشتراك في أنشطة مشتركة ،
وشيوع السخرية والاستهزاء والإهمال والأنانية واللامبالاة باحتياجات ومتطلبات ولآلام كل طرف ، اللوم المتبادل والأكل والشرب بشكل منفصل ، والهروب المتكرر من المنزل
أو جلوس الزوجين في أماكن منفصلة داخل بيت الزوجية وتبلد المشاعر وجمود العواطف
وجرح مشاعر الطرف الآخر بكلمات مؤذية وشيوع الصمت
وضعف التواصل وغياب لغة الحوار في الحياة الزوجية ... ماذا تنتظرون ايها المتسكعين الاوباش الايكفيكم الكذب والنفاق ؟؟؟
{ الدورات العاطفية او فترات الشعور التي يمر بها كل الانسان فهي فترات يتعاقب فيها الامل والفشل أو الشعور بالانبساط والشعور بما يشبه اليأس ،،، فيوماً يشعر بانقباض النفس لغير سبب يدركه ويخيل اليه ان الحياة كلها شقاء واحزان ويوماً يشعر بارتياح ومرح فيخيل اليه ان العالم يبتسم وان الحياة نعيم دائم ،،، هذين الشعورين المتناقضين هي التي تؤدي بالانسان الصعود الى منصة الاعدام تنفيذ او بأيقاف التنفيذ ... الدكتور محمد الحاج علي
نشاط المشاعر بين اليأس تارة والفرح تارة أخرى تتخذ القرارات السلبية فعندما نشاهد شاب في دورات المرح والغبطة الفكري يقابل فتاة في مرحلة اليأس والعناء هنا نحلل الموضوع
* الشاب في حالة مرح وكما قنا يشعر بأن العالم كله يبتسم يتكون عنده الشعور بالحب الزائف بشرط ان تطون جميلة او موظفة مثلا بحيث المواصفات المطلوبة لديه او هو ذا شكل قبيح وهكذا مقابل ذلك نجد الفتاة في مرحلة اليأس وانا الحياة شقاء دائم لاسباب هرمونية وراثية بسبب عدم تطابق النفسي للابوين ولذلك تريد الهروب من الخانكة او قسوة المجتمع او العائلة فتعطي عاطفتها في سبيل الهروب ماقبل ذلبك هنا يتصور الشاب انها تموت عليه وعندما يهتم بها تجده هو المنقذ ةهة الرجل الاوحد في العالم في هذه الفترة يقوم الفكر بتخدير النفس مما يجعلها بسبات وقتي بعد مدة من الزواج يفيق الطرفان من حالة السبات لكن بدرجات متفاوتة وبقناعات تتدخل فيها اطراف عديدة
1_ الاهل
2_ الخدع الفكرية
3_ انجاب الاطفال
4_ المادة
5_ الجنس
6_ الدين الزائف
يبقون على هذا الحال بيد المد والجز والمصلحة والقفشات الفكرية والتناقضات وهكذا الحال الى ان يابون بالعقم الفكري فينتهي كل شيء ...
عندما يصلون الى طريق مسدود نرى الذكر يتخذ احد النقاط ادناه
1_ الزواج من ثانية عسى ان يلحق نفسه او يرضي رغباته
2_ التسكع بالعلاقات ومايسمى بالمتعة الحقيرة نعم انها حقيرة لان الذكر يبقى رخيص وقذر لانه يوما في حضن متسكعة والانثى حقيرة ورخيصة لانها يوميا في حضن قذر متسكع
3_ الصبر لاسباب خاصة كالمادة والجنس لنقص يعانيه
4_ الطلاق
5. الثرثرة والتسكع والشكوى لكل من هب ودب
اما الانثى فنجدها
1_ علاقة اخرى للهروب من الواقع او البحث عن الذات
2_ الطلاق
3_ الثرثرة الفارغة والصبر
4_ الزعل المستمر
5_ القناعات الوهمية والكذب المستمر
في البحوث النفسية الاخيرة وجد ان عقل الانسان وجسمه ينشئان العواطف والمشاعر ويخزنانها وينفقانها في دورات متعاقبة منتظمة ومتوسط طول كل دورة من اربع اسابيع الى خمسة وهذا يفتح لنا شرفة الاسباب التي تؤدي الى
1_ عندما تزعل المرأة ويحصل لديها شوق للزوج وعندما ترجع اليه يرجع كل شي الى مكانه العنف والزعل والتناقض الفكري والنفسي
2_ الطلاق عندما نجد المرأة او الرجل ينفصل بعد فترة يشعر بالحنين وهذا اهم تناقض نفسي على الاطلاق
بعبارة اخرى ان كل انسان في هذا العالم تتعاقب عليه فترات الانشراح والحزن فيبقى يتناقض بين الغبطة والانشراح تارة واليأس والحزن واليأس تارة اخرى , وهنا نصل الى نتيجة ان فترات الانقباض والانبساط هي حتمية فيمر بها الجميع ولكن ممكن ان تستمر اذا لم تغير من نفسك وتصحح اخطائك وان لاتقوم بخداع نفسك تحت افكار مريضة عقيمة تؤدي بك الى العقم الفكري والى الموت النفسي وبعدها الى الموت البايلوجي .
ان عدم التطابق النفسي يكتشف منذ البداية او في الوسط كأتشاف خيانة مثلاً او كذب او خداع وقد يأتي في النهاية عندمايصبح الروتين سيد الموقف فيحصل في كثير من الحالات عن طريق طرف واحد ، في حين أن الآخر يجهل ذلك كلياً ، وإذا كان الطلاق النفسي عن طريق المرأة فإن العلاج يكون أصعب خاصة إذا وصلت المرأة الى قناعة بعدم أهلية زوجها للقيام بدور الرجل في حياتها، لأن هذه القناعة تعني بصورة آلية حدوث الطلاق النفسي مستقبلاً
حتى ولو استمرت في زواجها بشكل طبيعي وإن أنجبت ،،، قد تتراكم الخلافات والتوترات والتنافر بين الزوجين إلى حد الذروة، لكنهما لا يصلا إلى الطلاق المباشر، إذ تمنعهم أسباب عديدة، مستقبل الأولاد، كلام الناس، الخشية من واقع المطلق والمطلقة، فتكون النتيجة حالة من التنافر النفسي ،،، التي تستمر فيها العلاقة الزوجية أمام الناس فقط، لكنها منقطعة الخيوط بصورة شبه كاملة في الحياة الخاصة للزوجين فالتنافر النفسي هو وجود حالة من الجفاف العاطفي والانفصال الوجداني بين الزوجين، وبعد كل منهما عن الآخر في أغلب أمور حياتهما . ويرتبط عادة بمرحلة منتصف العمر. وقد يكون الطلاق
على خطورته البالغة أسهل من التنافر النفسي ( عدم التطابق النفسي ) الذي لايرجى برؤه وكأن الزوجين المطلقين نفسياً جثتان تعيشان مع بعض وبالجسد فقط
وكأن حياتهما الزوجية ميتة وهي عرفاً على قيد الحياة ،،، التنافرالنفسي صادر عن وعي وإرادة الطرفين في العلاقة الزوجية وبعلمهما الكامل وهو النوع الاول، أما النوع الآخر، هو أن يكون قائم من أحد الطرفين فقط دون علم أو وعي الآخر،
وهو عندما يشعر الطرف الأول بعدم الرضا لاستمرار علاقته مع الطرف الثاني لكنه يصبر على هذا الشعور ويكبته خشية الوقوع في براثن الطلاق، وهذا النوع غالباً ما تكون فيه المرأة هي الطرف الواعي لحالة التنافر النفسي دون علم أو إدراك زوجها ،،، ويرجع الاختلاف والتنافر النفسي الى شيئين الاول داخلي ويسمى خوارق اللاشعور اي تنافر الانفس بدون سبب ظاهر واما الثاني هو نفس الاول لكن يمتشف بميررات مثلاً الاختلاف الثقافي الكبير، اختلاف الأعمار بشكل كبير ،عدم تكيف كل طرف مع رغبات الآخر ، والتغيرات الفسيولوجية بسبب انعدام التبويض وانخفاض نسبة هرمون الاستروجين والبرجستيرون في الدم، ويؤدى شعور أحد الطرفين أو كليهما بعدم التكافؤ مع شريكه سواء في المستوى الاجتماعي أو المادي أو التعليمي أو في الطموح أو في الميول والرغبات والقناعات إلى إبتعاده عنه شيئا فشيء وآثار الطلاق النفسي على الزوجين الانسحاب من فراش الزوجية ، وغياب الاحترام واللين والرفق بين الزوجين، وعدم الاشتراك في أنشطة مشتركة ،
وشيوع السخرية والاستهزاء والإهمال والأنانية واللامبالاة باحتياجات ومتطلبات ولآلام كل طرف ، اللوم المتبادل والأكل والشرب بشكل منفصل ، والهروب المتكرر من المنزل
أو جلوس الزوجين في أماكن منفصلة داخل بيت الزوجية وتبلد المشاعر وجمود العواطف
وجرح مشاعر الطرف الآخر بكلمات مؤذية وشيوع الصمت
وضعف التواصل وغياب لغة الحوار في الحياة الزوجية ... ماذا تنتظرون ايها المتسكعين الاوباش الايكفيكم الكذب والنفاق ؟؟؟