بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيان الأسرة أمانة، والإنسان عندما يتقدم للخطوبة
تراه يحدّد صفات والمرأة
كذلك عندما يأتيها أحد أيضاً تشترط
على أمل أن تتكوّن بذرة صحيحة وجيّدة من أولاد وبنات يحملون هذا الهدف الذي زرعه الأبوان عندهما.
إن أغلب المشاكل تنشأ من غيبة الدِّين الدِّين يحدّد وظيفتي تجاه الآخر
ويحدّد وظيفة الآخر تجاهي
فلو كنت ملتزماً بما أمرني الله تعالى لا تحدث مشاكل
وهذا السرّ الذي جعلنا نقوم من مشكلة ونجلس في أخرى
كذلك الحال مع الأسرة..
الله تعالى حماها وقدّسها واحترمها في كلّ جزئية
والشارع المقدّس نبّه ووجّه، نحن تركنا هذه الأمور جنباً، وتعاملنا مع غير الدِّين
ووقعنا في المشكلة.
فالعلاقة بين الذكر والأنثى هي من المشاكل الهائلة
وهذه تنخر في مجتمعاتنا
لا الأمّ ملتفتة ولا الأب ملتفت، ولا هذا الشاب يوجد من ينبّهه، ولا المدرس يعمل بوظيفة التربية.
المجتمع لا يكترث ولا يُبالي.
وفي كثيرٍ من أمورنا العامّة، مثلاً يعرض الآن بعض أصحاب المحلّات أشياء واقعاً هي خلاف الحياء
نعم.. إذا لم تكترث الأسرة الجوّ الاجتماعي سيطغى، والكلّ يعترض بداخله على مشكلة اجتماعية
فالجوّ الاجتماعي يساعد كثيراً على إنهاء بعض الظواهر الشاذّة والظواهر المنحرفة والظواهر الباطلة
والعكس كذلك إذا لم يكن ستنتشر هذه الحالة.
اذن الاساس من الاسرة ومنبعه واصله الاختيار الصالح والتعامل الحسن
وكذلك النية الخالصة لله تعالى باثقال الارض بنسمة تحمل ذكر لااله الا الله ...
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيان الأسرة أمانة، والإنسان عندما يتقدم للخطوبة
تراه يحدّد صفات والمرأة
كذلك عندما يأتيها أحد أيضاً تشترط
على أمل أن تتكوّن بذرة صحيحة وجيّدة من أولاد وبنات يحملون هذا الهدف الذي زرعه الأبوان عندهما.
إن أغلب المشاكل تنشأ من غيبة الدِّين الدِّين يحدّد وظيفتي تجاه الآخر
ويحدّد وظيفة الآخر تجاهي
فلو كنت ملتزماً بما أمرني الله تعالى لا تحدث مشاكل
وهذا السرّ الذي جعلنا نقوم من مشكلة ونجلس في أخرى
كذلك الحال مع الأسرة..
الله تعالى حماها وقدّسها واحترمها في كلّ جزئية
والشارع المقدّس نبّه ووجّه، نحن تركنا هذه الأمور جنباً، وتعاملنا مع غير الدِّين
ووقعنا في المشكلة.
فالعلاقة بين الذكر والأنثى هي من المشاكل الهائلة
وهذه تنخر في مجتمعاتنا
لا الأمّ ملتفتة ولا الأب ملتفت، ولا هذا الشاب يوجد من ينبّهه، ولا المدرس يعمل بوظيفة التربية.
المجتمع لا يكترث ولا يُبالي.
وفي كثيرٍ من أمورنا العامّة، مثلاً يعرض الآن بعض أصحاب المحلّات أشياء واقعاً هي خلاف الحياء
نعم.. إذا لم تكترث الأسرة الجوّ الاجتماعي سيطغى، والكلّ يعترض بداخله على مشكلة اجتماعية
فالجوّ الاجتماعي يساعد كثيراً على إنهاء بعض الظواهر الشاذّة والظواهر المنحرفة والظواهر الباطلة
والعكس كذلك إذا لم يكن ستنتشر هذه الحالة.
اذن الاساس من الاسرة ومنبعه واصله الاختيار الصالح والتعامل الحسن
وكذلك النية الخالصة لله تعالى باثقال الارض بنسمة تحمل ذكر لااله الا الله ...
تعليق