تويت
بسمه تعالى وله الحمد
وصلاته وسلامه على حبيبه المصطفى وآله الهداة النجباء
من الامور المصاحبة - بل والملازمة - لحياتنا الاجتماعية هي المشاكل والصعاب والهموم والرزايا
وهذا الامور لا تحتاج الى دليل لاثبات وجودها بل ان الوجدان يشهد لها
فكلنا مررنا ونمر بها على طول خط حياتنا .
ومما لا شكَّ فيه انَّه مع وجود مثل هذه الصعاب والمشاكل ترانا نختلف في طريقة التعامل معها
وكيفية التعاطي مع الآثار التي تتركها على تفاصيل حياتنا .
والسؤال المطروح هنا :
ما هي الطريقة المُثلى في التعامل مع تلك الصعاب والمشاكل ؟
وللاجابة على هذا التسائل يمكن لنا ان نقول :
1. علينا ان نضع في حساباتنا انَّ لكل مشكلة حلّ ومنها ننطلق .
2. علينا ان نفهم المشكلة بكل تفاصيلها وابعادها .
3. ان نبتعد عن التأثر العاطفي والانفعال والعصبية الغير مبررة .
4. نحاول قدر ما نستطيع ان لا نجعلها تتسع وتكبر وتأخذ ابعاد ( العالمية ) .
5. ان نبدأ من آخر نقطة للحل بمعنى ان نتفحص الحلول المتاحة ونبدأ بأيسرها واقربها للقبول والتطبيق .
6. ان نلتزم الهدوء والروية و وعدم التشنج والغضب السلبي .
7. لا بأس بأستشارة اصحاب العقول الراجحة واهل الخبرة في نطاق تلك المشكلة .
8. ان نحاول جهد ما نستطيع ان لا نجعلها تؤثر على سلوكياتنا وتعاملاتنا مع الاخرين
فليس للاخرين ذنب بما نعانيه من مشاكل وهموم .
9. طلب العون والتوفيق من الله سبحانه فما خاب من التجأ اليه سبحانه وتعالى .
هذه بعض النقاط التي يمكن لنا تطبيقها لكيفية التعامل مع الصعاب والمشاكل
التي تواجهانا والتي يمكن ان تساعدنا في تجاوزها والحيلولة دون تفاقمها
وان كان لكم اخوتي واخواتي بعض الاضافات فيا حبذا لو شرفتمونا بها
لتعم الفائدة ونتشارك الراي والمشورة .
وفق الله الجميع لما يحب ويرضا ورزقنا واياكم حسن العاقبة .
وصلاته وسلامه على حبيبه المصطفى وآله الهداة النجباء
من الامور المصاحبة - بل والملازمة - لحياتنا الاجتماعية هي المشاكل والصعاب والهموم والرزايا
وهذا الامور لا تحتاج الى دليل لاثبات وجودها بل ان الوجدان يشهد لها
فكلنا مررنا ونمر بها على طول خط حياتنا .
ومما لا شكَّ فيه انَّه مع وجود مثل هذه الصعاب والمشاكل ترانا نختلف في طريقة التعامل معها
وكيفية التعاطي مع الآثار التي تتركها على تفاصيل حياتنا .
والسؤال المطروح هنا :
ما هي الطريقة المُثلى في التعامل مع تلك الصعاب والمشاكل ؟
وللاجابة على هذا التسائل يمكن لنا ان نقول :
1. علينا ان نضع في حساباتنا انَّ لكل مشكلة حلّ ومنها ننطلق .
2. علينا ان نفهم المشكلة بكل تفاصيلها وابعادها .
3. ان نبتعد عن التأثر العاطفي والانفعال والعصبية الغير مبررة .
4. نحاول قدر ما نستطيع ان لا نجعلها تتسع وتكبر وتأخذ ابعاد ( العالمية ) .
5. ان نبدأ من آخر نقطة للحل بمعنى ان نتفحص الحلول المتاحة ونبدأ بأيسرها واقربها للقبول والتطبيق .
6. ان نلتزم الهدوء والروية و وعدم التشنج والغضب السلبي .
7. لا بأس بأستشارة اصحاب العقول الراجحة واهل الخبرة في نطاق تلك المشكلة .
8. ان نحاول جهد ما نستطيع ان لا نجعلها تؤثر على سلوكياتنا وتعاملاتنا مع الاخرين
فليس للاخرين ذنب بما نعانيه من مشاكل وهموم .
9. طلب العون والتوفيق من الله سبحانه فما خاب من التجأ اليه سبحانه وتعالى .
هذه بعض النقاط التي يمكن لنا تطبيقها لكيفية التعامل مع الصعاب والمشاكل
التي تواجهانا والتي يمكن ان تساعدنا في تجاوزها والحيلولة دون تفاقمها
وان كان لكم اخوتي واخواتي بعض الاضافات فيا حبذا لو شرفتمونا بها
لتعم الفائدة ونتشارك الراي والمشورة .
وفق الله الجميع لما يحب ويرضا ورزقنا واياكم حسن العاقبة .