بسم الله الرحمن الرحيم
نقرأ في مفاتيح الجنان عن ليلة الثالث والعشرين بانها ليلة الجهني ما معنى ذلك؟
الجهني هو عبد الرحمن بن أنيس الأنصاري فهو لقب له وهو رجل راع اي لا يتواجد دائما في مسجد المدينة طلب من النبي صلى الله عليه واله ان يحدد له ليلة من شهر رمضان يأتي بها المسجد، والطبيعي ان يحدد له النبي افضل ليلة منه وكيد هي ليلة القدر وقد همس ذلك في اذنه، فراح المسلمون يتابعون ذلك الراعي ليرون اي ليلة هي فوجدوه يأتي المسجد ليلة الثالث والعشرين.
والرواية هي:عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا جَعْفَرٍ عليه السلام يَقُولُ إِنَّ الْجُهَنِيَّ أَتَى النَّبِيَّ صلى الله عليه وآله وسلم فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ لِي إِبِلًا وَغَنَماً وَغَلَّةً فَأُحِبُّ أَنْ تَأْمُرَنِي بِلَيْلَةٍ أَدْخُلُ فِيهَا فَأَشْهَدُ الصَّلَاةَ وَذَلِكَ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ فَدَعَاهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وآله وسلم فَسَارَّهُ فِي أُذُنِهِ فَكَانَ الْجُهنِيُّ إِذَا كَانَ لَيْلَةُ ثَلَاثٍ وَعِشْرِينَ دَخَلَ بِإِبِلِهِ وَغَنَمِهِ وَاهْلِهِ إِلَى مَكَانِهِ.
نقرأ في مفاتيح الجنان عن ليلة الثالث والعشرين بانها ليلة الجهني ما معنى ذلك؟
الجهني هو عبد الرحمن بن أنيس الأنصاري فهو لقب له وهو رجل راع اي لا يتواجد دائما في مسجد المدينة طلب من النبي صلى الله عليه واله ان يحدد له ليلة من شهر رمضان يأتي بها المسجد، والطبيعي ان يحدد له النبي افضل ليلة منه وكيد هي ليلة القدر وقد همس ذلك في اذنه، فراح المسلمون يتابعون ذلك الراعي ليرون اي ليلة هي فوجدوه يأتي المسجد ليلة الثالث والعشرين.
والرواية هي:عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا جَعْفَرٍ عليه السلام يَقُولُ إِنَّ الْجُهَنِيَّ أَتَى النَّبِيَّ صلى الله عليه وآله وسلم فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ لِي إِبِلًا وَغَنَماً وَغَلَّةً فَأُحِبُّ أَنْ تَأْمُرَنِي بِلَيْلَةٍ أَدْخُلُ فِيهَا فَأَشْهَدُ الصَّلَاةَ وَذَلِكَ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ فَدَعَاهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وآله وسلم فَسَارَّهُ فِي أُذُنِهِ فَكَانَ الْجُهنِيُّ إِذَا كَانَ لَيْلَةُ ثَلَاثٍ وَعِشْرِينَ دَخَلَ بِإِبِلِهِ وَغَنَمِهِ وَاهْلِهِ إِلَى مَكَانِهِ.
تعليق