قصص شيقة عن صاحب العصر و الزمان(عج)
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله
هذه قصص قد كتبتها
بمناسبة
ميلاد سلطان العصر
سيدي و مولاي
صاحب العصر و الزمان (عج)
روحي و ارواح العالمين له الفدآء
بمناسبة
ميلاد سلطان العصر
سيدي و مولاي
صاحب العصر و الزمان (عج)
روحي و ارواح العالمين له الفدآء
وقد كنتُ حريصا ً
على وجود سند متصل
مني الى صاحب القصة
التي يرويها في لقآئه مع صاحب العصر و الزمان(عج)
اما تلك التي ليس لي فيها اسناد متصل
فإن راويها علم من الاعلام
لا زال حيٌ يُستطاع ان يصل اليه او يتصل به
او انها موجودة في كتاب من كتبنا المشهورة
على وجود سند متصل
مني الى صاحب القصة
التي يرويها في لقآئه مع صاحب العصر و الزمان(عج)
اما تلك التي ليس لي فيها اسناد متصل
فإن راويها علم من الاعلام
لا زال حيٌ يُستطاع ان يصل اليه او يتصل به
او انها موجودة في كتاب من كتبنا المشهورة
اسأل الله القبول
و ان نكون بنظر مولانا و مقتدانا الامام القآئم (عج)
و ان نكون بنظر مولانا و مقتدانا الامام القآئم (عج)
(1)
( لن تستطيع معي صبرا)
حدثني الحجة الفاضل سماحة الشيخ مبخوت هادي كرشان ركن الشيعة الامامية و علامتهم في محافظة الجوف باليمن و الذي تشيع من خلال كتب الزيود انفسهم
وكان قد تتلمذ قبل التشيع على يد كبار الاساتذة في اليمن منهم لا على سبيل الحصر مرجع الزيود ومدارهم في عصرنا الحاضر السيد العلامة مجد الدين المؤيدي و العلامة السيد بدر الدين الحوثي ، و مفتي الجمهورية العلامة حمود عباس المؤيد ، والقاضي العلامة محمد محمد المنصور ، و العلامة السيد احمد محمد الشامي امين عام حزب الحق ، و القاضي العلامة على اسماعيل الحشحوش الملقب بالمتعيش و القاضي احمد فليته وكبار العلمآء امثال عبد الله صلاح العجري و السيد محمد صلاح الهادي و غيرهم
وكان الامين العام سابقا لحزب الحق بمحافظة الجوف و ترشح عنه لسنة 1993م والو كيل السابق لمرجع الزيدية السيد مجد الدين المؤيدي و و كيل هيئة الارشاد سابقا وقد اعتزل من كل هذه تاركهم ورآء ظهره و ما هم عليه من ضلالة بعد ان من الله عليه بالهداية سنة 1997 م الى مذهب ائمة اهل البيت عليهم السلام
يحدث سماحة حجة الاسلام الشيخ الفاضل مبخوت هادي كرشان عن استاذه العلامة الكبير سماحة السيد يحي بن راويه الذماري الحسيني و هو من اكابر العلمآء و المجتهدين ومن طبقتهم الاولى المشهور بجلالة علمه وغزيره سيما في شرح نهج البلاغة -اذ كان حافظا له عن ظهر قلب - حيث كان بغية العلمآء و الطلاب ، وكان غاية في التقوى و الجلالة.
و قبضت روحه وهو في السبعينات من عمره ، و كان له رحلات و صولات التقى فيها مع السيد الاجل الشهيد السعيد السيد محمد باقر الصدر – الصدر الاول- (قدس سره) و العلامة السيد الطبطبائي (قدس سره ) صاحب تفسير الميزان .
وكان قد تتلمذ قبل التشيع على يد كبار الاساتذة في اليمن منهم لا على سبيل الحصر مرجع الزيود ومدارهم في عصرنا الحاضر السيد العلامة مجد الدين المؤيدي و العلامة السيد بدر الدين الحوثي ، و مفتي الجمهورية العلامة حمود عباس المؤيد ، والقاضي العلامة محمد محمد المنصور ، و العلامة السيد احمد محمد الشامي امين عام حزب الحق ، و القاضي العلامة على اسماعيل الحشحوش الملقب بالمتعيش و القاضي احمد فليته وكبار العلمآء امثال عبد الله صلاح العجري و السيد محمد صلاح الهادي و غيرهم
وكان الامين العام سابقا لحزب الحق بمحافظة الجوف و ترشح عنه لسنة 1993م والو كيل السابق لمرجع الزيدية السيد مجد الدين المؤيدي و و كيل هيئة الارشاد سابقا وقد اعتزل من كل هذه تاركهم ورآء ظهره و ما هم عليه من ضلالة بعد ان من الله عليه بالهداية سنة 1997 م الى مذهب ائمة اهل البيت عليهم السلام
يحدث سماحة حجة الاسلام الشيخ الفاضل مبخوت هادي كرشان عن استاذه العلامة الكبير سماحة السيد يحي بن راويه الذماري الحسيني و هو من اكابر العلمآء و المجتهدين ومن طبقتهم الاولى المشهور بجلالة علمه وغزيره سيما في شرح نهج البلاغة -اذ كان حافظا له عن ظهر قلب - حيث كان بغية العلمآء و الطلاب ، وكان غاية في التقوى و الجلالة.
و قبضت روحه وهو في السبعينات من عمره ، و كان له رحلات و صولات التقى فيها مع السيد الاجل الشهيد السعيد السيد محمد باقر الصدر – الصدر الاول- (قدس سره) و العلامة السيد الطبطبائي (قدس سره ) صاحب تفسير الميزان .
وقد سمع هذه القصة عن السيد الذماري مباشرة كل من :
العلامة عبد الكريم بن احمد جدبان الرازحي القاطن بضحيان / صعدة
المحقق علي بن احمد الرازحي القاطن بضحيان / صعدة
العلامة المحقق محمد بن يحي سالم العزان القاطن بضحيان / صعدة
السيد احمد عيسى شرف الدين النازل بصنعآء
العلامة عبد الكريم بن احمد جدبان الرازحي القاطن بضحيان / صعدة
المحقق علي بن احمد الرازحي القاطن بضحيان / صعدة
العلامة المحقق محمد بن يحي سالم العزان القاطن بضحيان / صعدة
السيد احمد عيسى شرف الدين النازل بصنعآء
يقول سماحة الشيخ الفاضل مبخوت هادي
بينما كنت في حلقة درس سماحة السيد في جامع الحمزات بصعدة وقبل وفاته باشهر شدنا الحديث عن الامام المهدي (عج) وكثر اللغط عنه وعن وجوده
فانبرى سماحة السيد العلامة يحي الذماري من منبر درسه قآئلا بصوت متهدج تعلوه نبرة الحزن والاسى و الدموع تترقرق من عينيه: و كيف هو غير موجود و قد صافحته بيدي هذه ، وعرفته ، و حادثته و حادثني .
فسكنت الاصوات و ثارت علامات التعجب و الدهشة على و جوه الطلبة
فقال بعضهم : وكيف كان ذلك ؟
تنفس السيد الذماري الصعدآء و جر نفسا عميقا و لم يتمالك نفسه و اجهش بالبكآء فقال : كنت في يوم من الايام قد ضاقت بي الدنيا فزرت أحد المزارات الواقع على قمة جبل في ذمار تحوطه من اسفل قيعان صغيرة تجتمع فيها مياه الامطار و بجوارها سدرة كبيرة يستظل تحتها الزوار
فلما نزلت من زيارة الضريح ، رحت اروم الاستظلال تحت السدرة ، فاذا انا برجل شمائله حسينية، عليه مسوح الصالحين، و نور الاوليآء ، و هيبة الاوصياء ، حسن الوجه كأنه كوكب دري، جميل المنظر، مربوع القامة ليس بالطويل و لا بالقصير ، أقنى الانف، اجلى الجبهة ، أسمر اللون، بخده الايمن خال أسود ، تفوح منه رآئحة طيبة، يطيل التوسم ينظر الى السمآء تارة والى الارض تارة ، قد اخذ بمجامع قلبي حبه.
فدنوت منه للسلام فرد علي بأحسن ما يكون وقال: لا تأتينا حتى تجدد و ضوؤك ، فرجعت القهقري التمس قاعا بها مآء ، فجددت وضوئي ، و جئته هرولة ، فلما قربت منه شدني اليه و ضمني الى صدره و صافحني بحرارة ، فشممت منه رآئحة ملأت كل عروقي .
فبادرته: من أين الرجل ؟
فقال : من ارض الله الواسعة
فا نجذبت نفسي نحوه ، واحترت حيرة كبيرة ، وبلا ارادة مني جلست امامه جلسة التلميذ امام الاستاذ ، فأخذت اسأله بعض أعقد المسآئل الشرعية ، و هو يجيب عليها بأحسن ما يكون ، و اخذ في محادثتي و مؤانستي ، يلاطفني بكلامه فرأيته و الله يتكلم بكلام لم اسمعه من بشر ، هو كلام سماوي اقرب منه صادر عن بشر ، فتاه بالي ، و زادت حيرتي ، و اضطربت دواخلي ، ومن يكون الرجل ؟ و انا العالم بكل علمآء اليمن .
فقلت له : أين سكنك ؟
فقال : ارض الله كلها .
فسألته ثانية : الك اولاد ؟
فقال : يعلمهم الله .
فألقي في روعي انه الذي يقيمها عدلا و قسطا بعد ان ملئت ظلما و جورا الامام المهدي المنتظر (عج) فاضمرت في نفسي ذلك.
فقلت له : أأنت هو ؟؟
فأجابني : انا هو .
فسألته: ما أسمك ؟
فأجاب : محمد .
فاخذتني القشعريرة و غلبني البكآء و قلت له : سيدي مللت الدنيا أريد معك لا أريد الحياة دونك.
فقال لي : انك لن تستطيع معي صبرا.
فألححت عليه و هو يمانع فلما رأيت ذلك أقسمت عليه وقلت : اقسمت عليك بالله و بحق امك الزهرآء لما تركتني امشي معك .
فبان عليه الكسيرة و مسحة من الحزن و التأثر عند ذكر امه الزهرآء فأطرق الارض و كأن دمعة كأنها لؤلؤة انسابت خلال جفني عينه فقال لي بنبرة تخنقها عبرة : لا بأس .
فقام وقمت اتبعه فمشينا خطوات- كي ابر بقسمي- ارافقه و يرافقني ثم وقف وقال : ناشدتك بالذي اقسمت علي لما وقفت ههنا .
ومن دون ارادة مني طاوعته نفسي و لم تحن الا التفاتة صغيرة فاذا هو مختف عن ناظري والارض جردآء ليس فيها ما يواري انسان فركضت يمينا و ركضت شمالا كالهائم المثكول أبكي و أنادي يا مهدي يا مهدي يا مهدي
بينما كنت في حلقة درس سماحة السيد في جامع الحمزات بصعدة وقبل وفاته باشهر شدنا الحديث عن الامام المهدي (عج) وكثر اللغط عنه وعن وجوده
فانبرى سماحة السيد العلامة يحي الذماري من منبر درسه قآئلا بصوت متهدج تعلوه نبرة الحزن والاسى و الدموع تترقرق من عينيه: و كيف هو غير موجود و قد صافحته بيدي هذه ، وعرفته ، و حادثته و حادثني .
فسكنت الاصوات و ثارت علامات التعجب و الدهشة على و جوه الطلبة
فقال بعضهم : وكيف كان ذلك ؟
تنفس السيد الذماري الصعدآء و جر نفسا عميقا و لم يتمالك نفسه و اجهش بالبكآء فقال : كنت في يوم من الايام قد ضاقت بي الدنيا فزرت أحد المزارات الواقع على قمة جبل في ذمار تحوطه من اسفل قيعان صغيرة تجتمع فيها مياه الامطار و بجوارها سدرة كبيرة يستظل تحتها الزوار
فلما نزلت من زيارة الضريح ، رحت اروم الاستظلال تحت السدرة ، فاذا انا برجل شمائله حسينية، عليه مسوح الصالحين، و نور الاوليآء ، و هيبة الاوصياء ، حسن الوجه كأنه كوكب دري، جميل المنظر، مربوع القامة ليس بالطويل و لا بالقصير ، أقنى الانف، اجلى الجبهة ، أسمر اللون، بخده الايمن خال أسود ، تفوح منه رآئحة طيبة، يطيل التوسم ينظر الى السمآء تارة والى الارض تارة ، قد اخذ بمجامع قلبي حبه.
فدنوت منه للسلام فرد علي بأحسن ما يكون وقال: لا تأتينا حتى تجدد و ضوؤك ، فرجعت القهقري التمس قاعا بها مآء ، فجددت وضوئي ، و جئته هرولة ، فلما قربت منه شدني اليه و ضمني الى صدره و صافحني بحرارة ، فشممت منه رآئحة ملأت كل عروقي .
فبادرته: من أين الرجل ؟
فقال : من ارض الله الواسعة
فا نجذبت نفسي نحوه ، واحترت حيرة كبيرة ، وبلا ارادة مني جلست امامه جلسة التلميذ امام الاستاذ ، فأخذت اسأله بعض أعقد المسآئل الشرعية ، و هو يجيب عليها بأحسن ما يكون ، و اخذ في محادثتي و مؤانستي ، يلاطفني بكلامه فرأيته و الله يتكلم بكلام لم اسمعه من بشر ، هو كلام سماوي اقرب منه صادر عن بشر ، فتاه بالي ، و زادت حيرتي ، و اضطربت دواخلي ، ومن يكون الرجل ؟ و انا العالم بكل علمآء اليمن .
فقلت له : أين سكنك ؟
فقال : ارض الله كلها .
فسألته ثانية : الك اولاد ؟
فقال : يعلمهم الله .
فألقي في روعي انه الذي يقيمها عدلا و قسطا بعد ان ملئت ظلما و جورا الامام المهدي المنتظر (عج) فاضمرت في نفسي ذلك.
فقلت له : أأنت هو ؟؟
فأجابني : انا هو .
فسألته: ما أسمك ؟
فأجاب : محمد .
فاخذتني القشعريرة و غلبني البكآء و قلت له : سيدي مللت الدنيا أريد معك لا أريد الحياة دونك.
فقال لي : انك لن تستطيع معي صبرا.
فألححت عليه و هو يمانع فلما رأيت ذلك أقسمت عليه وقلت : اقسمت عليك بالله و بحق امك الزهرآء لما تركتني امشي معك .
فبان عليه الكسيرة و مسحة من الحزن و التأثر عند ذكر امه الزهرآء فأطرق الارض و كأن دمعة كأنها لؤلؤة انسابت خلال جفني عينه فقال لي بنبرة تخنقها عبرة : لا بأس .
فقام وقمت اتبعه فمشينا خطوات- كي ابر بقسمي- ارافقه و يرافقني ثم وقف وقال : ناشدتك بالذي اقسمت علي لما وقفت ههنا .
ومن دون ارادة مني طاوعته نفسي و لم تحن الا التفاتة صغيرة فاذا هو مختف عن ناظري والارض جردآء ليس فيها ما يواري انسان فركضت يمينا و ركضت شمالا كالهائم المثكول أبكي و أنادي يا مهدي يا مهدي يا مهدي
وبينما السيد الذماري يروي قصته ووصل الى ههنا اخذت دموعه تتحادر من خديه وهو ينتحب بالبكآء وبعد هنيئة و قد هدأت نفسه استطرد في الكلام قآئلا : فاعتللت اياما لفراقه طريح الفراش و لا أنسى كيف ان رآئحته الزكية لا زمت يدي التي صافحته اياما عدة .
توفى هذا السيد المؤمن في مسجد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم و هو في حال السجود و لم يعلم به اصحابه الا بعد ان طالت سجدته على غير المعتاد فرحمه الله و اسكنه فسيح جناته و كان ذلك في حج 1993 م و هو في السبعينات من العمر
توفى هذا السيد المؤمن في مسجد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم و هو في حال السجود و لم يعلم به اصحابه الا بعد ان طالت سجدته على غير المعتاد فرحمه الله و اسكنه فسيح جناته و كان ذلك في حج 1993 م و هو في السبعينات من العمر
وكانت هذه القصة اشعلت فتيل البحث ، البحث عن الحقيقة الضائعة بين دفات الكتب ، فاخذ أخونا سماحة الفاضل الشيخ المبجل مبخوت هادي يبحر في كتب الزيدية باحثا عن ضالته، حتى رست سفينته على ساحل بحر الولاية للائمة المعصومين الاثنا عشر عليهم السلام . و ألف في ذلك كتابا أسماه ( السفر للائمة الاثنا عشر) ، وله كتاب آخر أسماه ( اسئلة ليس لها جواب) ضمنها اسئلة الى علمآء الزيود في مبحث الامامة حاروا في اجابتها ، كما نشر بعض مناظراته مع الزيدية والسنة في كتاب اسماه ( مناظرات) .
وله كتب مخطوطة ( الامام المهدي في المذهب الزيدي) يستدل من خلاله على صحة عقيدة الشيعة الاثنا عشرية في الامام المهدي المنتظر، و ( الصوارم المنتظاة في الرد على الزيدية ) يرد على اكثر الافترآءات التي يروجها الزيود على مذهب الامامية، و ( المقام الاسمى في معرفة اسمآء الله الحسنى )، و ( اشكالات ثلاثة و اجابتها الرجعة والمتعة والشهادة الثالثة )، و ( فتح القدير في آية التطهير ) .. الخ
وله كتب مخطوطة ( الامام المهدي في المذهب الزيدي) يستدل من خلاله على صحة عقيدة الشيعة الاثنا عشرية في الامام المهدي المنتظر، و ( الصوارم المنتظاة في الرد على الزيدية ) يرد على اكثر الافترآءات التي يروجها الزيود على مذهب الامامية، و ( المقام الاسمى في معرفة اسمآء الله الحسنى )، و ( اشكالات ثلاثة و اجابتها الرجعة والمتعة والشهادة الثالثة )، و ( فتح القدير في آية التطهير ) .. الخ
السلام عليك يا بن الزهرآء
السلام عليكم يا صاحب الزمان
السلام عليك يا خليفة الرحمن
السلام عليك يا امام الانس و الجان
السلام عليك و على ابآئك الطيبين الطاهرين
السلام عليكم يا صاحب الزمان
السلام عليك يا خليفة الرحمن
السلام عليك يا امام الانس و الجان
السلام عليك و على ابآئك الطيبين الطاهرين
( الله كن لوليك الحجة بن الحسن صلواتك عليه و على أبآئه في هذه الساعة و في كل ساعة ، و ليا ً و حافظا ً , و قآئدا ً و ناصرا ً، و دليلا ً و عينا ً ، حتى تُسكنه ارضك طوعا ً، و تُمتعه فيها طويلا ً .
و هب لنا رأفته و رحمته ، وعونه و دعآئه وخيره ، ما ننال به سعة ً من فضلك ، وفوزا ً عندك يا كريم برحمتك يا أرحم الراحمين . )
و هب لنا رأفته و رحمته ، وعونه و دعآئه وخيره ، ما ننال به سعة ً من فضلك ، وفوزا ً عندك يا كريم برحمتك يا أرحم الراحمين . )
نسألكم الدعآء