المراقبون للمشهد السياسي العراقي يتلمسون حالة من العنفوان يعيشها العراقيون ولاول مرة منذ عام 2003 ، خلقها انتصارهم الكبير على عصابات “داعش” في الفلوجة ، بل هذا الانتصار خلق ايضا ارضية صلبة يمكن ان يبني عليها العراقيون عراقهم الجديد ، الذي كان مهددا قبل هذا الانتصار بالتقسيم.
هذه الحالة العراقية جعلت محبي الشعب العراقي يأملون ان يفتح انتصار الفلوجة ، الذي صنعه العراقيون بمختلف انتماءاتهم المذهبية والدينية والقومية ، صفحة جديدة يعيدون خلالها تعزيز بناء لحمتهم الوطنية ، التي تجلت باروع صورها في التلاحم الذي ظهر بين الجيش وقوات الامن والحشد الشعبي والحشد العشائري ، وكان رمزا للانتصار التاريخي على “الدواعش” والجهات الاقليمية والدولية الممولة والداعمة لها.
اكمل المقال
http://holyfatwa.com/news/read/194
هذه الحالة العراقية جعلت محبي الشعب العراقي يأملون ان يفتح انتصار الفلوجة ، الذي صنعه العراقيون بمختلف انتماءاتهم المذهبية والدينية والقومية ، صفحة جديدة يعيدون خلالها تعزيز بناء لحمتهم الوطنية ، التي تجلت باروع صورها في التلاحم الذي ظهر بين الجيش وقوات الامن والحشد الشعبي والحشد العشائري ، وكان رمزا للانتصار التاريخي على “الدواعش” والجهات الاقليمية والدولية الممولة والداعمة لها.
اكمل المقال
http://holyfatwa.com/news/read/194