تويت
اللهم صل على محمد وال محمد
نعود ونحن نودع شهر الصيام والقيام والطاعات والقُربات
ويعزّ علينا الوداع ونبقى نسأل الله القبول والرضوان والغفران والعتق من لظى النيران ...
ومرة أخرى بودنا ان نسجل شكراً وذكراً لاقلامكم الولائية المباركة
وكنا مع نبض موضوع العزيزة والمشرفة المبدعة (مديرة تحرير رياض الزهراء) والذي حمل عنوان
الفتوى في عيونهن
ومن بعد ذلك انتقلنا لموضوع الاخ الفاضل (أحمد الحجي )والذي حمل عنوان
اللقب في الصغر يبقى حتى الكبر
وبعدها كنا مع نبض موضوع مشرفتنا القديرة (خادمة ام الخدر ) والذي حمل عنوان رفقاً بالابناء
ومن ثم كان دخولنا لمحوركم الاسبوعي المبارك والراقي
والذي جمعنا مع الفقراء والمحتاجين وشكرنا الجزيل لكاتبته الراقية
(تراتيل فاطمة )كما نتوجه بالشكر والتقدير للاستاذ المتواصل الراقي (أبو محمد الذهبي )
وكل الشكر والعرفان والامتنان للغاليات المتواصلات
(وتبقى زينب ،خادمة الحوراء زينب ،المستغيثة بالحجة ،خادمة ام ابيها ،حسينية الهوى ،
فاطمة الزهراء نور عيني)
والشكر موصول لمتصلاتنا الغاليات
(ام باقر ،ام جعفر ،ام حنان ،ام محمد جاسم ،ام محمد )
دمتم بكل الخيرات ترفلون وتقبل الله طاعاتكم وعباداتكم بأحسن القبول والرضا انه على كل شيء قدير ...
نعود ونحن نودع شهر الصيام والقيام والطاعات والقُربات
ويعزّ علينا الوداع ونبقى نسأل الله القبول والرضوان والغفران والعتق من لظى النيران ...
ومرة أخرى بودنا ان نسجل شكراً وذكراً لاقلامكم الولائية المباركة
وكنا مع نبض موضوع العزيزة والمشرفة المبدعة (مديرة تحرير رياض الزهراء) والذي حمل عنوان
الفتوى في عيونهن
ومن بعد ذلك انتقلنا لموضوع الاخ الفاضل (أحمد الحجي )والذي حمل عنوان
اللقب في الصغر يبقى حتى الكبر
وبعدها كنا مع نبض موضوع مشرفتنا القديرة (خادمة ام الخدر ) والذي حمل عنوان رفقاً بالابناء
ومن ثم كان دخولنا لمحوركم الاسبوعي المبارك والراقي
والذي جمعنا مع الفقراء والمحتاجين وشكرنا الجزيل لكاتبته الراقية
(تراتيل فاطمة )كما نتوجه بالشكر والتقدير للاستاذ المتواصل الراقي (أبو محمد الذهبي )
وكل الشكر والعرفان والامتنان للغاليات المتواصلات
(وتبقى زينب ،خادمة الحوراء زينب ،المستغيثة بالحجة ،خادمة ام ابيها ،حسينية الهوى ،
فاطمة الزهراء نور عيني)
والشكر موصول لمتصلاتنا الغاليات
(ام باقر ،ام جعفر ،ام حنان ،ام محمد جاسم ،ام محمد )
دمتم بكل الخيرات ترفلون وتقبل الله طاعاتكم وعباداتكم بأحسن القبول والرضا انه على كل شيء قدير ...