بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد عنفوان الحب الذي يعجّ بين قلبيّ الزوجين في مرحلة الخطوبة وبداية الزواج
يخفت ذلك بمرحلة الولادة والاطفال ومشاغلهم المتعددة
وهذا شي طبيعي جدا.........
ويبدأ مرة اخرى بالتوهج بين قلبيهما بكل سفرة او موقف او حاجة ملحّة تمر بها الاسرة
فيتحول الى مواقف وكلمات وعبارات متناثرة بعطورها هنا وهناك
عاشت ايدج ام فلان ،،،،انا لا استطيع العيش بدونك ،،،انت تاج راسي
وووو................الخ
لكن ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
هنالك من تنعكس الحالة عنده ...
فيجد لوحته الخلابة قد فقدت بريقها الاخّاذ
والوانها البراقة ...
بل يجدها كاي تُحفية انتهى وقتها وزادتها صعوبة الايام غباراً وتغيُرا سواء بتجاعيد الزمن او بضغوط الحياة
وهنا يكون المحك الصعب لها وله ...
هي تقول :
اخذ مني زهرة ايام شبابي وعنفوان رونقي ...
وانكشف بطباعه المقيتة عندي
لكن لاحلّ لي الاّ الصبر والدعاء لخــــــــــــــــــــاطر الابناء ...
اما هو فيقول :
مازلت بشبابي ولم يمض من العمر الاّ القليل
وتطمح نفسي الى هذه وتلك ولي الامكانات المادية والجسدية ....
ولم ارى مع هذه المرأة الا التعب والحرمان ...
وهنا نقف لنقول لها وله :
للزوجة :
ليس معنى ان السنوات مضت اي انك تهملي نفسك وجمالك وزينتك
والاتعس ان تهملي ثقافتك ...
فتكوني كالاميّة بنظره ...
تجددي تنوعي حافظي على تألقك ابحثي عن سبل اخرى لجذبه ولاثارة اهتمامه وفخره بك
اما له فنقول:
اخبرها بما تُحب ...
تقرب لها واحنوا عليها اكثر ستجدها نبعاً للدف والحنان
سافر معا وتنزه ...
اعد شُحنات الحب الى قلبيكما بهدية او وردة او ذكرى عطرة
او موقف جميل ...
ستراها هي الاجمل وما الحرمان الذي تجدها معها
الاّ لانها ساندتك وبدأت معها من الصفر
فالعيب ليس فيها اذن ...
بل هي عقبات الحياة التي تمر على الجميع
ومن الجميل انك تخطيتها ومعك قلبٌ حنون مساعد ومساند ومتعاون
كبرنا ومازال الحُب طفلاً
كل شيْ يشيخُ الاّ الوفاء ...
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد عنفوان الحب الذي يعجّ بين قلبيّ الزوجين في مرحلة الخطوبة وبداية الزواج
يخفت ذلك بمرحلة الولادة والاطفال ومشاغلهم المتعددة
وهذا شي طبيعي جدا.........
ويبدأ مرة اخرى بالتوهج بين قلبيهما بكل سفرة او موقف او حاجة ملحّة تمر بها الاسرة
فيتحول الى مواقف وكلمات وعبارات متناثرة بعطورها هنا وهناك
عاشت ايدج ام فلان ،،،،انا لا استطيع العيش بدونك ،،،انت تاج راسي
وووو................الخ
لكن ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
هنالك من تنعكس الحالة عنده ...
فيجد لوحته الخلابة قد فقدت بريقها الاخّاذ
والوانها البراقة ...
بل يجدها كاي تُحفية انتهى وقتها وزادتها صعوبة الايام غباراً وتغيُرا سواء بتجاعيد الزمن او بضغوط الحياة
وهنا يكون المحك الصعب لها وله ...
هي تقول :
اخذ مني زهرة ايام شبابي وعنفوان رونقي ...
وانكشف بطباعه المقيتة عندي
لكن لاحلّ لي الاّ الصبر والدعاء لخــــــــــــــــــــاطر الابناء ...
اما هو فيقول :
مازلت بشبابي ولم يمض من العمر الاّ القليل
وتطمح نفسي الى هذه وتلك ولي الامكانات المادية والجسدية ....
ولم ارى مع هذه المرأة الا التعب والحرمان ...
وهنا نقف لنقول لها وله :
للزوجة :
ليس معنى ان السنوات مضت اي انك تهملي نفسك وجمالك وزينتك
والاتعس ان تهملي ثقافتك ...
فتكوني كالاميّة بنظره ...
تجددي تنوعي حافظي على تألقك ابحثي عن سبل اخرى لجذبه ولاثارة اهتمامه وفخره بك
اما له فنقول:
اخبرها بما تُحب ...
تقرب لها واحنوا عليها اكثر ستجدها نبعاً للدف والحنان
سافر معا وتنزه ...
اعد شُحنات الحب الى قلبيكما بهدية او وردة او ذكرى عطرة
او موقف جميل ...
ستراها هي الاجمل وما الحرمان الذي تجدها معها
الاّ لانها ساندتك وبدأت معها من الصفر
فالعيب ليس فيها اذن ...
بل هي عقبات الحياة التي تمر على الجميع
ومن الجميل انك تخطيتها ومعك قلبٌ حنون مساعد ومساند ومتعاون
كبرنا ومازال الحُب طفلاً
كل شيْ يشيخُ الاّ الوفاء ...