في وطني كُتبَ علينا ما يلي :
الموت بالمجان يحصد سُنبلي ..
والحزن والالم المقيم بمنزلي ..
وطني والنائبات كدورة مغزلي ..
وطني وعمق الجُرح لا لن يفللِ ..
وطني وعيد يرتدي سود الثياب بمعزلِ ..
الناس في العيد تُصابحُ روضةً .. وانا وطفلي الى المقابر نرحلِ
الكل في وادي السلام توافدوا .. هذي لزوجٍ وتلك لبضعةٍ وذلك لنائلِ
يقضون طقوس العيد عند أحبةٍ ..
والدمع جمرٌ يحرقُ المقلِ ..
هذا هو العيد فلا تحكي ولا تسلِ ..
الموت بالمجان يحصد سُنبلي ..
والحزن والالم المقيم بمنزلي ..
وطني والنائبات كدورة مغزلي ..
وطني وعمق الجُرح لا لن يفللِ ..
وطني وعيد يرتدي سود الثياب بمعزلِ ..
الناس في العيد تُصابحُ روضةً .. وانا وطفلي الى المقابر نرحلِ
الكل في وادي السلام توافدوا .. هذي لزوجٍ وتلك لبضعةٍ وذلك لنائلِ
يقضون طقوس العيد عند أحبةٍ ..
والدمع جمرٌ يحرقُ المقلِ ..
هذا هو العيد فلا تحكي ولا تسلِ ..
تعليق