بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على
أعداهم ،
ومخالفيهم ، ومعانديهم ، وظالميهم ، ومنكري فضائلهم ومناقبهم ،
ومدّعي مقامهم ومراتبهم ،
من الأولين والأخرين أجمعين إلى يوم الدين
وبعد فهذا أحد نجباء مدرسة أمير المؤمنين ( عليه السلام )
وهو كعب بن عجرة فقد كان من اصحاب النبي صلى الله عليه وآله وشهده مشاهد كلها مع النبي صلى الله عليه وآله
وكذلك مشاهد أمير المؤمنين عليهالسلام
قال الذهبي في سير أعلام النبلاء ج 3 ص 52
كعب بن عجرة :
الانصاري السالمي المدني، من أهل بيعة الرضوان.
له عدة أحاديث.
روى عنه: بنوه: سعد، ومحمد، وعبد الملك، وربيع، وطارق بن شهاب، ومحمد بن سيرين، وأبو وائل، وعبد الله بن معقل، وأبو عبيدة بن عبد الله بن مسعود، وآخرون.
حدث بالكوفة وبالبصرة فيما أرى.
وقال الزركلي في كتابه الاعلام ج 5 ص 227 :
كعب بن عجرة
كعب بن عجرة بن أمية بن عدي البلوي، حليف الانصار: صحابي، يكنى أبا محمد،
شهد المشاهد كلها.
وفيه نزلت الآية:
( ففدية من صيام أو صدقة أو نسك )
وسكن الكوفة، وتوفي بالمدينة، عن نحو 75 سنة. له 47.
وقال الصفدي الوافي بالوفيات ج 7 ص 282 :
كعب بن عجرة بن أمية بن عدي البلوي الأنصاري أبو محمد: وفيه نزلت "
ففدية من صيام أو صدقة أو نسك "
روى عنه أهل المدينة وأهل الكوفة.
توفي سنة إحدى وخمسين لهجرة
وشهد بيعة الرضوان.
قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: أتحبني؟ فقال: بأبي أنت، نعم. فقال :
إن الفقر أسرع إلى من يحبني من السيل إلى معادنه، وإنه سيصيبك بلاء فأعد له تجفافاً.
قال السيد الخوئي في المعجم ج 15 ص 80 و81 :
كعب بن عجرة ( عجزة ) :
عده الشيخ ( تارة ) في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله
و ( أخرى ) في أصحاب علي عليه السلام .
أقول : وروى عنه في كنز العمال ج 11 ص 285 : أنه قال قال صلى الله عليه وسلم:
( تكون بين الناس فرقة واختلاف فيكون هذا وأصحابه على الحق ) -
يعني عليا عليه السلام - قال: أخرجه الطبراني عن كعب بن عجرة .أقول : وكذلك روى عنه البخاري في صحيحه الصلوات الأبراهيمية حيث قيل يا رسول الله أما السلام عليك فقد عرفناه فكيف الصلاة عليك قال قولوا اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد .
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على
أعداهم ،
ومخالفيهم ، ومعانديهم ، وظالميهم ، ومنكري فضائلهم ومناقبهم ،
ومدّعي مقامهم ومراتبهم ،
من الأولين والأخرين أجمعين إلى يوم الدين
وبعد فهذا أحد نجباء مدرسة أمير المؤمنين ( عليه السلام )
وهو كعب بن عجرة فقد كان من اصحاب النبي صلى الله عليه وآله وشهده مشاهد كلها مع النبي صلى الله عليه وآله
وكذلك مشاهد أمير المؤمنين عليهالسلام
قال الذهبي في سير أعلام النبلاء ج 3 ص 52
كعب بن عجرة :
الانصاري السالمي المدني، من أهل بيعة الرضوان.
له عدة أحاديث.
روى عنه: بنوه: سعد، ومحمد، وعبد الملك، وربيع، وطارق بن شهاب، ومحمد بن سيرين، وأبو وائل، وعبد الله بن معقل، وأبو عبيدة بن عبد الله بن مسعود، وآخرون.
حدث بالكوفة وبالبصرة فيما أرى.
وقال الزركلي في كتابه الاعلام ج 5 ص 227 :
كعب بن عجرة
كعب بن عجرة بن أمية بن عدي البلوي، حليف الانصار: صحابي، يكنى أبا محمد،
شهد المشاهد كلها.
وفيه نزلت الآية:
( ففدية من صيام أو صدقة أو نسك )
وسكن الكوفة، وتوفي بالمدينة، عن نحو 75 سنة. له 47.
وقال الصفدي الوافي بالوفيات ج 7 ص 282 :
كعب بن عجرة بن أمية بن عدي البلوي الأنصاري أبو محمد: وفيه نزلت "
ففدية من صيام أو صدقة أو نسك "
روى عنه أهل المدينة وأهل الكوفة.
توفي سنة إحدى وخمسين لهجرة
وشهد بيعة الرضوان.
قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: أتحبني؟ فقال: بأبي أنت، نعم. فقال :
إن الفقر أسرع إلى من يحبني من السيل إلى معادنه، وإنه سيصيبك بلاء فأعد له تجفافاً.
قال السيد الخوئي في المعجم ج 15 ص 80 و81 :
كعب بن عجرة ( عجزة ) :
عده الشيخ ( تارة ) في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله
و ( أخرى ) في أصحاب علي عليه السلام .
أقول : وروى عنه في كنز العمال ج 11 ص 285 : أنه قال قال صلى الله عليه وسلم:
( تكون بين الناس فرقة واختلاف فيكون هذا وأصحابه على الحق ) -
يعني عليا عليه السلام - قال: أخرجه الطبراني عن كعب بن عجرة .أقول : وكذلك روى عنه البخاري في صحيحه الصلوات الأبراهيمية حيث قيل يا رسول الله أما السلام عليك فقد عرفناه فكيف الصلاة عليك قال قولوا اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد .
تعليق