بقيع_الغرقد
-التسمية والموقِع-
(1)التسمية:
البقيع لغةً: هو الموضِع المتسع الذي فيه شجرٌ, ولا يُسمى بقيعاً إلا إذا كان فيه شجر, ولذا سُمي البقيع بقيعاً.
🔸والغرقد لغةً: كبار العَوْسَج، لذا سُمّي ببقيع الغرقد لأن هذا النوع من الشجر كان كثيراً فيه ولكنه قُطِع, وبقي الاسم ملازِماً لهذه البُقعة الشريفة.
قال د. محمد البكري المشارك في تأليف كتاب بقيع الغرقد:
«إنَّ النبيَّ خرج لنواحي المدينة وأطرافِها باحثاً عن مكانٍ يُدفن فيه أصحابُه حتى جاء البقيع فقال:"أُمِرْتُ بهذا الموضِع", وكان شجر الغرقد كثيراً، فسميت به».
(2)الموقع الجغرافي
.تقع مقبرةُ البقيع في الجزيرة العربية, في المدينة المنورة, وهي أقرب الأماكن التاريخية إلى مبنى المسجد النبوي الشريف, ويقع البقيع في مواجهة القسم الجنوبي الشرقي من سُور المسجد النبوي الشريف.
-التسمية والموقِع-
(1)التسمية:
البقيع لغةً: هو الموضِع المتسع الذي فيه شجرٌ, ولا يُسمى بقيعاً إلا إذا كان فيه شجر, ولذا سُمي البقيع بقيعاً.
🔸والغرقد لغةً: كبار العَوْسَج، لذا سُمّي ببقيع الغرقد لأن هذا النوع من الشجر كان كثيراً فيه ولكنه قُطِع, وبقي الاسم ملازِماً لهذه البُقعة الشريفة.
قال د. محمد البكري المشارك في تأليف كتاب بقيع الغرقد:
«إنَّ النبيَّ خرج لنواحي المدينة وأطرافِها باحثاً عن مكانٍ يُدفن فيه أصحابُه حتى جاء البقيع فقال:"أُمِرْتُ بهذا الموضِع", وكان شجر الغرقد كثيراً، فسميت به».
(2)الموقع الجغرافي
.تقع مقبرةُ البقيع في الجزيرة العربية, في المدينة المنورة, وهي أقرب الأماكن التاريخية إلى مبنى المسجد النبوي الشريف, ويقع البقيع في مواجهة القسم الجنوبي الشرقي من سُور المسجد النبوي الشريف.