تويت
بسملت شخصك في كينونتي سحرا وكنت تعويذتي في طي إمسائي
أعددت قبل صلاة الفجر راحلتي وكان بعد صلاتي بدء إسرائي
رحلت عن عالمي المسوم ابحث عن مرافئ الشمس عن نورٍ لظلمائيامشي واسمك في حبات مسبحتي فيا أبا الفضل يابدرا بأنحائي فزمزم الحزن حتى صرت مرتديا ثوبا بالعطاشى ولا غيث بأجوائي أتيت اطلب ماء العمر في شغفٍ فأنني الميتٌ ياسِراً لإحيائي رأيت عينين عند الباب يرمقني وفي قراراتها خبءٌ لإبكائي قلت : أأدخل يالله جنته ُ فأنت أهل لكي تمضي بإمضائي نصبت وجهي الى العباس بعد يدٍ مددتها راجيا روحاً لأفيائي ماأ ن دخلت وجدت ركب قافلتي لدى فرات المنُى يرنو لإيمائي صليت فرض قصيدٍ عندي حضرته وكان تهفو لما أشدوبابصغاء وفرً مني إلية كل ذي وهج وانه لقريب ليس بالنائي
دخلت في قربتي أفواه ظا مئةٍ كي ترتويه وفي اصداحها دائي
دخلت في جعبتي طيف يشاغلني وكان مصدر الهام يوار وائي
دَخلتُ في أحرفي مليار أغنية يرمقن كل سنا في عين بلهاء
موهت صيفي بكف العشق يابردا أهل من ضفّتيهِ بعد أذكاء
تعليق