أقول للذين حاولوا عبر التاريخ طمس معالم الفكر الشيعي وفكر أهل البيتعليهم السلام دعوا الدين نحزب للباطل في الماضي ومغالطات في الحاضرواحتيال على المستقبل أيها المضللون البشر اليوم يعيش في عصرالحرية واستقامة الذوق ومقالتكم وفلسفتكم تنافي صراحة القرآن العربي المبين وهو المرجع الأول للمسلمين وليس فيه لآل أمية ومن سار على نهجهم نصيب بل لهم فيه اللعن الصريح الذي نقلته الكتب من علمي التفسير والحديث الموثوق بها فإسلام معاوية وإسلام أمه وإسلام أبيه وإسلام حزبهم يتعارض مع القرآن فيجب على الأحرار رفض أحدهما إما القرآن أو آل أمية وحزبهم ومن مهد لهم أن الإقرار بالنفاق والتلون والاعتراف بأنكم قد وجدتم الإسلام خير وسيلة للمعيشة الدنيوية ونيل الخلافة والزعامة في الماضي والحاضر وانصرفوا عن نهج الصراحة فقد أصبحنا نعيش في عصر لا تنطلي فيه المغالطات على الطفل فكيف على أساتذة وجامعيين ومثقفين مثلا .
لولا التضليل والتعصب انه 20 % من المذاهب عصبية ذاتية والله لما بقي ذكر لآل أمية في التاريخ والسقيفة وحزبهما.
أقول لكل مؤمن غيورفتش التاريخ تجد صحة قولي ومن خلال قراءتك للتاريخ يبدو لك أن القوم نصبوا الدين شركا لاقتناص الدنيا وأنهم صفر الكف من تعاليم القرآن الحقيقية إلا بقدرما يموهون به أباطيلهم على المغفلين وقد تقيد الهاشميون به ولذا كان الأمويون أذكياء دهاة . لأنهم أحرارمما يقيدهم.
فتأمل أخي المؤمن أجل لا يشك عاقل أن محمدا صلى الله عليه واله كان المثل الأعلى لكل مكرمة وخلق رفيع قبل البعثة وبعدها - ويشهد له القرآن الكريم بذلك بقوله تعالى : ( وإنك لعلى خلق عظيم ) وإجماع العرب قبل البعثة وبعدها من موحدين ومشركين على تسميته بالصادق الأمين .
ولا يشك عاقل أيضا أن عليا عليه السلام في صباه وفي جميع أدوار حياته كان مثلا أسمى في الذكاء أجل فقد اكتسب كل صفة من صفات ابن عمه فهو نسخة طبق الأصل ويكفي عليا شرفا أيضا وفي غزوة تبوك التي جعلها بعض المشككين منقصة ومطعنا ينال به منزلة علي عليه السلام وقد نسي هؤلاء الأذكياء إنها عملية يقيمها الرسول للبرهنة على خلافة علي عنه.
فكل هذه النيابات العملية لا تقوم مقام " ثلاثة أيام أو أقل أو أكثر من الصلاة في محراب النبي بأمر مزعوم منه ومن النص المجمع عليه الوالي على نيابة علي عنه بمعنى القيام بأمور المسلمين خليفة لابن عمه.
وأختم قولي ببعض ما قاله الشعراء في يوم الغدير حتى يستقيم المعنى - والختام - قال حسان بن ثابت شاعر الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم )
لولا التضليل والتعصب انه 20 % من المذاهب عصبية ذاتية والله لما بقي ذكر لآل أمية في التاريخ والسقيفة وحزبهما.
أقول لكل مؤمن غيورفتش التاريخ تجد صحة قولي ومن خلال قراءتك للتاريخ يبدو لك أن القوم نصبوا الدين شركا لاقتناص الدنيا وأنهم صفر الكف من تعاليم القرآن الحقيقية إلا بقدرما يموهون به أباطيلهم على المغفلين وقد تقيد الهاشميون به ولذا كان الأمويون أذكياء دهاة . لأنهم أحرارمما يقيدهم.
فتأمل أخي المؤمن أجل لا يشك عاقل أن محمدا صلى الله عليه واله كان المثل الأعلى لكل مكرمة وخلق رفيع قبل البعثة وبعدها - ويشهد له القرآن الكريم بذلك بقوله تعالى : ( وإنك لعلى خلق عظيم ) وإجماع العرب قبل البعثة وبعدها من موحدين ومشركين على تسميته بالصادق الأمين .
ولا يشك عاقل أيضا أن عليا عليه السلام في صباه وفي جميع أدوار حياته كان مثلا أسمى في الذكاء أجل فقد اكتسب كل صفة من صفات ابن عمه فهو نسخة طبق الأصل ويكفي عليا شرفا أيضا وفي غزوة تبوك التي جعلها بعض المشككين منقصة ومطعنا ينال به منزلة علي عليه السلام وقد نسي هؤلاء الأذكياء إنها عملية يقيمها الرسول للبرهنة على خلافة علي عنه.
فكل هذه النيابات العملية لا تقوم مقام " ثلاثة أيام أو أقل أو أكثر من الصلاة في محراب النبي بأمر مزعوم منه ومن النص المجمع عليه الوالي على نيابة علي عنه بمعنى القيام بأمور المسلمين خليفة لابن عمه.
وأختم قولي ببعض ما قاله الشعراء في يوم الغدير حتى يستقيم المعنى - والختام - قال حسان بن ثابت شاعر الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم )
يناديهم " يوم الغدير " نبيهم * بخم واسمع بالرسول مناديا
فقال : " فمن مولاكم ونبيكم ؟ " * فقالوا ولم يبدوا هناك التعاميا
" إلهك مولانا وأنت نبينا * ولم تلق منا في الولاية عاصيا
فقال له قم يا علي ! فإنني * رضيتك من بعدي إماما وهاديا
فمن كنت مولاه فهذا وليه * فكونوا له أتباع صدق مواليا
هناك دعا " اللهم ! وال وليه * وكن للذي عادا عليا معاديا
فيا رب ! ! أنصر ناصريه لنصرهم * إمام هدى كالبدر يجلو الدياجيا
وقد جاءه جبريل عن أمر ربه * بأنك معصوم فلا تك وانيا
وبلغهم ما أنزل الله ربهم إليك * ولا تخش هناك الأعاديا
فقال : " فمن مولاكم ونبيكم ؟ " * فقالوا ولم يبدوا هناك التعاميا
" إلهك مولانا وأنت نبينا * ولم تلق منا في الولاية عاصيا
فقال له قم يا علي ! فإنني * رضيتك من بعدي إماما وهاديا
فمن كنت مولاه فهذا وليه * فكونوا له أتباع صدق مواليا
هناك دعا " اللهم ! وال وليه * وكن للذي عادا عليا معاديا
فيا رب ! ! أنصر ناصريه لنصرهم * إمام هدى كالبدر يجلو الدياجيا
وقد جاءه جبريل عن أمر ربه * بأنك معصوم فلا تك وانيا
وبلغهم ما أنزل الله ربهم إليك * ولا تخش هناك الأعاديا