قَرَأتْ المَرجَعيَّةُ الدينيّةُ الشَريفَةُ العُليَا في النَجَفِ الأشرَفِ اليَومَ , الجُمْعَة ,
العَاشرِ مِنْ شهرِ شَوّالِ ,1437 هجري, المُوافقَ , ل, الخامِسِ عَشَرِ مِنْ , تَموز ,2016م .
وعلى لِسَانِ , وكيلِها الشَرعي , الشيخ عبد المَهدي الكربلائي , خَطيبُ وإمامُ الجُمعةِ في الحَرَمِ الحُسَيني الشَريفِ.
المَقطعَ الأخيرَ مِنْ دُعَاءِ الافتتاحِ المُعتَبَرِ و المَروي عن الإمام المَهدي – أرواحُنا فِداه –
تعبيراً عَنْ استغَاثتها به – عَجّلَ اللهُ فَرَجَه الشَريفَ في العَالمين مِنْ قَريبٍ -
في خضمِ الشِدّةِ الراهِنةِ ,لتقولَ :
( وليس لنا ونحن نعيشُ الظروفَ الحاليّةَ التي يمُرُّ بها بَلدُنا الجَريحُ
و شَعبُنا المَظلومُ إلاّ أنْ نَقرأَ المقطعَ الأخيرَ مِنْ دُعَاءِ الافتتاحِ )
( اَللّـهُمَّ اِنّا نَشْكُو اِلَيْكَ فَقْدَ نَبِيِّنا صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَغَيْبَةَ وَلِيِّنا ،
وَ كَثْرَةَ عَدُوِّنا ، وَ قِلَّةَ عَدَدِنا ، وَ شِدّةَ الْفِتَنِ بِنا ، وَ تَظاهُرَ الزَّمانِ عَلَيْنا ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَ آلِهِ ،
وَ اَعِنَّا عَلى ذلِكَ بِفَتْح مِنْكَ تُعَجِّلُهُ ، وَ بِضُرٍّ تَكْشِفُهُ ، وَ نَصْر تُعِزُّهُ ،
وَ سُلْطانِ حَقٍّ تُظْهِرُهُ ،وَ رَحْمَة مِنْكَ تَجَلِّلُناها ، وَ عافِيَة مِنْكَ تُلْبِسُناها ، بِرَحْمَتِكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ )
_____________________________________________
تَدوينُ – مرتضى علي الحلي – النَجَفُ الأشرَفُ .
___________________________________________
عَجّلَّ اللهُ تعالى فَرَجَ إمامنا المَهْدي في العَالَمين مِنْ قَريبٍ
وجَعلنَا مِنْ أنصَاره الذابيِّنَ والمُستَشهَدين بين يديه .
وحَفَظَ ونَصَرَ قواتَنَا المُجَاهِدَةَ وحَشْدَنَا المُقَاوِمَ .
والرَحمَةُ والرضوانُ على شُهدائِنا الأبرارِ
______________________________________________
الجُمعةُ – العاشِرُ مِنْ شَهْرِ شَوّال - 1437 هجري .
الخامِسِ عَشر مِنْ تَموز - 2016 م .
___________________________________________
العَاشرِ مِنْ شهرِ شَوّالِ ,1437 هجري, المُوافقَ , ل, الخامِسِ عَشَرِ مِنْ , تَموز ,2016م .
وعلى لِسَانِ , وكيلِها الشَرعي , الشيخ عبد المَهدي الكربلائي , خَطيبُ وإمامُ الجُمعةِ في الحَرَمِ الحُسَيني الشَريفِ.
المَقطعَ الأخيرَ مِنْ دُعَاءِ الافتتاحِ المُعتَبَرِ و المَروي عن الإمام المَهدي – أرواحُنا فِداه –
تعبيراً عَنْ استغَاثتها به – عَجّلَ اللهُ فَرَجَه الشَريفَ في العَالمين مِنْ قَريبٍ -
في خضمِ الشِدّةِ الراهِنةِ ,لتقولَ :
( وليس لنا ونحن نعيشُ الظروفَ الحاليّةَ التي يمُرُّ بها بَلدُنا الجَريحُ
و شَعبُنا المَظلومُ إلاّ أنْ نَقرأَ المقطعَ الأخيرَ مِنْ دُعَاءِ الافتتاحِ )
( اَللّـهُمَّ اِنّا نَشْكُو اِلَيْكَ فَقْدَ نَبِيِّنا صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَغَيْبَةَ وَلِيِّنا ،
وَ كَثْرَةَ عَدُوِّنا ، وَ قِلَّةَ عَدَدِنا ، وَ شِدّةَ الْفِتَنِ بِنا ، وَ تَظاهُرَ الزَّمانِ عَلَيْنا ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَ آلِهِ ،
وَ اَعِنَّا عَلى ذلِكَ بِفَتْح مِنْكَ تُعَجِّلُهُ ، وَ بِضُرٍّ تَكْشِفُهُ ، وَ نَصْر تُعِزُّهُ ،
وَ سُلْطانِ حَقٍّ تُظْهِرُهُ ،وَ رَحْمَة مِنْكَ تَجَلِّلُناها ، وَ عافِيَة مِنْكَ تُلْبِسُناها ، بِرَحْمَتِكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ )
_____________________________________________
تَدوينُ – مرتضى علي الحلي – النَجَفُ الأشرَفُ .
___________________________________________
عَجّلَّ اللهُ تعالى فَرَجَ إمامنا المَهْدي في العَالَمين مِنْ قَريبٍ
وجَعلنَا مِنْ أنصَاره الذابيِّنَ والمُستَشهَدين بين يديه .
وحَفَظَ ونَصَرَ قواتَنَا المُجَاهِدَةَ وحَشْدَنَا المُقَاوِمَ .
والرَحمَةُ والرضوانُ على شُهدائِنا الأبرارِ
______________________________________________
الجُمعةُ – العاشِرُ مِنْ شَهْرِ شَوّال - 1437 هجري .
الخامِسِ عَشر مِنْ تَموز - 2016 م .
___________________________________________
تعليق