(1)
ارتكاز اغلب المثقفين اليوم على مرجعيات غريبة ورؤى مستوردة والتقليد الاعمى لكل ما يفعله الغرب وما يقوله وما يراه ، كأننا لا نملك فكر ولا ثقافة أصيلة ولا ننتمي الى حضارة اسلامية هي التي علمت الغرب كيف يرى ،
&&&
(2)
صار البعض ينظر الى النص الديني وكأنه منتج ثقافي عادي لايختلف عن اي منجز آخر ،،وليس باعتباره نص الهي مستحكم الدلالات والمعاني ومستقر ا المضامين ، صرنا نقرأ باسم الثقافة تجاوزات علنية صريحة ، تقفز على الحقائق ، تكشف عن ضحالة فكرية الله يستر منها
&&&
(3)
من اخطر امراض الثقافة هو استعمال ظاهرة الانتقائية النفعية ، والتعامل
بتصفية الحقائق حسب الامزجة والاهواء ن يكبر الفارق بين المادة التراثية
الموجودة في المصادر الاصلية وبين حضورها في المنتج الثقافي وهو وهذا هو جزء من ظاهرة الاستلاب الفكري الطوعي
&&&&
(4)
يمتلك بعض المثقفين معلومات مشوشة عن الاطر الفكرية الغربية ويبذل
المجهود العالي من اجل ان يستوعب مفاهيممها وهو في نفس الوقت يمتلك جهل تام بتراثه الاسلامي الديني وفكره العربي
ارتكاز اغلب المثقفين اليوم على مرجعيات غريبة ورؤى مستوردة والتقليد الاعمى لكل ما يفعله الغرب وما يقوله وما يراه ، كأننا لا نملك فكر ولا ثقافة أصيلة ولا ننتمي الى حضارة اسلامية هي التي علمت الغرب كيف يرى ،
&&&
(2)
صار البعض ينظر الى النص الديني وكأنه منتج ثقافي عادي لايختلف عن اي منجز آخر ،،وليس باعتباره نص الهي مستحكم الدلالات والمعاني ومستقر ا المضامين ، صرنا نقرأ باسم الثقافة تجاوزات علنية صريحة ، تقفز على الحقائق ، تكشف عن ضحالة فكرية الله يستر منها
&&&
(3)
من اخطر امراض الثقافة هو استعمال ظاهرة الانتقائية النفعية ، والتعامل
بتصفية الحقائق حسب الامزجة والاهواء ن يكبر الفارق بين المادة التراثية
الموجودة في المصادر الاصلية وبين حضورها في المنتج الثقافي وهو وهذا هو جزء من ظاهرة الاستلاب الفكري الطوعي
&&&&
(4)
يمتلك بعض المثقفين معلومات مشوشة عن الاطر الفكرية الغربية ويبذل
المجهود العالي من اجل ان يستوعب مفاهيممها وهو في نفس الوقت يمتلك جهل تام بتراثه الاسلامي الديني وفكره العربي