تويت
ردا على اعتدائه على النبي ص ضرب الحمزة ابا جهل وقال ردها ان استطعت ، فبقت تلك الجملة عنوانا مهما لراية من رايات بني هاشم وعنوان مجد يزهو لاسد الله حمزة بن عبد المطلب القرشي الهاشمي عم النبي ص ولد في مكة قبل عام الفيل بسنتين امه هالة بنت أهيب بن عبد مناف القرشية حمل بذور الاسلام كونه أبن بيت اعتقد بدين ابراهيم عليه ،
ارددها علي ان استطعت ... هوية مؤمنة لنصرة دين وليس كما يدعي بعض المؤرخين انها نصرة القرابة هو من اوائل اللذين اسلموا واخفاء الايمان من اجل الحفاظ على الدعوة المحمدية لاتنفي اسلامه ، هاجر الى المدينة قبل هجرة النبي ص اليها ، عقد له اول لواء باعتراض قافلة قريش ولم يهرب ابو سفيان بالقافلة كما يرو لنا بعض المؤرخين وانما استشفع بمجدي بن عمرو الجهني حليف الطرفين ،
هل يقدر ابو جهل ان يردها لبطل من ابطال بدر قاتل شيبة وطعيمة بن عدي والمقاتل بسيفين ، فاعل الافاعيل كما تسميه قريش ، حامل لواء رسول الله ص في غزوة بني القنيقاع لأجلائهم عن المدينة ، بطل معركة أحد قتل اكثر من ثلاثين مقاتل ،
ردها ان استطعت صارت عقدة عالقة في اذهان قريش فسخرت له عبد حبشي يدعى وحشي تم اغراءه مقابل الحرية والمال فطعنه برمح ،
دوت هذه العبارة في نفوسهم فهدمت ضمائرهم فلم يكتف المجرمون بمقتله ، قامت هند بنت عتبة وبعض النسوة معها يمثلن بالقتلى من اصحاب رسول الله ص اتخذت هند من اذ ان الرجال وانوفهم خدما وخلاخيل ومعاضد وقلائد الى اي انحطاط قادها الحقد وهزها التحدي فلاكت كبد اسد الله الحمزة ، وقف الرسول ص على جسده المقطع فبكى وقال رحمك الله ا ي عم ن لقد كنت وصولا للرحم فعولا للخيرات فنهى الرسول ص عن المثلة بالقتلى ودفنه في موقع المعركة في بطن جبل أحد معه عبد الله بن جحش ، مهما طال التأريخ ام قصر تبقى جملة ارددها ان استطعت ، هي الشامخة في معنى التحدي الذي لايموت ،
،
ارددها علي ان استطعت ... هوية مؤمنة لنصرة دين وليس كما يدعي بعض المؤرخين انها نصرة القرابة هو من اوائل اللذين اسلموا واخفاء الايمان من اجل الحفاظ على الدعوة المحمدية لاتنفي اسلامه ، هاجر الى المدينة قبل هجرة النبي ص اليها ، عقد له اول لواء باعتراض قافلة قريش ولم يهرب ابو سفيان بالقافلة كما يرو لنا بعض المؤرخين وانما استشفع بمجدي بن عمرو الجهني حليف الطرفين ،
هل يقدر ابو جهل ان يردها لبطل من ابطال بدر قاتل شيبة وطعيمة بن عدي والمقاتل بسيفين ، فاعل الافاعيل كما تسميه قريش ، حامل لواء رسول الله ص في غزوة بني القنيقاع لأجلائهم عن المدينة ، بطل معركة أحد قتل اكثر من ثلاثين مقاتل ،
ردها ان استطعت صارت عقدة عالقة في اذهان قريش فسخرت له عبد حبشي يدعى وحشي تم اغراءه مقابل الحرية والمال فطعنه برمح ،
دوت هذه العبارة في نفوسهم فهدمت ضمائرهم فلم يكتف المجرمون بمقتله ، قامت هند بنت عتبة وبعض النسوة معها يمثلن بالقتلى من اصحاب رسول الله ص اتخذت هند من اذ ان الرجال وانوفهم خدما وخلاخيل ومعاضد وقلائد الى اي انحطاط قادها الحقد وهزها التحدي فلاكت كبد اسد الله الحمزة ، وقف الرسول ص على جسده المقطع فبكى وقال رحمك الله ا ي عم ن لقد كنت وصولا للرحم فعولا للخيرات فنهى الرسول ص عن المثلة بالقتلى ودفنه في موقع المعركة في بطن جبل أحد معه عبد الله بن جحش ، مهما طال التأريخ ام قصر تبقى جملة ارددها ان استطعت ، هي الشامخة في معنى التحدي الذي لايموت ،
،