اشتهر الامام جعفر الصادق .ع. بانه وحيد عصره في سعة علومه ومعارفه ،حيث كان نابغة الدنيا في مواهبه وعبفرياته ،فلم يكتفي بدراسة علوم القرأن والدراسات الاسلامية والسنه والعقائد بل كان فيما اتجه اليه من دراسات في الكون واسراره والفلك والكواكب الاخرى كالقمر والنجوم ،ومت اتجاهاته عنايته بدراسة النفس الانسانية ،فاذا كان التاريخ قد ذكر سقراط قظ انزل الفلسفة من السماء الى الانسان ،فأن الصادق قد درس السماء والارض والانسان وشرائع الا ديان .
وهكذا كان الامام الصادق ينبوعا فياضا من العلوم أمد العالمالاسلامي بجميع مقومات النهوض والارتقاء ،لا حد لعلومه ولاحصر لمعارفه التي أبدعت في صنع الحضارة الاسلامية ،ودفعت الحياة العلمية قدما لا في دنيا الاسلام وحده ،وانما في العالم بأسره ..
🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿
امام نور العالم بعلومه .
واصدق بما جاء وبما فعل وبما نطق
فأستحق بأن يلقب بالصادق ..
وهكذا كان الامام الصادق ينبوعا فياضا من العلوم أمد العالمالاسلامي بجميع مقومات النهوض والارتقاء ،لا حد لعلومه ولاحصر لمعارفه التي أبدعت في صنع الحضارة الاسلامية ،ودفعت الحياة العلمية قدما لا في دنيا الاسلام وحده ،وانما في العالم بأسره ..
🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿
امام نور العالم بعلومه .
واصدق بما جاء وبما فعل وبما نطق
فأستحق بأن يلقب بالصادق ..