تويت
كرم الإسلام المرأة ورفع من شأنها عندما أزال عنها كل تشريعات الجاهلية الأولى وقدم لها حقوقها الشرعية وجعل لها قيمة وسط المجتمع الإسلامي وشاركتْ الرجل في جميع مجالات الحياة الاجتماعية والسياسية والثقافية وغيرها ..وكان لها الدور الكبير في حياة الرجل .وأيضاتحدث عنها القرآن الكريم وعن حقوقها الشرعية واحترامها .لكن للأسف الشديد هناك الكثير من المجتمعات خالفت هذه التعاليم واسأت للمرأة بشكل كبير وبشتى أنواع الظلم والحرمان واستغلالها في تحقيق غايات ومصالح متعددة.وظهرت في الاونةالاخيرة تيارات متعددة تدعي الإسلام بنهجها التكفيري الذي أفسد وغير كل التعاليم السمحاء .التجأت هذه التيارات بالذات إلى استغلال المرأة بشكل كبير بأعتبارها شخصية رقيقة تحمل العاطفة والحنان بعيدة عن التطرف لاتثيرالكراهية والحقد. وإنها لاتلفت الانتباه ولاتثير الشكوك حولها
بدأت المرأه التي كانت تعاني من التخلف والاستغلال بالانخراط في هذه التيارات التكفيريةضناً أنها ستعيد كرامتها وحريتها .دخلت هذا السلك ك. (مجاهدة) وإنتحارية تعمل لخدمةمنظمات إرهابية وتنفيذ جرائم متعددةتعتقد أنها لخدمة الصالح العام وأنها تحقق إنجازا ً . كما نشاهد الآن في مجتمعنا أغلب تنفيذ الجرائم والإرهاب تقوم به نساء سخرنَ لصالح الفكر التكفيري في تيارات نفسها قامت بسبي وتعذيب النساء واجبارهنَ على الكثير من الأمور منها مايعرف في مصطلحهم (بجهادالنكاح) وحرمت عليهن الكثير من حقوقهن في ظل الدين الإسلامي .عادت بهن إلى الجاهلية الأولى .أغلب نسبة النساء أصبحن فريسة منظمات تكفيرية ومطامع دولية لتنفيذ غايات ومصالح سياسية يقوم بها هذا الفكر السام
على عكس بعض المجتمعات التي تعزز من دور المرأة في جميع المجالات .من خلال عقدها لمؤتمرات وندوات ثقافية تتحدث عن دور المرأه في المجتمع واهميتها إلى جانب الرجل .وإنها قادرة على اداره الحياة وتربية أجيال بفكرها وثقافتها
وأخيرا مهما حاول التكفير تضليل صورة المرأة وتهميشها يبقى الفكر الثقافي ينبع من هذه المرأة العظيمة
بقلمي ✏حنــين إياد
بدأت المرأه التي كانت تعاني من التخلف والاستغلال بالانخراط في هذه التيارات التكفيريةضناً أنها ستعيد كرامتها وحريتها .دخلت هذا السلك ك. (مجاهدة) وإنتحارية تعمل لخدمةمنظمات إرهابية وتنفيذ جرائم متعددةتعتقد أنها لخدمة الصالح العام وأنها تحقق إنجازا ً . كما نشاهد الآن في مجتمعنا أغلب تنفيذ الجرائم والإرهاب تقوم به نساء سخرنَ لصالح الفكر التكفيري في تيارات نفسها قامت بسبي وتعذيب النساء واجبارهنَ على الكثير من الأمور منها مايعرف في مصطلحهم (بجهادالنكاح) وحرمت عليهن الكثير من حقوقهن في ظل الدين الإسلامي .عادت بهن إلى الجاهلية الأولى .أغلب نسبة النساء أصبحن فريسة منظمات تكفيرية ومطامع دولية لتنفيذ غايات ومصالح سياسية يقوم بها هذا الفكر السام
على عكس بعض المجتمعات التي تعزز من دور المرأة في جميع المجالات .من خلال عقدها لمؤتمرات وندوات ثقافية تتحدث عن دور المرأه في المجتمع واهميتها إلى جانب الرجل .وإنها قادرة على اداره الحياة وتربية أجيال بفكرها وثقافتها
وأخيرا مهما حاول التكفير تضليل صورة المرأة وتهميشها يبقى الفكر الثقافي ينبع من هذه المرأة العظيمة
بقلمي ✏حنــين إياد
تعليق